الأخبار

نجل المرجع المفدى سماحة اية الله العظمى الشيخ بشير النجفي دام ظله يتهم محافظ النجف بمحاولة زعزعة الثقة بين المراجع الدينية

4480 19:10:53 2014-03-18

اتهم علي النجفي نجل المرجع الديني الكبير سماحة اية الله العظمى الشيخ بشير النجفي دام ظله الوارف محافظ النجف المدعو عدنان الزرفي بمحاولة زعزعة الثقة بين المراجع الدينية في المحافظة ، مبينا ان "  محافظ النجف يحلم بزعزعة الثقة بين المراجع"،  مشيرا الى ان "محاولة الزرفي جاءت على خلفية ارض خصصت لانشاء مستشفى خيري" .

وذكر الشيخ النجفي في صفحته الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي [فيسبوك] انه " في عام 2005 تقدم مكتب سماحة المرجع النجفي  [دام ظله]  بمشروع إنشاء مستشفى خيري يخدم المستحقين من ابناء النجف الكرام والوافدين اليها نظرا للحاجة الماسة لبناء صروح طبية تخدم المجتمع ضمن الفعاليات والخدمات التي يقدمها مكتب المرجع كالكهرباء المجانية لجزء كبير من بيوت المدينة القديمة وغير ذلك مما يطول المقام بذكرها فحصلت موافقة مجلس الوزراء آنذاك عام 2005 وإشترطنا ان تكون الارض وقفاً شرعيا قانونيا لايتملكها اي انسان حفاظا على مستقبل المشروع ".

وتابع " انه بعد معاملة طويلة عريضة وجولة في اروقة دوائر العراق دامت حوالي تسع سنوات تم تسليم الارض الى ديوان الوقف الشيعي على ان يقوم مكتب المرجع  كمتولي على الوقف ببناء مستشفى من عدة طوابق ويكون ومن ضمنها كراج من طابقين يعود ريعه للبلدية خدمة للمنطقة ، ومن ثم قام الوقف الشيعي بتسليم الارض لمكتب المرجع وبالفعل بدأ مكتب المرجع بالمباشرة بوضع التصاميم واخذ عينات من التربة تمهيداً لبناء المشروع".

وقال نجل المرجع المفدى " اﻵن نفاجئ بحراك في بلدية النجف مفاده ان هذه الارض جاء بها كتاب من بغداد بأن تسلم لمشروع اخر بناءا على كتاب من محافظ النجف بشأن المدارس الدينية التي هدمها صدام قلنا جيد اي مرجعية كريمة تريد هذه الارض نحن بخدمتها لان الهدف واحد وان اختلف المشروع وبعد ان طرحنا الموضوع بين يدي المرجعية التي طرحت موضوع إحياء المدارس تبين ان المرجعية لم تطلب هذه الارض وانما قالت نريد تخصيص اراضي للمشروع بدون تحديد هذه الارض فبعثنا للمحافظ بالرد وإذا بالرد يأتينا [ أقولك ولا تقول ] ان ذلك المرجع يريدها ولم يخبركم الحقيقة!!! اسألكم بالله هل يصدق هذا الكلام!!!".

واكمل "مع ان الكتب الرسمية واضحة ان من آثار هذا اﻷمر حول القطعة هو المحافظ حتى بدون اي اشعار او انذار وانما ارسل الكتاب الى رئاسة الوزراء وطياً بعض الاوليات منها اول كتاب ارسله مكتب المرجع " دام ظله " واخر كتب تم فيها تسليم الموقع الى مكتب المرجع".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المغترب النجفي \ كندا
2014-03-18
يامرجعيتنا الكريمه تترجون من الزرفي الناقص ان يخدم الناس ويحترم المرجعيه هذا المومس والماجن قد كبر بفساده في مدينة امير المؤمنين (ع) الا يصدر منكم بلجمه على بوزه بمداسكم لكي يردع هذا الصعلوك المستهتر ورميه في مزابل التاريخ نريد موقف موحد ومزلزل لهذا الطاغي الصغير الذي بدأ يحلم برئاسة الززراء .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك