توعدت إسرائيل، مجدداً، اليوم الأحد، (6 تشرين الأول 2024)، بالرد على الهجوم الصاروخي الإيراني رغم دعوات الولايات المتحدة "بتقنين الضربة" وان لا تستدعي ردا انتقامياً آخر من طهران.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية عن مصدر إسرائيلي، قوله، ان: "الرد على إيران سيكون قاسيا".
وأضافت، ان "إدارة بايدن عرضت على إسرائيل حزمة تعويضات إذا امتنعت عن مهاجمة أهداف معينة في إيران"، مبينة ان "واشنطن عرضت دعما دبلوماسيا ومساعدات عسكرية إضافية مقابل عدم مهاجمة أهداف معينة بإيران".
ونقلت عن مصدر آخر، ان :واشنطن حليفتنا ومستعدون للاستماع لها لكن سنفعل ما يلزم لحماية مواطنينا وأمننا".
وأشار الى ان "القيادة العليا للجيش الإسرائيلي، تعقد مناقشات إضافية لخطط الرد المحتمل على إيران".
وكشف المصدر الإسرائيلي، ان "قائد القيادة الأمريكية الوسطى اطلع على استعدادات الجيش الإسرائيلي للرد على إيران".
https://telegram.me/buratha