متابعة : سامي جواد كاظم
بعد 25 عاما من العشرة، اكتشفت سيدة مواطنة أن أبناءها وبناتها التسعة غير سعوديين وأن زوجها الذي وافقت الارتباط به، يمني الجنسية؛ عاش معها ببطاقة هوية سعودية مزورة، قبل أن يتوارى عن الأنظار منذ ستة أعوام.
وعمق من جراح هذه الأسرة عدم وجود ما يثبت أنهم يحملون الجنسية اليمنية، وبالتالي لم يتمكن الأبناء من الحصول على وظيفة ولم تستطع البنات الزواج لرفض مأذوني الأنكحة تزويجهن دون إثباتات رسمية.
وتقدمت السيدة وأبناؤها (أربعة ذكور وخمس إناث) بشكوى إلى فرع جمعية حقوق الإنسان في جدة، ذكرت فيها أنها أسرة تعيش وضعا مأساويا بعد أن اكتشفت أنها بلا هوية،
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha