تنصل رئيس الوزراء السابق السيد نوري المالكي ، والذي يشغل منصب الأمين العام لحزب الدعوة الإسلامية حاليا، من أي مسؤولية أو تغطية على فساد وومارسات عضو حزبه وزير التجارة السابق والمدان من قبل القضاء العراقي بتهم تتعلق بالفساد في وزارته.
المالكي ارسل الى الكاتب سليم الحسيني الذي نشر عدة مقالات بهذا الصدد يبرر فيها سكوته على السوداني وفاسدين آخرين . صورة طبق الأصل من الرسالة!اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha