الأخبار

رواية عدنان الدليمي حول التفجير في بيت سلام الزوبعي


احمد مهدي الياسري : اعترف عدنان الدليمي زعيم قائمة الارهاب الطائفية في مجلس النواب العراقي ان من قام بالتفجير هو احد حماية سلام الزوبعي الخاصة وانه قام بذلك لانه مصاب بحالة اكتئاب كما يقول الدليمي واوضح الدليمي سبب الاكتئاب قائلا ان هذا العنصر تم اغتيال اخويه وكما يدعي من قبل جيش المهدي مما ادى الى ان يصاب بهذا المرض الذي اوصله الى ان يفجر نفسه في بيت سلام الزوبعي ؟؟

واضاف الدليمي عند سؤاله من قبل الجزيرة الارهابية وبواسطة الطائفية الحاقدة ليلى الشايب : هل ان المقصود بهذه المحاولة تصفية اهل السنة ؟؟ قال لها الدليمي لا لا لا . واردف انه تقصى الامر من كل جوانبه وهو تصرف فردي من قبل هذا العنصر من الحماية ..!!! وبسبب الاكتئاب الذي يعانيه ..

الاسئلة المطروحة هو كيف وصل الحزام الناسف الى بيت الزوبعي ؟؟وهل من مستلزمات الحمايات الخاصة ان يكون مع تسليحهم الخاص احزمة ناسفة او متفجرات تقتل هذا العدد ؟؟ وهل من المفروض ان يكون اي عنصر حماية لدى المسؤولين ملما بالتفخيخ والاحزمة الناسفة ؟؟اين تعلم هذا العنصر صناعة التفخيخ ؟؟من دربه عليها ؟؟كيف اوصلها الى البيت الذي يجب ان يكون محصنا ؟؟

والسؤال الاخير للدليمي صاحب القصة والتبرير الاقبح من الفعل : ان كان المجاهد صاحبكم مكـتئب نتيجة قتل جيش المهدي لاخويه فلماذا يفجر نفسه بالزوبعي وهل الزوبعي من عناصر جيش المهدي ؟؟ثم لماذا لم يذهب الى اي مكان يتواجد فيه عناصر من جيش المهدي ليفجر نفسه هناك ؟؟ام ان الرواية الحقيقية انه كان يجهز نفسه لمثل هكذا مهمة او كان هناك احد الخبراء في التفخيخ يجهز احدهم كخنزيرا مفخخا لينطلق في ما بعد الى احد المناطق نازلا من سيارات الحماية الخاصة اثناء مرورها في المنطقة المختارة ليسقط المزيد من الشهداء الابرياء وانفجر الخنزير في حضيرته ؟؟ اسئلة وغيرها الكثير بحاجة الى اجابة واضحة .من قبل قضائنا العجيب والعدالة المنقوصة . .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو اسامة
2007-03-23
الكابة تؤدي الى الانتحار وما حصل للزوبعي عملية قتل! الكابة تدفع بالبعض الى قتل اولاده قبل الانتحار وما حصل عملية قتل لافراد لا يعيلهم القاتل رسميا والانتحار بسبب الكابة له مواصفات محددة منها ترك رسالة والموت بعيدا عن الناس يسبقها حوادث معروفة وكلاسيكية ومن قام بالتفجير للقتل الجماعي مصاب بالشخصية السايكوباثية اي الاعتدائية فكبف تضم الحمايات من له شخصية رحامية
نورس
2007-03-23
هسه اليحجي مخبل وهزاز بس اليسمع عاقل ...يعني هذا المكتئب الي جيش المهدي قتلوا اخوته لويش ايفجر نفسه بدكتور سلام لويش الزوبعي من جيش المهدي .......لالالالا...ضحكتنهه يادكتور هم بعدك اتلف وادور.....بالله هاي احجايه هسه مو يكلون الكذب المصفط ايغير اتصفطهن لحجاياتك ........مو ابو المثل ايكول اكعد اعوج واحجي عدل .......لويش متكول انو الجماعه ميريدوهه للسيد النائب لو طباخ السم لازم ايضوكهه .........ونتمنى الشفاء العاجل للدكتور حتين يعرف منو المجاهدين حقا واشلونهه جهادهم
um nora
2007-03-23
الله يمهل ولا يهمل
ام حيدر
2007-03-23
ماذا يقول هذا الطائفي الهزاز مشرد العوائل وميتم الاطفال ومرمل النساء في حي العدل والجامعة....وغيرها...حيث يديه لاتزال ملطخة بدماء هؤلاء الناس وان شاء الله يكون يومه قريب شأنه شأن الطغاةالطائفين ويثلج صدور ناس طال انتظارهم......ؤالله يمهل ولا يهمل
alhsaney
2007-03-23
رواية ابو سداره الدليمي الطائفي تشبه رواية سيده ابو هريره من تلفيق التهم وقلب الحقائق لابعاد الامر الحقيقي عن الانظار وعن الناس كلكم تشبهون بعظكم وكلكم ابو هريره وكلكم من أميه منبع ومصدر للارهاب الدموي ولبو سداره تحله الاماره بهزة الراس مطيرجي كاره وليله ونهاره منتشي بالكاس في امارة الانجاس وقع الفأس بالراس وما منه خلاص والعاقبة للمتقين .
عراقية
2007-03-23
اللهم رد كيدهم الى نحورهم,, يا كريم يا الله ,, اللهم لا شماته
طائر الجنوب
2007-03-23
هذه هي الحقيقة كاملة وبدون رتوش الحزام انفجر سهوا لانه كان معد لان ينفجر وسط الابرياء في مدينة الصدر او جميلة او البياع او الشعب او الحبيبية او الكاظمية ويتخذون من هذه المواكب ( الرئاسية والوزارية والنيابية ) ستارا لجلب الارهابيين وتفخيخهم .. وعندما انفجر الحزام سهوا انفجرت السيارة الاخرى المعدة للتفجير في اجساد الابرياء .. والدليل ان الزوبعي كان وسطهم امنا ولو كان هذا غريب عنهم لخضع للتفتيش والاعتقال .. متى تدرك الحكومة ان هؤلاء اهل الحصانة بتسكين الحاء هم من يفخخ ويهجر ويقتل ويرعى الارهاب
واصل
2007-03-23
صراحة كلام سيد الارهابيين مضحك ههههههههههههه
سجاد البدري
2007-03-23
بسم اللع الرحمن الرحيم ...والله انها حوبة المضلومبن وما الله بغافل عما يعمل الضالمين والعاقبة للمتقين والحمد لله رب العالمين.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك