المقالات

نزاع سياسيي الشيعة الى أين؟

1404 2020-04-16

🖊ماجد الشويلي

 

نقطة ضعف سياسيي الشيعة القاتلة هي الخلافات الحادة بينهم .

▪️هذه الخلافات اضعفت مركز القوة الاول في الدولة العراقية (رئاسة الوزراء)

وتكاد تفرغه من محتواه

 ▪️دوائر الاستخبارات الدولية المناوئة لحكم الشيعة وجدوا ضالتهم في هذه الخلافات، فما أن تلوح في الافق وحدتهم حتى لوحوا او سربوا سيناريوهات اغتيال رمز من رموز العملية السياسية الشيعة حتى يشعلوا فتنة الاقتتال الشيعي الشيعي

 ▪️نزاعاتهم افقدتهم الموقف الموحد تجاه الحراك الشعبي

 ▪️نزاعهم هذا افقدهم الخيار الموحد تجاه  التواجد الامريكي

▪️ انعكس هذا الاختلاف على تفسير النصوص الدستورية

▪️ استمرار النزاعات سيعقد العملية الانتخابية برمتها بل قد يجهض قانون الانتخابات الجديد

 ▪️لو استمر هذا النزاع سيكون له انعكاسات خطيرة على مستوى التعديلات الدستورية المزمعة

 ▪️نزاع سياسيي الشيعة يلقي بظلاله الثقيلة على مجمل العملية السياسية بالسلب، خلافاً لنزاعات سياسيي المكونات الاخرى

▪️هذا النزاع تسبب بانقسامات مجتمعية في الوسط الشيعي

▪️ هذا النزاع السياسي كان سببا بتبديد توجيهات المرجعية الدينية

🔹من يتمكن من ترطيب الاجواء بين السيد مقتدى الصدر والاستاذ نوري المالكي ويرعى الصلح بينهما سيقدم خدمة جليلة ليس لسياسيي الشيعة فحسب بل لعموم العراق

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك