التقارير

توتر بين أوباما وميشال..وتحضيرات للطلاق!

1677 13:37:00 2013-12-27

 

نشر موقع "فيستي رو" خبرا يفيد بأن الرئيس الأمريكي باراك أوباما بصدد الإعداد لإجراءات الطلاق، وذلك نقلا عن موقع "National Enquirer"، الذي يؤكد أن الرئيس وزوجته ميشال أوباما ينامان في غرفتين منفصلتين في البيت الأبيض. كما تشير الأنباء إلى أن ميشال أوباما قررت إلغاء إقامة زوجها في منزلهما في مدينة شيكاغو، وذلك بعد 21 عاما من حياتهما الزوجية المشتركة. وبحسب مصدر مقرب من عائلة أوباما رفض الإفصاح عن هويته فإن العلاقة بين الزوجين بدأت تتوتر منذ سنوات، لكنهما قررا مواصلة العلاقة من أجل أطفالهما، ولكي لا تتأثر حياة باراك أوباما السياسية"، وأضاف أن ميشال أوباما التقت بفريق من المحامين وأخبرت زوجها برغبتها في العيش منفصلة. كما أشار المصدر إلى أن الغضب ينتاب زوجة الرئيس الأمريكي لإحساسها "بالإهانة على مرأى من العالم كله"، وأنها أخبرت باراك أوباما أنها لن تستطيع التحمّل أكثر من ذلك، في إشارة إلى الصور التي التقطت للرئيس الأمريكي وهو يلاطف رئيسة وزراء الدنمارك هيله تورنينغ شميت أثناء مشاركتهما في مراسم تأبين الزعيم الجنوب إفريقي نيلسون مانديلا، فيما ظهرت سيدة أمريكا الأولى في الصورة وقد ارتسمت على وجهها علامات الاستياء. إلى ذلك أفاد المصدر ذاته بأن ميشال أوباما لن تغادر البيت الأبيض قبل انتهاء فترة رئاسة باراك أوباما الثانية، مرجحا أن الزوجين سوف يعيشان منفصلين بعد انتهائها، علما أن المصدر ذاته أكد أن سيدة أمريكا الأولى حزمت أمتعتها وتستعد للانتقال إلى شيكاغو. هذا ويؤكد مصدر في البيت الأبيض أن ميشال أوباما تلقت الكثير من رسائل التعاطف من أمريكيات، يعربن فيها عن تضامنهن التام معها، وغضبهن حيال ما قام به باراك أوباما، كما يؤكد المصدر ذاته أن الشعور بخيبة الأمل ينتاب عددا من أصدقاء الرئيس الأمريكي ومستشاريه، ويذكر منهم المستشار الأول ومساعدة الرئيس للشؤون العامة فاليري جارت. كما يلفت المصدر ذاته الانتباه إلى أنه سبق لباراك أوباما أن جرح مشاعر زوجته، لكن ما يميز الموقف في جنوب إفريقيا هو أنه علني، "إذ رأى العالم أن الرئيس لا يحترم زوجته بتاتا"، علما أن ميشال أوباما لم تعمل على إثارة أي مشكلة مع زوجها أمام الجميع، لكنها ما أن عادت إلى البيت الأبيض "حتى انفجرت خلف الأبواب المغلقة". وفي تفصيل آخر يشير المصدر ذاته إلى أن الطلاق سوف يكون مكلفا بالنسبة لباراك أوباما، وأنه سيتوجب عليه التخلى عن "ثروة". من جانبه يتساءل موقع "فيستي رو" عن مدى صحة هذه الأنباء، ويلفت الانبتاه إلى أن أسرة الرئيس الأمريكي غادرت إلى جزر هاواي للاحتفال بعيد الميلاد بحسب التقليد المتبع.

13/5/131227

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك