المقالات

انتصار الصمود على القيود

1719 18:54:00 2007-08-14

ونحن نعيش سيل من الهموم والمحن المتلاحقة في وطن مـُزقت اوصاله بسكاكين خارجية وداخلية وجدت نفسي اصل لنقطة اللاتحمل فان شغلتني مصيبة تفجير منائر سامراء عن مصيبة الطفل المتفحم الذي سلب ما بقي لدي من قوة تحمل فاي مصيبة ممكن ان تشغلني عن مصيبة فتاوى اللعين أبن جبرين التي سلبت مني النوم وجعلتني في قلق دائم من عدو لا يرعى حرمة ومن نفس لا تملك الا ان تسأل بارئها ان يوفقها لتسلك درباً يقف عائقاً امام هؤلاء الاشقياء .

وبينما انا كذلك واذا الايام ترتدي وشاحاً اسوداً معلنة قرب ذكرى وفاة كاظم الغيض الامام الشهيد السابع موسى ابن جعفر عليه السلام ولتكون اول ذكرى تمر علي وانا خارج بغداد وان لم أوفق في كل عام من المشاركة بهذه الزيارة لكن وجودي في بغداد بحد ذاته كنت اعده مشاركة فأزداد المي الذي امتزج بالخوف من مصيبة يتربص بها اراذل الناس لزوار المظلوم سجين بغداد ، وبين احاسيس تأرجحت بين خوف وتحدي ويأس وأمل تلقيت دعوة من الامام الثامن علي ابن موسى الرضا لزيارته والذي استضافني في العام الماضي فما كان مني الا ان اتشرف بهذه الدعوة الدعوة والتي تزامنت مع نهاية شهر رجب والتي تكون فيها الزيارة للامام الرضا من حيث الثواب بألف حجة والف عمرة ووجدتها فرصة كبيرة لغسل روح بشرية اخذت وحشة الافكار تأخذ منها مأخذا كبيرا و لعرض مظلومية شيعة امير المؤمنين عند سلطان خراسان .

وفي طريقي الى خراسان متفكرة في امام قطع كل هذه المسافة ليصل الى هذه البقعة البعيدة وليكون غريباً للغرباء رحت اتذكر جوانب هذه الروضة المحمدية المقدسة والتي اسرت قلبي بجمالها وقدسيتها وزوارها والذين لا ينقطعون لا ليلاً ولا نهاراً ولا صيفا ولا شتاءاً بطريقة تجعل الناظر يستغرب كيف لا يتم اعتبار هذه البقعة من عجائب الدنيا وكيف لا وهي تجمع كل اشكال البشر من شتى الدول في حضرة يحتاج الزائر لخريطة للتجول في اروقتها !! انها دولة العقيدة لسلطان تسلم السلطة بعد موته!! ولعمري ما من شعب يكن محبة لسلطان دولته كما زوار سلطان خراسان الذين يتوافدون مثقلين بالهموم والاحزان والطلبات وليغادروا والسرور يملاْ ثنايا صدورهم .

وعندما لاحت قبة الامام امام ناظري وسط الجبال التي تحيطها وهي تتلألأ بنور الايمان القيت التحية بصوت بدأ يتخافت لقد صار الحلم حقيقة وانا هناك فعلا فما عساي ان اقول لامامي !! من اين أبدأ !! واي ضيفة انا والتي لا تجلب سوى الالام ! ففي العام السابق كنت هناك بخبر فجيعة سامراء وقد اخبرت امامي حينها باني لن اصبر على هذه المصيبة واني اتيت الى قبته والتي لا يرد فيها دعاء لاسال الله ان يجعل عذاب من فعل هذه الفعلة في الدنيا قبل الاخرى ولم تنتهي زيارتي الا وقلبي يسر بخبر مقتل ابو مصعب الزرقاوي وربما لسذاجة مني او ربما سوء تقدير لهول الهجمة ضد معتنقي المذهب الجعفري حسبت ان جزءا كبيرا من الشر قد ولى ورجعت مسبشرة وليمر عام رايت فيه من المصائب ما رأيت .

دخلت الى الروضة المقدسة سائلة الله ان يعينني على الطاعات والدعاء والتوسل باحب الخلق اليه واله بأن يحفظ شيعة أمير المؤمنين ، جلست هناك في دار الاجابة بعيدة عن شباك الضريح والذي يصعب الوصول اليه لكثرة الزائرين وحيث ان القبر الاصلي موجود في دار الاجابة اسفل الضريح المقدس كنت بحاجة لوقت لاستجماع قوتي والتوجه لامامي شاكية تحامل الزمان علينا ومرت ايام ولم اذهب لاقف امام شباك الضريح لم اكن اقوى على ذلك خشيت ان اطلب الدمعة فلا تستجيب لكونها نشفت في احداقي لكثرة المصائب خشيت ان اأوذي أمامي فمصيبة اباه كانت قد قربت .

حزمت الامر على ان اذهب ، سرت وانا اأخذ الوعود من قلبي ولساني بالصمت وما ان وصلت امام الضريح المقدس وصيحات الاستغاثة من شيعته تعلو المكان بحيث ان احد لا ينتبه لدمعة الاخر او كلامه هنا خان القلب واللسان العهد عندما وقعت عيني على طفلة تحملها والدتها على اكتافها لتمسك يداها الصغيرتان الضريح المقدس لتنفجر غصتي ودمعتي سيدي لقد احرقوا اطفالنا فلقد كانت مصيبة الطفل المتفحم اول ما اخبرت به امامي شاكية من حرملة جديد في زماننا نحبت طويلا قبل ان اخبره بان هناك فجيعة اكبر فلقد نسفوا ما بقي من حضرة حفيدك وأبن حفيدك على مراى ومسمع من العالم ، سيدي والفجيعة الاكبر والتي جئتك بخبرها لقد عقدوا النية علناً على ذبح الحسين ثانياً باعلان اللعين ابن جبرين للامر فأين اتجه بهذه المصيبة أأتجه لقباب مهدمة ؟! أم لباب الحوائج الذي حرمني منه قناصة الدليمي يا سيدي تلك الافعى التي لا اطيق سماع فحيحها ؟!! أم اتجه بها الى ذبيح كربلاء وما عساي ان اخبره اأخبره بأنه سيذبح ثانية !!! أم اتوجه لامير المؤمنين الذي ملىء قلبه قيحاَ .

قبل مجيء اليك سيدي قصدت العباس عليه السلام بطلبة ان لايغيب ناظره عن الحسين ع ذاك النظر الذي اطفائه الاشقياء وان يحميه بكفوفه القطيعة ولاتوجه اليك يا سيدي يامن لم تعد غريباَ لاسائل الله بجاهك ان يحمي زوار الكاظمية فلقد هربت من شاشات التلفاز معزية الامام الرضا ع بهذا المصاب وخوفا من فاجعة جديدة ولاسهر هناك في ليلة الوفاة لاشهد محبة الناس لهذا الامام الغريب فهيئات التعازي جاءت من كل ارجاء العالم والزوار من جميع الجنسيات وكم كان رائعا ونحن نقف لصلاة الجماعة لانتبه ان الصف يحوي الايراني و العراقي المتجنس بمختلف الجنسيات والباكستاني والافغاني والبحريني و... انه صف شيعي صف جعفري جلسنا تلك الليلة لنتعبد وندعو عسى ان يستجاب دعائنا ولاننا ربما اثقلت كواهلنا الذنوب توجهت للاطفال الذين التقيتهم صدفة من ضمن عشرات اللقائات بالمواليات واخترت منها لقائيين لطفلتين وما وقع اختياري لها الا لعفويتهما ونقائهما .

كان اللقاء الاول مع ام وثلاث بنات جلسن على مقربة مني ولادرك سريعاً انهم من العراق غير انني اثرت الاستمرار في القراءة غير ان حركة الطفلتين استوهتني لمراقبتهن وهن يتهامسن محدقات الى الانارة وجمال المنظر وقد اعتدن الظلمة !! ولتعتذر الام عندما احست اني ارقبهما وبدانا بتجاذب اطراف الحديث ولاعلم انهم من الكاظمية وقد استغربت الام من كثر الزحام عند غريب الغرباء لتخبرني بان الحضرة الكاظمية تمر عليها أياماً يعد فيها الزوار عداً وهنا اغرورقت عيناناً بالدموع مواسين بعضنا بان شيعة امير المؤمنين لن تقصر في يوم الوفاة واخبرتها بان قباب سامراء هي الغريبة وهنا جلست فرح ( طفلة في الصف الثاني الابتدائي ) تحدثني فالطفلة من اهالي الكاظمية الذين يتميزون بجمال الحديث وصار تسال وتسال وبعدها سالتها هل تذهبين لباب الحوائج فاخبرتني نعم انا ادرس هناك ( مخي ينفتح اهناك !!!) فبادلت الوالدة الابتسامة التي ارتسمت على وجهها ثم مر وقت من الصمت لانشغالنا بالعبادات الى ان استدرت الى فرح تحديداً دون الاخريات لاخبرها بأن لا تنساني من دعائها عند باب الحوائج وانا امسح على يدها واقبلها وهنا سالتني الام لماذا فرح ؟ ولم اجد جواباً لتخبرني الام ان هذه الطفلة لا تسال الله شيئا الا اعطاها في كرامة ذات تفاصيل كثيرة وهنا سالت فرح ان لا تنسى شيعة امير المؤمنين وان تسأل الله ان يحبط خطط من لا يخاف الله وكم كانت فرحتي كبيرة بفرح هذه الطفلة انعشت قلبي .

وفي لقاء اخر في احد الصحون المرفقة بالحضرة الشريفة خصص للعرب يسمى صحن الغدير وفي يوم الوفاة وصوت القصائد الحزينة والمناجات تملأ المكان وفي لحظة حزن عمقية وانا اتفحص معصمي لاتخيل امامي وهو يصلي مع القيود ولاستسلم لنحيب قاطعه جلوس عائلة من النجف الاشرف تجاذبوا الحديث مع من كان معي وكانت معهم نور بنت العشر سنين والتي اخبرتني بانها ستدعي الله الحفظ لشيعة امير المؤمنين وان يحفظ قباب ال محمد بينما كنا نذكر مصيبة تلك الفتاوى رجعت بعد ذلك للسماع الى المحاضرة الى ان انتبهت ان نورتحمل دفتراً وقلماً فطلبت منها ورقة وقلم ووجدت نفسي اكتب رسالة لامير المؤمنين واعطيتها لنور لتودعها شباك ضريح الامير مر الوقت وما ان هممت بالمغادرة توجهت لهم لوداعهم ولتفاجئني نور بورقة صغيرة قائلة هذه لباب الحوائج فذكرتها باني مهجرة من بغداد فقالت ( لا خالة ان شاء الله ترجعون لبيتكم وتزورين وتنطين الورقة لباب الحوائج ) لم افتح الورقة الا بعد ساعة واليكم نص ما كتبت تلك الطفلة حرفيا :( سلام عليك يا امام الكاظم اعذرنا انا اهل نجف ولا نقدر نوصل اليك انفجارات نعلت الله على الارهاب اعذرنا اللهم استجب دعائي واقبل ثنائي وجمع بيني وبين اوليائي نور ) .

انتهت زيارتي التي لم انسى فيها ان شاء الله احداً خاصة ابناء وكالة براثا من كتاب وقراء وشعراء ممن اسعفتني ذاكرتي باسمائهم انتهت بفرحة كبيرة لان الوفاة قد مرت بسلام بفضل الله وبفضل دعاء شيعة امير المؤمنين وبفضل دعاء هاتين الطفلتين التي جددتا في الامل فصمودنا وسجودنا سيكسر كل القيود .

فالسلام عليك يا رسول الله ويا علي ابن ابي طالب ويا فاطمة الزهراء ويا حسن بن علي ويا حسين بن علي وعلى اولاده التسعة عليكم مني سلام الله ابدا ما بقي وبقي الليل والنهار .

( دوت في سمانا يلجاري بدمانا .. يلكاظم امانة حنينا .. )

اختكم المهندسة بغداد

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ام منتظر
2007-08-16
من نعم الله على كل شيعة امير المؤمنين ع هي تلك الاضرحة المقدسة والتي نجد فيها سلوان قلوبنا من هموم المت بنا وجور لم يفرق بين الطفل والشيخ والمراة فالكل يذوق من كأس الحقد والكره لال البيت ع وشيعتهم ولكن عند زيارة مرقد من المراقد المطهرة نشعر بان كل الهموم والاحزان قد انزاحت من قلوبنا لاننا احسسنا بان امامنا ع معنا يمسح على راسنا ويصبرنا بصبرهم وهذا من كرامات الله على الموالين وكلما ضاقت علينا في غربتنا نسرع الى سوريا او ايران او المدينة المنورة لنكون معهم معهم لا مع عدوهم سلام لكي يــ بغداد ــا
ام عبد الله
2007-08-15
يا سمي الكليم جئتك أسعى والهوى مركبي وحبك زادي**مسكن الضر وأنتحى بي فقري نحو مغناك قاصداً من بلادي **ليس تقضى لنا الحوائج الا عند باب الحوائج المعتاد**عند بحر الندى ابن جعفر موســى عند باب الرجــاء جد الجـــــــواد عظم الله لنا ولكم الاجر بذكرى استشهاد باب الحوائج ونسأل الله ان يرزقنا في الدنيا زيارته وفي الاخرة شفاعته ونسال الله قضاء حوائجكم اختي الكريمة وان يحميكم وكل العراقين من كل بلاء
المستبصرة ام علي الفلسطينية
2007-08-15
عشت في بغدادلمدة ثلاثة عشر عاماقبل رحلة الاستبصار الشاقةولم اعرف انا هناك عطاءاوبابا للحوائج غير موسى بن جعفر(ع) الذي اعادني الى بغداد التحدي من احدمعاقل الوهابية عندما ذرفت الدموع وسالته العودة مجرد ان رأيت القباب الذهبيات من بعيد اثناءالسفر وكنت متوقعة انني سوف احرم من التشرف بالزيارة مرة اخرىللابد،وآلان يااختي يابغداد شوقتيني لزيارة امامي الذي اصبح ليس بغريب ابا محمد الرضا (ع)لاني لااستطيع الوصول الى هناك، واسال الله ان يتقبل خالص دعائك بحق شيعة امير المؤمنين(ع)وان يتقبل كل طاعاتك وينور قلبك.
ام علي
2007-08-15
عزيزتي بغداد كلنا نعيش محنة وهموم عراقنا الجريح ونتأمل يوما ان نرى بلدنا امنا مطمئنا مثل باقي دول العالم وان يكون بامكاننا العودة اليه بعد هجرة دامت سنوات واخذت منا احلى سنين العمر وحرمت اطفالنا من ان يتربوا في احضانه وكم يسعدني ان ارى اطفالنا بالعراق مثل فرح ونور بهذا الولاء والموالاة لاهل ع السلام ودعائنا لكم ولكل العراقيين بأن يعود المهجرين لبيوتهم وان يعم الامن والامان والسلام وان ينتقم الله من كل من يريد باهلنا وبعراقنا السوء وخاصة الافعى الدليمي والضارى وغيرهم من الذين يكرهون العراق واهله
علي السّراي
2007-08-15
لا اعرف لماذا تغرق عيوني بالدموع كلما سمعت عن مظلومية اهل البيت و اتباع اهل البيت عليهم السلام صدقيني ايتها الزينبية الكريمة بان اوجاعك هذه هي اوجاعنا فكل شيعي يحمل بين ثناياه تلك الصورة الماساوية التي يمر بها هؤلاء المحبين وحجم المآسي التي تمر عليهم ومدى صبرهم وعزيمتهم وقوة شكيمتهم التي استمدوها من آئمتهم عليهم السلام وصدقيني باننا قوم نستمد قوتنا وعزيمتنا من مآسينا فأهوال وكوارث ومحن مرت على محبي آل البيت عليهم السلام لو مرت باقوى الشعوب على الارض لبادوا وأنتهوا لكننا باقون وسنبقى مهما عصفت بنا رياح الغدر ومها جهد اعدائنا على أبادتنا ومحونا ذكرنا وذكر ائمتنا عليهم السلام فلم ولن يستطيعوا فأين معاوية وأين يزيد وأين الحجاج وأين هارون واين صدام وأين واين وأين؟؟؟ كلهم ذهبوا و هاقد بقينا على رغم أنوف الطغاة والمستكبرين
النجفي_مو مهندس_
2007-08-14
السلام عليكم ها انت تعودين ثانية يا اختنا بغداد بعد طول غياب كنا خلال ايام غيبتك نبحث في كل مقالات وكالة براثا علنا نرى ما كتبت و لكن دون فائدة فلم نجدك و لا نخفيك سرا اننا قلقنا عليك على كل الحمد لله على سلامتك و تقبل الله زيارتك لامامنا الرضا عليه السلام ولكن لا نراك عدت الا لتدمعي عيوننا بكلماتك النابعة من قلب مؤمن لا ريب لقد زدت اشتياقنا لزيارة مولانا الرضا و لا نقول الا يا ليتنا كنا معكم فنفوز فوزا عظيما اللهم تقبل منا اعمالنا و اكفنا شر اعدائنا و ادم نعمة الايمان في قلوب الصالحين منا
ابو جعفر
2007-08-14
بارك الله بكم وبقلمكم الذي يخط ابداع موالية لاهل البيت ع وهي تمر بالمحن التي مر بها ائمتنا ع ولكن يبقى الصبر والاصرار والثبات على حبهم هي الشيمة الوحيدة بها ادعو الله لكم بالتوفيق واعزيكم واعزي نفسي بذكرى استشهاد باب الحوائج موسى بن جعفر ع ونسأل الله ان يصبرنا يصبر امامنا موسى بن جعفر ع وان نسير على خطاه في كظم الغيظ والعفو والمسامحة انه سميع مجيب
ندى
2007-08-14
تعودين يابغداد ويعود معكٍ كل جمال بغداد وطيبتها والله مشتاقة لكلماتك التي تسطريها في مقال جميل اقرب الى القلب والتي لاتدع للدموع الا ان تذرف وبحرقة من غريبة منتظرة العو دة وكأني اقرأ مافي روحي من هموم وحق غريب الغرباء ع.الحمد لله على السلامة وزيارة مقبولة بأذن الله واكيد لم تنسينا من دعائكم وعظم الله لكم الاجر بذكرى استشهاد الامام موسى بن جعفر ع وانا كل الذي قدرت على فعله عندما رايت شباك الضريح على شاشة التلفزيون مسحت على الشاشة وكأني امسح شباك الضريح ومسحت به على وجهي وشكوت له غربتنا التي طالت
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
فيسبوك