كشف هلاكه عن ان الزرقاوية منهج وثقافة تأصلت في المجتمع العربي ولب هذه الثقافة هو التكفير الذي يستمد شرعيته من المذهب الوهابي التكفيري وعليه اصبحت الزرقاوية كالصدامية منهج ولن تنتهي بموت الاشخاص فقط بل بأجتثاثها واستأصالها من الواقع السياسي والاجتماعي وهنا يبرز اسم الضاري (الزوبعاوي) كمصداق من مصاديق الزرقاوية خصوصا وهو يترأس هيئة وجدت لنشر الفكر التكفيري في ربوع العراق الحبيب ونشر الطائفية الاجتماعية المقيتة.
( بقلم محمد حسن الموسوي )...
التفاصيل