ولفت الى أن "المجتمعين اتفقوا على تشكيل لجنة تحضيرية تتولى اتخاذ الخطوات العملية للمصالحة الوطنية".
وأوضح، أن "الرئاسات عبرت عن قلقها حيال جرائم داعش ضد المدنيين والمثقفين، في نينوى والمناطق الأخرى التي تعاني من اعتداءاته، وأكدت ضرورة التعجيل في تحريرها واعادة اعمارها".
وتابع، أن "المجتمعين شددوا على أهمية انجاز التشريعات الأساسية الضرورية لتعزيز فاعلية عمل الدولة ومؤسساتها الأساسية"، مبيناً أن "الرئاسات أكدت على أن توفير الخدمات الأساسية للمواطنين يمثل أبرز الالتزامات التي على مؤسسات الدولة تنفيذها".
وكان رئيس الجمهورية فؤاد معصوم اعتبر، في (9 تموز 2015)، أن المصالحة الوطنية اصبحت مطلبا أساسيا على الصعيدين الداخلي والخارجي.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha