بحسب موقع "هيسبرس" فان المعطيات المتداولة من لدن منابر صحفية أثارت اقتران اسم الملك السعودي، الذي حل مؤخرا لطنجة، بفاتورة تصل قيمتها إلى 3.7 مليون يورو.
قراءات لذات المصادر قالت إن ملك السعودية بعث إشارة غاضبة من خلال عدم أداء المستحقات، وذلك بعدما لاقته احتجاجات على إغلاق الشاطئ المقابل لإقامته بـ"الكوت دازور".
وأوضحت صحيفة "لوباريزيان" الفرنسية أن المبلغ الضخم الذي تراكم على ذمة ملك السعودية لا يعود إليه بمفرده، لكنه يهم خدمات طاقم السفارة السعودية في باريس.
وأضافت أنه لم تجر مطالبة الملك السعودي بالدفع تفاديا لما قد ينجم عن هذه الخطوة من تداعيات مؤثرة على العلاقات السعودية الفرنسية، سيما أن السعودية أول زبون لفرنسا في منطقة الخليج (الفارسي).
......................
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha