الأخبار

الشيخ قيس الخزعلي : وضع البلد لا يحتمل ولا خيار غير المضي في تشكيل حكومة مستقرة

1996 2022-09-23

-وضع البلد لا يحتمل ولا خيار غير المضي في تشكيل حكومة مستقرة .

-بلدنا وشعبنا يستحق ويوجب علينا ان نضحي ونتجاوز عن بعض الأمور.

-طابع الحكومة المقبلة سيكون تقديم الخدمات وتنشيط الاقتصاد والتصدي للفساد.

- البلد لا يحتاج الى معجزة بل حسن إدارة لان الموارد البشرية والمالية موجودة.

- هناك طرف يحاول إيجاد جو عبر الإشاعات.

- منع حدوث فساد في الحكومة الجديدة أولى من فتح ملفات الفساد القديمة.

- يجب اخراج هيئة النزاهة من المحاصصة لتمارس عملها بشكل مهني صحيح.

- ما نطمح اليه في الحكومة القادمة هو اقل درجات الفساد واعلى درجات الإنجاز.

- الى الان لم تطرح أسماء الوزراء ولم تناقش الوزارات وعائديتها .

- هناك نية لإطلاق يد رئيس الوزراء في بعض الوزارات مثل الكهرباء والصحة.

- هناك رأي في ترك رئيس الوزراء يختار كابينته ويتحمل مسؤوليتهم لوحده.

- سنكون في طليعة من سيقف ضد أي محاولة توزير أشخاص فاسدين.

-يجب تفعيل هيئة النزاهة واخراجها من المحاصصة السياسية من اجل القيام بعملها.

- انا على استعداد لأن أكون اول المبادرين بحصر السلاح كاملاً بيد الحشد الشعبي.

- هناك إرادة سياسية مانعة من تحريك الاف ملفات الفساد واتخاذ الإجراءات حولها.

- الالوية المرتبطة في تأسيسها مع العصائب هي 41 و42 و 43 ومقرها في صلاح الدين.

-لم يشارك أي لواء من الوية عصائب اهل الحق في احداث الخضراء ولن يشارك.

-كان المفروض ان لا يتدخل الحشد في تلك الاحداث.

- لو قام القائد العام للقوات المسلحة بواجباته لما اريقت كل هذه الدماء .

-أكثر من يتحمل إراقة الدماء هو القائد العام لأنه أعطى أوامر بعدم ممارسة واجباته.

-مكافحة الشغب تعاملت مع معتصمي الخضراء قبل أشهر بشكل خشن وقتلت اثنين.

- كان بالإمكان زيادة أعداد قوات مكافحة الشغب لمنع دخول المتظاهرين.

- لو كانت هناك إرادة عند القائد العام بمنع دخول المتظاهرين لمنع.

-لم يكن هناك أي وجود لفصائل المقاومة الإسلامية داخل المنطقة الخضراء.

- هناك الوية تابعة للحشد الشعبي وكانت متواجدة منذ فترة طويلة داخل المنطقة الخضراء .

-لم يكن هناك أي داع لإزهاق أرواح العراقيين وأرواح الشيعة.

- تجنبت الكلام عن الدماء والارواح التي ازهقت لان لو قلت ما عندي "سيزعل" الكثير.

- العراق دولة ووجود الدولة يستلزم وجود عملية سياسية تتشكل خلالها الحكومة مع وجود البرلمان.

- لا أعتقد أنه يوجد طرف سياسي لديه تغليب المصلحة العامة ووعي وإيثار مثل الإطار الشيعي.

-هل مشكلة العراق الآن هي مشكلة رئيس الوزراء وشخص محمد شياع السوداني فقط ؟

- الإطار الشيعي كان منفتحا على الحلول وليس لديه أي استفزاز وموضوعي وعملي.

- التيار سابقا تبنى تشكيل حكومة واختيار رئيس وزراء صدري قح.

-طرح علينا اسم من التيار والإطار لم يرفض لكنه طلب الحفاظ على حق الكتلة الأكبر فقط.

-كل الأمور كانت قابلة للنقاش والتفاهم وهذا لم يحصل من التيار.

-بعد انسحاب التيار من البرلمان أصبحت معادلة البرلمان تختلف.

- مجمل كلمة صلاة الجمعة الشهيرة في مدينة الصدر كانت اذهبوا إلى تشكيل الحكومة.

-الإطار منفتح تماما على ما يريده التيار ولا يريد إقصاء الطرف الآخر ومستعد للاستجابة مع جميع المطالب المنطقية.

-التيار بقرارهم اعتزلوا البرلمان ومن الطبيعي أن اعتزال البرلمان يعني عدم التمثيل بالحكومة.

- لا يمكن إعادة عقارب الساعة في إعادة نواب الكتلة الصدرية إلى البرلمان.

-من أجل عودة نواب الكتلة الصدرية لا يوجد حل غير الانتخابات المبكرة.

-ما زلت أعتقد أن الحل في الانتخابات المبكرة.

-كل قوى الإطار الآن موافقة على الانتخابات المبكرة من أجل إرضاء الإخوة في التيار.

- الإطار على استعداد لأن يشارك التيار في الحكومة على مقدار الكتلة الصدرية التي استقالت .

-ان كان التيار يريد العودة للبرلمان فتوجد انتخابات مبكرة وإن كان يريد المشاركة بالحكومة فالإطار مرحب.

- الإطار مستعد لأن يعطي نصف استحقاق المكون الشيعي إلى التيار الصدري للمشاركة .

- أعتقد أن محمد شياع السوداني مستعد للتنازل إذا كان الحل باعتذاره.

-إذا أخذ رأي التيار في شخص رئيس الوزراء هل سيتحملون معنا مسؤولية الحكومة ونجاحها؟ 

-الإطار قادر على تشكيل الحكومة ولكن يريد تشكيل حكومة مستقرة.

- تأخير تشكيل الحكومة متوقف على الرسائل التي ترسل إلى التيار بشأن مطالبهم.

- أي شيء يريده التيار فإن الإطار سيكون متجاوبا ويناقشه بشكل موضوعي .

-الإطار بعد نقاش طرح محمد شياع السوداني ومن الطبيعي التمسك بالمرشح.

- كل الإطار منفتح على مناقشة تغيير مرشح رئيس الوزراء بما فيهم السوداني مقابل التزام الطرف المعترض.

كل قوى الإطار مع الذهاب نحو انتخابات مبكرة من أجل إرضاء التيار الصدري.

-طرح الإطار كان وما زال ولن يتغير بيوم من الأيام ولا يوجد استفزاز أو رفض.

- إذا اردتم المشاركة في الحكومة بشكل مباشر او من خلال مستقلين فأهلا وسهلا بكم.

- لا يوجد عند الإطار منهج كسر الارادات والاستفزاز والرسائل السلبية.

- السيد عمار الحكيم بعث رسائل وحاول ثني الكتلة الصدرية عن الاستمرار في استقالتهم.

- الحديث عن ذهاب وفد برئاسة العامري إلى الحنانة إشاعة.

-عقد جلسات مجلس النواب لا علاقة لها بالأزمات السياسية لان وظيفته تشريعية ورقابية.

- الحديث عن وجود خلافات داخل الإطار إشاعات.

- الماكنة الإعلامية للكاظمي تحاول ان تروج لوجود ولاية ثانية.

-أي فرصة لولاية ثانية لرئيس حكومة تصريف الاعمال غير موجودة.

- موضوع الولاية الثانية لرئيس تصريف الاعمال عبرناه وهجرناه داخل الإطار.

-الإطار لديه مرشحه ومنفتح على التيار ويسمع مطالبهم من اجل تحقيق الاستقرار.

- حكومة مستقلة في ظل نظام برلماني هذه بدعة وزرها وحسناتها على من قام بها.

- رئيس وزراء مستقل دون وجود جهة سياسية داعمة له وتتبنى مشاريعه لن يستمر.

-النظام البرلماني نظام عالمي ولا يقبل تشكيل حكومة مستقلة في اكبر الدول.

-تشكيل حكومة مستقلة مرفوض من قبل السنة والكرد وهو موضوع غير قابل للتطبيق .

 

-اذا لم يصدر منهم جواب او اعتراض فلا خيار امامنا سوى المضي.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك