قتل 3 أشخاص وجرح آخرون، بهجوم بسكين بالقرب من كنيسة في مدينة نيس الفرنسية، وتحدث مصدر بالشرطة الفرنسية عن قطع رأس امرأة خلال الهجوم.
وقال وزير الداخلية الفرنسية جيرالد دارمانين إن الشرطة الفرنسية تنفذ عملية في منطقة الهجوم، مشيرا إلى أنه يعقد اجتماع خلية أزمة في وزارة الداخلية لمتابعة الحادث.
وتوجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مكان وقوع الهجوم في مدينة نيس،
ودعت الشرطة الفرنسية عبر تويتر المواطنين إلى الابتعاد عن كنيسة نوتردام في مدينة نيس، جنوب البلاد.
ونقلت مراسلة RT في فرنسا، عن الشرطة قولها إن "رجلا مسلحا بسكين هاجم عددا من الأشخاص عند التاسعة من صباح الخميس في كاتدرائية نوتردام في مدينة نيس في جنوب فرنسا".
وبحسب التقرير الأولي، فقد أدى الهجوم إلى مقتل شخصين بالإضافة إلى جرح آخرين، فيما تم القبض على المهاجم بعد 10 دقائق، واقتيد إلى المستشفى متأثرا بعيارات نارية أطلقها عليه رجال الشرطة.
وأفادت المراسلة، بوقت لاحق بارتفاع عدد القتلى إلى 3.
وأعلنت إدارة المدعي العام الفرنسي لمكافحة الإرهاب أنها تلقت طلبا للتحقيق في هجوم الطعن في نيس
https://telegram.me/buratha