لا تزال مئات العائلات في مملكة آل سعود تنتظر أخبارا عن أبنائها الذين ذهبوا "للجهاد" في سورية، بينما استقبلت السعودية منذ اندلاع المعارك في سورية ما يقارب 1000 قتيل نقلوا عبر تركيا إلى المملكة بعيدا عن الإعلام، ولا تزال حكومة ال سعود تواجه احتجاجات ومطالب من أهالي ينتظرون معرفة مصير أبنائهم الذين من المفترض أنهم قتلوا في مدينة حمص ودير الزور وحلب، بحسب مصادر "الخبر برس".
وقد أكدت معلومات أن حكومة ال سعود دفعت لبعض العائلات ما يقارب 30 ألف دولار مقابل كل مفقود سعودي، وأفادت مصادر مواكبة عن فقدان ما يقارب 5000 مقاتل "جهادي" سعودي داخل الأراضي السورية فيما تتم صفقات مع بعض المجموعات لمعرفة مصير الجهاديين السعوديين.
يُذكر أن الإرهابيين السعوديين في سورية يحتلون المراتب الأولى من بين الدول العربية التي أرسلت مقاتلين إليها!!.
29/5/13427
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha