الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير : يطالب باجراءات سريعة وحازمة بالقضاء على الفساد في وزارتي الدفاع والداخلية

2716 02:18:11 2014-10-25

تحدث امام جامع براثا سماحة الشيخ جلال الدين الصغير في خطبة صلاة الجمعة لهذا اليوم عن التطورات الامنية الكبيرة التي حصلت خلال هذه الفترة والانتصارات المتلاحقة في كل الجبهات اولها ما تحصل من عمليات عسكرية في جرف الصخر وبحمد الله هناك تقدم كبير جدا يبشر بالخير الكبير

وفي الملف الامني ايضا تحدث سماحته عن الخروقات الامنية التي تحصل في بغداد وفي بقية المحافظات مثل محافظة كربلاء المقدسة والتي راح ضحيتها العشرات من الشهداء والجرحى حيث عزا حصول هذه الخروقات الى السياسات الامنية الفاشلة وضعف الجهد الاستخباري 

وانتقل سماحته الى ملف الفساد المستشري في البلد والذي ينخره في كل الجوانب وابرز مثالا بسيطا عن واقع الفساد في البلاد حيث تسائل عن سبب دفع رواتب الى لواء غالبية افراده هربوا في الوقت ان غالبية مجاهدي الحشد الشعبي لم يستلموا فلساً منذ ثلاثة اشهر

من جهة اخرى تحدث سماحته عن معاناة النازحين الذين تركوا ديارهم خاصة وان فصل الشتاء على الابواب منتقدا سياسات الحكومة السابقة التي لم تمد يد العون لهؤلاء من خلال توفير الكرافانات لهم بدلا عن سكنهم في الحسينيات والمواكب الحسينية متسائل اين ستذهب هذه العوائل سيما وان شهر محرم على الابواب فاين سيذهب هؤلاء النازحين 

وفي ختام خطبته تحدث سماحة الشيخ الصغير عن قضية سماحة الشيخ نمر النمر الذي صدر الحكم عليه بالاعدام تعزيرا مشيرا الى هذه القضية تمثل أختبار جدي لمزاعم السعودية بوجوب التخلص من الطائفية والارهاب داعيا الى اطلاق سراحه كبادرة حسن نية لهذه القضية ولكي تبين انها ضد الطائفية والارهاب . 

وفيما يلي النص الكامل لخطبة سماحته : 

 

في الواقع الامني نشهد ثلاثة اتجاهات اتجاه يعبر عن تطورات الجبهة ضد مجرمي داعش والحمد لله تاتينا التقارير تترى من كل المناطق عن تفوق كبير لدى القوات المجاهدة بالامس عمليات تحرير جرف الصخر واسال الله سبحانه وتعالى ان ياخذ بايدي اخواننا المجاهدين الابطال وقواتنا الباسلة وبحمد الله لحد الان التقارير اكثر من جيدة وواعدة في ان نرى هذه الجرثومة قد تم استاصالها الى حيث لا رجعة فيها . 

الاتجاه الاخر مشكلة التفجيرات التي طالت بغداد وطالت ايضا بعض المحافظات لاسيما كربلاء وهذه التفجيرات لا تعبر الا عن ما سبق ان طرحناه عشرات المرات ان السياسة المتبعة في الامن سياسة خاطئة ويجب استبادلها بالسياسة التي تشجع الجهد الاستخباري وتتمكن من رصد العدو قبل ان يتحرك , الغريب ان التفجيرات غالبيتها محصورة في مناطق محددة ولاشك ولاريب ان الفاعلين هم قريبون من هذه المناطق ورغم وضوح هذه القضية الا اننا لم نشهد لحد الان ذلك الحراك الذي يجب القيام به والذي يمكن لنا ان نشهد افقا مفتوحا في زحمة هذا الظلام من خلال تعيين وزيري الداخلية والدفاع ومن خلال التغييرات التي طالت بعضا من القيادات الامنية وهو تغيير لازال قليلا جدا امام المشكلة الكبيرة وهي تحكم الكثير من القيادات الفاسدة والقيادات التي اعتاشت على دماء العراقيين من دون ان تبالي بهم بقدر ما بالت بنفسها وبتنمية ثرواتها من خلال الفساد المريع الذي اكتشفت خلال هذه الفترة جوانبا

من بعض هذه الجوانب اشير الى قضية واحدة حتى نعرف حجم الفساد الموجود في مثل هذه الامور حينما نجد ان الالوية والفرق التي كانت تستلم رواتب ما قبل الموصل لحد الان تستلم رواتب ما بعد الموصل رغم ان الاعداد الفضائية الهائلة التي هربت وتركت المكان بقي قادة هذه الفرق والالوية يقبضون هذه الرواتب وبقيت الدولة لا تنظر الى المعادلة البسيطة جدا في هذه القضايا , يعني ان لواء غالبيته هرب لم يبق فيه الا افراد وتاتي الدولة وتدفع رواتب كاملة الى لواء كامل فاين تذهب هذه الرواتب ؟؟ باحصائية بسيطة لدينا ما يقارب المليار دولار في كل شهر تسقط في جيوب هؤلاء في الوقت الذي تستمر مشكلة الحشد الشعبي رغم ان اعدادهم اقل بكثير من اعداد هذه الالوية والفرق ورغم ان رواتبهم اقبل بكثير وتجهيزاتهم اقل بكثير الا ان غالبية مجاهدي الحشد الشعبي لم يستلموا فلسا واحدا طوال الاشهر الثلاثة التي مضت . وهذه المشكلة رغم المناشدات العديدة الا اني لا اشك ان ارادات هي نفس هذه الارادات التي فسدت وافسدت لازالت هي تعرقل عملية تجهيز وخدمة هذا الحشد . 

الحشد الشعبي فضح هذه القوى واسقط الستار الذي كانت تتستر به مجموعة من الناس لا خوذ ولا درع يتقدمون الى الموت ويلعبون مع الموت وكانه شيئا بسيطا جدا واناس اخرين مدججين بكل انواع الاسلحة لكن هم والموت هم والفدائية وهم والتضحوية حالة في طلاق دائم وفي انفصال دائم , لذلك انا اناشد السيد رئيس الوزراء ومجلس الوزراء والكتل السياسية في البرلمان الى ان ينظروا الى الامرين معا لم هذا الفساد العظيم ومن المسؤول عنه ولم هذا التقصير الكبير مع الحشد الشعبي رغم الخدمات العظيمة التي قدمها للعراق ولمواطني العراق فلم هذا التفاوت ؟؟ لماذا الفساد تبقى سياطه هي الاعلى على ظهورنا ولماذا يبقى المجاهد عرضة لسياسات هي نفس سياسات البعثيين الذين سلطوا علينا خلال الحكومات السابقة . 

اعتقد ان رئيس الوزراء لديه صورة واضحة ولكن ان تكون لديه صورة واضحة شيء وان يبادر بسلسلة من الاجراءات الفورية والسريعة شيئ اخر لان قسم من هذه الامور لا تحتمل التاخر بل قد تصيب الواقع الجهادي باصابات كبيرة جدا والسيد رئيس الوزراء استمع الى سماحة الامام المفدى السيد علي السيستاني دام ظله الشريف وهو يتحدث عن هاتين المشكلتين تحديدا ووعد بحل هذه الامور رغم اني اعرف ان الاجراءات في دولة نخر فيها الفساد طولا وعرضا لن تكون اجراءات سريعة ولكن اتمنى ان نرى الخطوات اللازمة التي تفضح كل الذين اسسوا لهذا الفساد وكل الذين تستروا على هذا الفساد فهذا الفساد عمره ليس شهرا او شهرين ولا عمره ما بعد الموصل هذا الفساد موجود , عشرات المرات هنا طرحنا قضايا الفضائيين في داخل القوات الامنية وكان المسؤول يقول بان هذا كله كذب وقد بانت حقيقة الكذب في الرمادي وفي الموصل وفي تكريت حينما بدات المناطق تتساقط واحدة من بعد الاخرى . 

ايما يكن هذه المشاهد بحاجة الى علاج انا اناشد السيد الوزير الدفاع ووزير الداخلية واؤمن ان التركة التي استلموها تركة ثقيلة جدا ولكن هذه التركة تحتاج الى سياط عاجلة جدا ايضا وتحتاج الى قشع وتحتاج الى اجراءات سريعة وجادة وحازمة وحاسمة لان اي تراخي سيؤدي الى عودة سياسة الفساد والافساد مرة اخرى الى وزارتين تحملتا امن الناس وارواح الناس ودماء الناس لا يتصور البعض انهم كؤفوا بهذه المهمة والله لا يهنأوا على هذه المناصب وانما يجب ان نعزيهم لكن اتمنى ان نهأنهم بعد ان ينجحون في وزاراتهم واتمنى ان تكون اداءات متناسبة مع حجم الخراب في المؤسسة الامنية ومع حجم الالام التي نتكبدها في الشارع . 

مع هذا الوضع الامني ياتي موسم المحرم وما فيه من حراك شعبي كبير عبر المواكب وغيرها من اجل التعبير احزان هذا الشعب على الحسين عليه السلام مما يقتضي الحذر المشدد واول المدعويين لهذا الحذر هم نفس الحسينيين نفس اصحاب المواكب ونفس المرتادين لهذه المواكب هم من عليه ان يكون حذرا وان يكون مستيقضا لكي نمنع الكثير من هذه الجرائم التي لم تحصل الا نتيجة لحالة من التراخي ولحالة من الاهمال من قبل هذا او ذاك . 

انا في الوقت الذي اهيب بجميع ابناء هذا الشعب الى ابداء كل ما شأنه اشعار اعدائنا بتحرقنا للحسين عليه السلام واظهار شعارات الحزن وارتداء الملابس السوداء واكساء الشوارع بالاعلام واليافطات السوداء في غاية الاهمية وله اثر بالغ في نفوس اعداءنا وله ايضا اثر عظيم في نفوس مجاهدينا لكن هذه السنة المجاهدين لديهم عزائهم في جبهات القتل والمسؤولية اوكلت الى الذين بقوا كيف يؤمنون ادامة هذه الرسالة , انا مطمئن من ان شعبنا سوف يؤدي واجبات عشقه الى الحسين عليه السلام ولكن مع ذلك حتى نكون من اصحاب العزاء علينا ان نبادر من بيوتنا من ازقتنا من شوارعنا من مناطقنا ان نؤدي رسالة عشاق الحسين عليه السلام وباي طريقة كانت , اظهار السواد والاتشاح بالسواد والابتعاد عن مظاهر اللهو والعبث من اولياتنا خلال الفترة المقبلة . 

على صعيد اخر الشتاء على الابواب ولدينا شعب نازح مئات الالاف من الناس تركوا بيوتهم ولاذوا بهذه المنطقة او تلك وللاسف الشديد الاجراءات الحكومية السابقة كانت لا تعبر عن اهتمام بمثل هذه المواضيع الحسينيات والمدارس والمواكب الحسينية هي من قامت بهذه المسؤولية فتحوا الابواب الى كل هؤلاء اللاجئين لكن حينما نتحدث عن مجيء الشتاء فاننا نتحدث عن استحقاقات كبيرة وحينما نتحدث عن موسم الحسين وعن موسم الدراسة ايضا نتحدث عن مشكلة عويصة فالمدارس اخذت لسكنى هؤلاء والحسينيات والمواكب اخذت ايضا لسكنى هؤلاء لكن حينما ياتي الموسم عند ذلك سوف يكون لدينا مازق كبير لهؤلاء النازحين والغريب ان السياسة الفاشلة دعت الى ان تستاجر فنادق كثيرة وباعداد وبمبالغ هائلة صرفت بعنوان ان هؤلاء النازحين سكنوا في هذه الفنادق ما معدله كل نازح يدفع له قرابة المليونين دينار من اجل السكن في السنة طيب يعني هل من الصعب على الحكومة او على رجالات الحكومة ان يفكرون بان يستبدلون هذه المليونين التي تدفع وتذهب يستبدلوها بكرفانات ضمن مخيمات وضمن وضع يحصن الامن ويؤدي الى الخدمة المفضلة وما ان تنتهي مسالة النازحين ترجع الكرفانات الى الدولة والكرفان قيمته اقل من هذه القيمة فهل من الصعب ان تفكروا بهذا المنطق وهذا المنطق موجود في كل العالم انا لا اعرف لماذا  العراق واقعا لو اردت ان اتحدث بشكل مؤلم جدا عن سياسات الفشل التي كانت موجودة يعني بلد لديه جيش بهذا العدد الكبير جدا ليس لديه معمل للرصاص وليس لديه معمل للماء للمجاهدين والمقاتلين وليس لديه مخبز الى المقاتلين لم يفكروا بهذه المنطق كل هذه الفترة مع العلم انها من البديهيات البديهيات , فلحد الان حتى نضرب بكلاشنكوف وننتظر بعدها لكي ياتينا الرصاص من الخارج فاي دولة في العالم بهذه الشاكلة ؟؟؟ الان حتى الصومال تصنع رصاص والدول المتخلفة جدا تصنع رصاص اين كانوا 140 مليار دولار استلموها من اجل القوات الامنية خلال هذه الفترة لايوجد معمل واحد للرصاص او لا يوجد معمل لتصليح الاسلحة المعطلة بتعبير احدهم نحن نعطيهم اموال للجنود  وكانه الذي يخرج للقتال يرجع الى الوراء ويلاقي مطاعم موجودة في الجبهات هكذا يفكر بعض القادة الامنيين . 

على اي حال انا اتمنى من الحكومة الجديدة ان تقوم بعمل سريع فما اسهل ان توزع كرافانات وهذه الكرافانات تستوعب عوائل وتسترها ويمكن حفظ الامن فاليوم لدينا مشكلة الامن في كربلاء من الذي خلقها ؟؟ خلقتها اختراقات مع النازحين وهكذا الامر نفس الامر في بغداد ونفس المناطق الاخرى غدا ياتينا الاربعين في النجف عشرات الالاف من العوائل نازلة في الحسينيات والمواكب فاين سيذهبون ؟؟ ايما يكن نحتاج الى اجراءات جدية وسريعة وفورية من اجل التخلص من هذه المشكلة 

يبقى علي ان اشير الى المشكلة التي اثارها حقد الوهابيين ضد شيعة اهل البيت والمتمثل بقضية الشيخ النمر في العربية السعودية هذه القضية واقعا تمثل اختبار جدي لمزاعم خلال هذه الفترة سمعناها من العاهل السعودي وهو يتحدث عن ضرورة الحفاظ على وحدة المسلمين ويتحدث عن ضرورة محاربة المتطرفين ويتحدث عن كثير من هذه القضايا وهو اليوم امام اختبار هذا الرجل لم يطلب شيء في محاظراته وفي خطبه لم يتعدى على احد كل الذي طلبه حق للمواطنة مثله مثل بقية المواطنين الان كون الحكم صدر بالتعزير يسهل المؤونة لان حكم التعزير يجعل امر البت بهذا الحكم الى الملك يعني يضعه ضمن ارادة سياسية وبالنتيجة يمكن لهذا الحكم ان ينتهي الى البراءة من الناحية الواقعية ومن الناحية العملية لكن طرح القضايا بهذا الوقت الملتهب يشير الى وجود محاولات عند التيار المتشدد الذي يدعي اركان الحكومة السعودية انهم متضررون من هذا التيار 

دعني اتحدث بلغة متعاطفة مع هذا الوضع عندما يتشدد هذا الوضع من اجل الايقاع بالحكومة السعودية مع شيعة اهل البيت الذين لن يسكتوا لذلك اي تردي في هذا الملف سيؤدي الى مشاكل اعمق بكثير من المشاكل الموجودة حاليا والوضع الداخلي السعودي لا يسمح بفتح جبهات معقدة اكثر مما هي فيها لذلك اتمنى على عقلاء السعودية ان يبادروا بشكل جاد الى ارسال الرسالة التي ينتظرها الناس اليوم العالم كله يتحدث عن الدور السعودي في اذكاء نار الفتنة في كل العالم وليس في السعودية فحسب ونحن اليوم ضحايا لهذه الفتن تحالف 500 مليار دولار مبني على هذه القضية النار التي اوجدتها السعودية وسياسات السعودية اليوم وقتها مناسب جدا لكي ترسل ويرسل عقلاء وحكماء السعودية رسالة الى الاخرين بانهم اصبحوا جديين في التعامل مع ملف التطرف الوهابي من خلال هذه القضية والناس تترقب طبعا السياسيين العراقيين معنيين بهذه القضية المرجعية الدينية معنية بهذه القضية وهناك حراك يجري بعيدا عن الاعلام حراك كبير ومسؤول ايضا في هذه القضية لكن انا احذر من ان التمادي في مثل هذه الملفات من شانه ان تتضرر به الامور كثيرا لاسيما وان السعودية اعربت عن رغبتها في بناء علاقات جادة مع العراق واعرابها عن رغبتها في فتح السفارة السعودية في العراق وهو اجراء نرحب به لكن ان يتزامن هذا الاجراء مع محاكمة الشيخ النمر وبهذه الطريقة اجراء سيعتبر مخلا بنا ورسالة سيئة جدا لاقامة علاقات طبيعية بيننا وبين السعودية ما نتمناه ان يلتفت الى ارادة التخريب عند الوهابيين عند التيار السلفي المتشدد وهو اس اللعنة في كل هذه المنطقة , اليوم اعترفتوا جيد ولكن تعالوا اتخذوا الاجراءات التي من شانه اعطاء رسائل قوية ضد هذا التيار واحدى هذه الرسائل هو اعلان البراءة لسماحة الشيخ النمر حفظه الله تعالى وابعده عنه كل سوء وهي رسالة سوف تتلقاها الشعوب في المنطقة لاسيما شيعة اهل البيت ستتلقاها بكثير من الترحاب وبكثير من الاعتزاز 

اسال الله سبحانه وتعالى ان يبعد هذه الامة عن شر الاشرار وكيد الفجار وطوارق الليل والنهار 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك