أكد عضو حركة التغيير جولي أسعد، الخميس، أن مبادرة الإطار التنسيقي هي بادرة وخطوة مهمة للخروج من الأزمة الحالية.
وقال أسعد في حديث لـ/ المعلومة/، إنه “بدون تنازل من الأطراف المختلفةو السياسية فلا يمكن المضي بتشكيل الحكومة الجديدة والوضع سيبقى على ماهو عليه والمواطن هو الضحية والمتضرر الأكبر”.
وأضاف أن “خطوة الإطار التنسيقي والمبادرة التي أطلقها واقعية جدا، وعلى الأطراف الأخرى إبداء المرونة للخروج من الأزمة الحالية والإنسداد السياسي، وعلى الحزبين الكرديين أيضا توحيد الموقف الكردي وترك الخلافات على المناصب، لآن المواطن الكردي هو المتضرر الأكبر من خلافهم”.
وأعلن الإطار التنسيقي عن مبادرة للخروج من الأزمة السياسية تتكون من 18 نقطة موجهة للأطراف السياسية المختلفة.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha