مواضيع ل : (وكالة انباء براثا)

عملية ارهابية على مسجد براثا المقدس في بغداد ...التفاصيل

فالمواطن يامسؤولينا الكرام عانى كثيرا ويعانى الى الان فخلال حكم صدام الذي اهمل جميع محافظات الجنوب بدون استثناء حيث لم تكن تجري اي بناء لمشاريع انمائية ولا حتى اصلاح لمشاريع قديمة واذا بدا اي محافظ بعمل اي اصلاح حتى لو تبليط شارع ينقل ذلك المحافظ الى غير رجعه وهذا المبدا اصبح درس لكل من ياتي ويتراس اي محافظة من محافظات الجنوب. ( بقلم : عراقية ) ...التفاصيل

يبدو أن ابني اثر علية الدعاة ، أو ربما انه ذهب للمسيرة يهتف بأعلى صوته مؤيدا للسيد الجليل، ولم لا! فقد علمته على الديمقراطية، ( بقلم : نور الهادي _ النجف الاشرف )...التفاصيل

على مرشح قائمة الإئتلاف لتولي منصب رئاسة الوزراء أن يضع نصب عينه مصالح أبناء المقابر الجماعيه ولا خلاص لشيعة العراق وكورده من مؤامرات العربان سوى التحالف بينهم والإتفاق على تقطيع أوصال المثلث . ( بقلم : احمد الشمري ) ...التفاصيل

أكد سماحته على تحقيق انجازات كبيرة خلال السنة الماضية منها أربع وقائع ايجابية كبرى تمثلت في اجراء الانتخابات لاعضاء الجمعية الوطنية وفي كتابة الدستور ومن ثم اقراره من خلال الاستفتاء عليه واخيرا انتخاب أعضاء مجلس النواب . ...التفاصيل

هكذا كان قدر شهيدنا الذي استنصرنا بنفسه فلم نوفق لنصرة أنفسنا به ( بقلم : باقر الصمد)...التفاصيل

وإذ يعترف اعلام الحزب الاسلامي بانه اذاع المقابلة مع كارول، من اقنيته الاعلامية، قبل تسليمها الى السلطات العراقية، مخالفا طلبها بالتصرف بالمقابلة بعد ان تتحرر نهائيا من كابوس الاختطاف، فانه ارتكب مخالفة صارخة تدينها جميع المعاهدات والقوانين التي تحمي حق الصحفي في الحماية ومنع الاكراه والضغط والابتزاز، ولن يغير من هذه الخطيئة المرعبة الزعم بان كارول كانت تتحدث بحرية وهي بين يدي الوسطاء، وانها لم تتعرض للضرب والاكراه من قبلهم. ( بقلم : عبدالمنعم الاعسم )...التفاصيل

وما إن أتسعت رقعة الحزب الفاشي في العراق حتى سئمه أهـل العراق وأبغضهم سماع كلمة حزب بالمعنى والمفهوم ولكن القمع والأستبداد الذي واجهه العراقيون من حزب البعث والسطة أرغمهم على الرضوخ للأمر الواقع فإما الثورة والمصير المحتوم هو القتل والدمار وإما السكوت والرضوخ الى الهوان وهذا ما أختاره العراقيون طيلة الحقبة الماضية التي أستمرت ثلاثة عقود من أستهتار البعثيين . ( بقلم : شوقي العيسى )...التفاصيل