الأخبار

وزير النفط: العراق بحاجة لتحويل النفط والغاز الى محرك للتنمية الاقتصادية المستدامة

1602 14:51:18 2015-02-17

أكد وزير النفط ، عادل عبد المهدي، اليوم الثلاثاء، حاجة العراق الى سياسة قومية لاستنهاض كافة الطاقات لتحويل النفط والغاز الى محرك للتنمية الاقتصادية المستدامة والشاملة وليس الى مصدر وحيد لاقتصادياتنا.

وقال عبد المهدي في بيان له ان"احتياطات العراق من النفط التقليدي لو استكملت الاستكشافات والمسوحات النفطية في البلاد ستتجاوز 200 مليار برميل لافتا الى انه يحتل المركز الثالث او الرابع عالمياً".

وأضاف ان"العراق يمتلك احتياطات مؤكدة من الغاز الطبيعي بشكليه الحر والمصاحب يقدر بـ 132 ترليون قدم مكعب قياسي [Tscf] ليحتل بذلك المرتبة 12 عالمي ، مشيرا الى انه" نتوقع مع استكمال الاستكشافات بان يصل الاحتياط المؤكد الى 280 ترليون قدم مكعب قياسي،[Tscf]، مما سيضعه في المرتبة الخامسة عالمياً".

وتابع عبد المهدي ان" الاستثمارات المشتركة والتعاون خصوصاً في اعمال الاستكشافات والحفر وتكامل شبكات الطاقة والانابيب العربية والاقليمية، وفي الخزانات والناقلات والموانىء والمصافي والمشاريع المشتركة الكثيرة الاخرى، هي احدى الطرق لتطوير اقتصادياتنا ولاستيعاب الايدي العاملة العاطلة الكثيرة في بلداننا وفي تحويل شركاتنا الوطنية الى شركات ذات امكانيات وقدرات تكنولوجية وعلمية بالمستويات والمعايير العالمية والتي تسمح لها بالاستثمار في بلداننا".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك