متابعة : سامي جواد كاظم
السبت 27/9/2008 جريدة المصري اليوم الصفحة الأولىكتب: أحمد شلبي-محمد الهواري-أسامة مهديموضوع بعنوان أزمة المد الشيعي تتصاعد.. مع صورة للشيخ القراضاوي وفي الموضوع كلام على لسان الشيخ الغاضب بشدة من المد الشيعي وعلو صوت الشيعة مؤخراً ووصف ذلك بالغزو السياسي من إيران
كل هذا لم يهمني أو يستوقفني لكن توقفت وطارت عينيا من محجريهما خبطوا في الجرنان ورجعوا تاني لما قريت على لسان الشيخ عندما تركت مصر قبل 47 عاماً لم يكن فيها شيي واحد) والأن هناك الكثير منهم فمن أدخلهم في التشيع (ومصر هي بلد الأزهر، قلعة السنة، فكيف دخلها التشيع؟
أجيب على سؤال الشيخ القرضاوي بأن التشيع -إذا كان دخيل على مصر- فقد دخل مع دخول الكهرباء والماء النقي والتعليم المجاني والإنترنت وكل هذه الأشياء التي دخلت مصر في هذا العُمر الطويل لكن ده طبعاً مش سبب خضتي من كلام الرجل إنما لإغفاله كون مايسميه بقلعة السنة هو قلعة شيعية مُغتصبة بنيت على يد الشيعة في عهد خلافتهم الفاطمية والتي كان مركزها مصر وتم بناء الأزهر كقلعة ومنارة للفكر الشيعي وهو أحد المباني التي بناها الخليفة المعز لدين الله وهو يبني مدينة القاهرة كعاصمة للخلافة الأسلامية الفاطمية وأرجو أن تربط بين كون الدولة الفاطمية والجامع الأزهر من جهة واسم فاطمة الزهراء الرمز الشيعي من جهة أخرى
وعلى فكرة يا مولانا الحصة بعد كده بفلوس
https://telegram.me/buratha