ليس جديداً أن تخرج تظاهرات في حلب وأريافها ضد المجموعات المسلحة، المطالبة بخروج "الجيش الحر" ودخول الجيش السوري الوطني، تبدو بديهية في المدينة التي لم تذهب أصلا إلى السلاح، بل جاء إليها من ريفها، الذي مولته تركيا القريبة وقطر والسعودية.
اتسعت التظاهرات بما تيسر من محتجين، وزادت الهوة مع الجماعات المسلحة، بعد أن رفدها الأجانب من شيشانيين وسعوديين وتونسيين بما تحتاجه لتجديد عديدها .
.................
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha