ان نتحدث عن الانتظار من دون ان نعمد للتسلل للمواقع التي من شأنها ان تجعل منا شخصية منتظرة جادة في نفس المشروع المهدوي الجاد هنا لن نتحدث عن مهمة سهلة وانما نتحدث عن مهام تحتاج الى رجال يتمتعون بجدية والتزام عالي يتناسب مع حجم المهمة ، تارة هناك من يقول اني اريد ان ارضي الامام ص بالحد الادنى واخرى يقول اسقط عني التكليف ولتجري الامور باي طريقة كانت وثالثة يبحث الانسان بما عبر عنه دعاء الافتتاح لمن يريد ان يتحول الى قائداً في سبيل الله ( من القادة الى سبيلك ) ،ولتحقيق هذا المقام علينا ان نحدد تطارد بيننا وبين ظاهرة الامعة واقبالاً مع ظاهرة القيادة.
سماحة الشيخ جلال الدين الصغير
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha