التقارير

قبسات من سيرة الشهيد عز الدين سليم

7114 02:42:00 2008-05-23

ولادته

ولد الشهيد عبد الزهراء عثمان محمد(ره) في يوم 23 آذار عام 1943م والموافق 1362هـ وقد كانت ولادته في يوم ولادة رسول الله(ص) في السابع عشر من ربيع الأول، حيث أن المعمول به عند شيعة أهل البيت(ع)في العراق ولبنان وغيرها من بلاد المسلمين، إنهم يرجحون أن ولادة رسول الله(ص)كانت في اليوم المذكور، اعتماداً على روايات أهل البيت(ع)بذلك والمشهورة عند الطائفة، ويصادف هذا اليوم مولد الإمام السادس من أئمة أهل البيت(ع)الإمام جعفر بن محمد بن علي بن الحسين المعروف بالصادق عليهم جميعاً آلاف التحية والسلام. وكانت ولادته في قرية (الهوير) التابعة إدارياً إلى مدينة البصرة الواقعة في جنوب العراق. كان الشهيد عبد الزهراء عثمان محمد الولد البكر لوالده، وقد سماه والده (عبد الزهراء) بسب مشاهدته في المنام رؤيا قبل ولادته بايام، إن إنساناً ناداه بضرورة تسمية نفسه بـ(عبد الزهراء)، فاعتقد أن المقصود بذلك وليده، وليس هو... وهكذا كان...

دراستهدخل بين الرابعة والخامسة من عمره في الكتّاب لتعليم القرآن، حيث لم يكن في منطقة (الهوير) وما حولها من القرى القريبة مدرسة ابتدائية، ولا غيرها، وكانت الأمية متفشية جداً في هذه المناطق وغيرها من مناطق العراق، وفي المنطقة الجنوبية على نحو الخصوص، ولولا الكتاتيب القليلة، لانعدمت القراءة والكتابة.

وفي عام 1952م أسست الحكومة >مدرسة الهوير الابتدائية< ودخل فيها في الصف الأول الابتدائي، وبعد إكمال دراسته الابتدائية انتقل إلى مدينة القرنة التي تبعد حوالي 30كم عن محل سكنه.

أكمل الدراسة في قضاء القرنة، وحصل على شهادة المتوسطة... ولم يكن في البصرة يوم ذاك جامعة، وإنما على الطالب البصري إذا أراد أن يكمل دراسته الجامعية أن يذهب إلى بغداد، مما اضطره إلى الدراسة في دار المعلمين.

أنهى دراسته الأكاديمية عام 1964م ومارس مهنة التدريس في العراق والكويت في عام 1965م إلى عام 1980م، حيث درّس العربية والتاريخ والاجتماعيات في المدارس وعلى مراحل مختلفة.

مؤلفاتهإهتم بالتأليف والتثقيف، وكتابة المقالات العلمية منذ عام 1967م، حتى صدر له أول كتاب عام 1969م، بعد مشاركته في مسابقة التأليف العالمية عن سيرة الصديقة فاطمة بنت الرسولIحيث فاز كتابه الزهراء فاطمة بنت محمد بالجائزة الثانية.

ثم واصل الكتابة الفكرية والعلمية، حيث صدرت له عشرات الكتب في السيرة، العقيدة، التاريخ، السياسة، والثقافة العامة منها:

1ـ محمد رسول الله(ص)عرض ميسر لسيرته الطاهرة.

2ـ أمير المؤمنين(ع)عرض ميسر لسيرته الطاهرة.

3ـ فاطمة بنت محمدI.

4 ـ الصديقة الزهراءIبين المحنة والمقاومة.

5 ـ سيرة الإمام الحسن(ع).

6ـ سيرة الإمام الحسين(ع).

7ـ خلفيات ثورة الحسين(ع).

8ـ ثورة الحسين(ع)قراءة جديدة.

9ـ الإمام علي بن الحسين(ع).

10ـ سيرة الإمام الباقر(ع).

11ـ الحركة التغييرية عند الإمام الصادق(ع).

12ـ هكذا تحدث الرضا(ع).

13ـ الإمام الجواد(ع)مكانته الدينية، ظروفه السياسية.

14ـ المعارضة السياسية في تجربة أمير المؤمنين(ع).

15ـ الإمامة في الرسالة الإسلامية.

16ـ التعددية وأخلاقية الحوار في الإسلام.

17ـ التعددية والحوار.

18ـ الشهيد الصدر رائد حركة التغيير في العراق.

19ـ هكذا نقرأ التاريخ.

20ـ مكانة الإنسان في الإسلام.

21ـ دور المساجد في حياة المسلمين.

22ـ أبحاث في شؤون النهضة.

23ـ الحجاب الإسلامي.

24ـ المرأة ودورها المغيب.

25ـ المرأة في ظل المجتمع الإسلامي.

26ـ أم المؤمنين خديجة بنت خويّلد سلام الله عليها.

27ـ أبو طالب الصحابي المفترى عليه.

28ـ معالم على الطريق.

29ـ من حصاد التجربة.

30ـ حديث الغدير: رواته ـ ظروفه ـ معطياته الحضارية (الكتاب الذي فاز بالجائزة الثانية في مسابقة التأليف العالمية للكتابة عن الغدير، بمناسبة مرور أربعة عشر قرناً عليه).

31ـ شاه عبد العظيم الحسني: سيرته ومسنده.

32ـ التربية الإسلامية: عرض للمباديء العامة.

33ـ الإسلام ورسالته الخالدة (الكتاب الذي كان يطبع باسم محمد أبو المجد).

34ـ آية التطهيـر: دراسـة في المداليـل والأهـداف.

35ـ سيرة الأئمـة(ع)محاولـة لتقويـم المنهـج.

36ـ العقـدة القرشيـة في حركـة أحداث التاريـخ.

37ـ قضايا وأبحاث سياسية.

38ـ الفقر دراسة وعلاج.

39ـ تلخيص كتاب التوحيد للشيخ الصدوق.

40 ـ تحقيق كتاب الملهوف على قتلى الطفــوف.

41ـ الشباب مشاكل وحلول.

42 ـ القيمة الحضارية للشريعة الإسلامية.

43 ـ تفسير سورة القدر.

44ـ تفسير سورة التوحيد.

45ـ تفسير سورة التكاثر.

46ـ تفسير سورة الكوثر.

47ـ مكانة الصحابة عند المسلمين.

48ـ هل يحتاج القرآن إلى قيم.

49ـ الاختلاف المركزي بين السنة والشيعة.

50ـ من بنود منهاج الأئمة(ع)في البناء والتغيير.

51ـ المفاصل الرئيسية لقضية الإمامة من خلال حديث الإمام الصادق(ع).

52ـ المرأة التي زوجها الله.

53ـ حول تشكيل العقل السليم.

54ـ الثورة الإسلامية في إيران من منظور حضاري.

55ـ ضوء على خط السير.

56ـ لماذا الصوم؟

57ـ وصية الإمام علي(ع)لولده محمد بن الحنفيـة.

58ـ بين المسـاواة والمرونـة.

59ـ الهدف والأسلوب.

60ـ صفحات من أيامي الكتاب الذي أوصى بطبعه بعد وفاتهn.

61ـ حوارات في الحركة الإسلامية المعاصرة الكتاب الذي أوصى بطبعه بعد وفاتهn.

62ـ التحرك الإسلامي في مدينة البصرة.

63ـ نهج البلاغة ـ النصوص الكاملة.

64ـ الإسلام مباديء وتطبيقات.

65ـ تاريخ الشيعة المعاصر.

وهناك مجموعة كبيرة من الأبحاث والدراسات والكراسات التي سوف تنشر ضمن سلسلة (هذا بلاغ للناس) في مؤسسة الشهيد عز الدين سليم الثقافية، منها:

1ـ الإنفاق في الشريعة الإسلامية.

2ـ التبشير.

3ـ الأصالـة والتجديـد.

4ـ قضية النبوة من خلال المنطق العلمي.

5ـ الإمامة لماذا وإلى أين؟

6ـ دعوة محمد(ص): دراسة في الوسائل.

7ـ الحج.

8ـ على طريـق النهضـة.

9ـ حـول مفهـوم الانغـلاق علـى الـذّات.

10ـ صلح الإمام الحسن(ع).

11ـ نظرة قرآنية للعمل الاجتماعي.

12ـ موقفنا من المصطلحات الحديثة.

13ـ هوامش على دفتر التاريـخ.

14ـ التاريـخ يعيد نفسـه.

15ـ النية: المعيار الإسلامي لتقييم العمل.

16ـ حول عبد الله بن سبأ.

17ـ تعدد الرسالات.

18ـ العبادة في الإسلام: الأبعاد والمضامين.

العمل الثقافي والإعلاميمنذ الستينيات عرف الشهيد عز الدين سليم في الصحف والمجلات الثقافية في العراق والكويت ولبنان، نذكر منها:

1ـ مجلة التضامن الإسلامي ـ النجف الأشرف.

2ـ مجلة رسالة الإسلام ـ بغداد.

3ـ مجلة المنطلق ـ بيروت.

4ـ مجلة الجهاد ـ طهران.

5ـ مجلة رسالة التقريب ـ طهران.

6ـ مجلة رسالة الثقلين ـ طهران.

7ـ أشرف على إصدار صحيفة المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق الصادرة في طهران اثنتي عشر عاماً اعتباراً من عام 1983م.

8ـ كان عضواً في هيئة تحرير مجلة التقريب بين المذاهب الإسلامية لعدة سنوات ثم رئيساً لها في طهران.

9ـ كان الشهيد أحد المؤسسين لدار التوحيد في الكويت والذي تغير اسمه بدار البلاغ في طهران فيما بعد، وله العشرات من المؤلفات في ذلك المركز الثقافي.

10ـ ساهم في كتابة كثير من الصحف والمجلات السياسية، والثقافية، والدينية وله مئات الأبحاث المنشورة في تلك المنابر.

11ـ كان أحد المشرفين على المركز الإسلامي للدراسات السياسية الذي أسس في طهران منذ عام 1981م، بواسطة عدد من المثقفين العراقيين المهاجرين، وكانت له عشرات الأبحاث السياسية التقرير السياسيn الذي كان يصدره المركز لعدة سنوات.

12ـ أشرف على كتابة رسائل علمية في مرحلة الماجستير والدكتورا.

13ـ أسس المركز الوطني للدراسات الاجتماعية والتاريخية في مدينة البصرة بعد سقوط النظام البعثي عام 2003م.

14ـ له المئات من المحاضرات المسجلة التي ألقاها على الكادر الإسلامي في مجال العقيدة، والسيرة، والتاريخ، والفقه، والسياسية.

العمل السياسي•إنتمى في أثناء دراسته الأكاديمية إلى الحركة الإسلامية، إذ مارس العمل السياسي التنظيمي منذ بدايات شبابه، وسجن مرات عديدة أيام العهد البعثي البائد، حتى صدر عليه حكم الإعدام مما اضطره إلى مغادرة الوطن وممارسة نشاطه العلمي والسياسي خارج العراق باسماء مستعارة، كمحمد أبو المجد وفرج الله منتظر وعبد الله سعيد العبادي ومحمد مزهر وأشهرها عز الدين سليم.

•وفي عام 1961م، عمل الشهيد عز الدين سليم ضمن تنظيم (الدعوة الإسلامية) في العراق الذي عرف إعلامياً بحزب الدعوة فيما بعد وتدرج في التنظيم حتى أصبح أحد قيادييه. في عـام 1975م أعتقـل في محـافظة البصـرة ونقـل إلى مديريـة أمن الديوانية بتهمة انتمائه للتنظيم المذكـور ثم أطلـق سراحه باعجوبة بعد عدم التعرف على شخصيته، وطُورد في نهايـة نفـس العـام مرة ثانيـة، ممـا اضطـره إلى الهجـرة خارج العراق.

•غادر العراق إلى الكويت سراً وعاش فيها خمس سنوات وباشر العمل ضد النظام المقبور مع عدد من الناشطين العراقيين، وبعد انكشاف عملهم غادر إلى إيران في بداية عام 1980م.

•في عام 1980م ظهرت اختلافات في قيادة الدعوة، فشكّل الشهيد عبد الزهراء عثمان محمد ومجموعة من العاملين (حركة الدعوة الإسلامية).

•عمل الشهيد عضواً في المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق منذ تأسيسه عام 1983م.

•ثم تسلم مسؤولية الإشراف على إعلام المجلس الأعلى لأكثر من خمسة عشر عاماً.

•كان عضواً في الشورى المركزية للمجلس الأعلى أكثر من عشر سنوات، ومسؤولاً للجنة الثقافية المركزية في المجلس.

•ترك العمل في المجلس الأعلى عام 2001م.

•كان الشهيد أبي ياسين أحد المؤسسين لاتحاد القوى الإسلامية العراقية الذي تأسس في طهران، ثم صار أميناً عام للاتحاد.

•شارك في فعّاليات المعارضة الوطنية في المهجر، حيث كان عضواً في مؤتمر صلاح الدين عام 1992م، وكان عضواً في مجلسه التنفيذي، وشارك في اجتماعات السليمانية التداولية.

•ثم شارك في اللجنة التحضيرية لمؤتمر لندن الذي عقد قبل سقوط الطاغية، وتمّ اختيار الشهيد أبو ياسين عضواً في لجنة المتابعة والتنسيق التي انبثقت من مؤتمر لندن وحضر اجتماعها الأول في أربيل قبل سقوط النظام البائد بأسابيع.

•عاد إلى العراق في 17/5/2003م وقد استقبل استقبالاً حاشداً من قبل الجماهير.

•كان الشهيد عز الدين سليم عضواً في مجلس الحكم العراقي منذ تأسيسه حتى استشهاده.

•كان الشهيد أبو ياسين أحد المؤسسين للبيت الإسلامي الذي تأسس في بغداد بعد سقوط الطاغية.

•تسلم رئاسة مجلس الحكم العراقي في 1/5/2004م، أثر تصويت أكثرية أعضاء المجلس لرئاسته.

•أُغتيل الشهيد عز الدين سليم في صباح يوم الاثنين المصادف 17/5/2004م، في نفس التاريخ الذي دخل فيه أرض الوطن قبل عام، ومعه رفيق دربه وصديقه الحميم الشهيد الحاج طالب قاسم الحجامي (أبو محمد العامري)، وابن أخيه الشهيد ابن الشهيد أسعد عبد الإمام عثمان، وأربعة من الحماية الشخصية هم: الشهيد نزار حسين، الشهيد حسين نعمه خلف، الشهيد صادق جعفر، الشهيد علي صبار، أثر حادث أليم على يد حفنة غاشمة من الإرهابيين.

من صفاته التي يشهد بها كل من عايشه والتقى به

•المثابرة والجدية وعدم الميل إلى الراحة.

•التواضع والبساطة في المسكن والملبس والمأكل.

•عدم حبه للمناصب والظهور الإعلامي.

•الإيثار والتضحية بحيث يحب لغيره أكثر مما يحب لنفسه.

•إهتمامه بالشباب بحيث يقطع مسافات طويلة من أجل اللقاء بشاب أو مجموعة من الشباب.

•كان الشهيد أبي ياسين دمث الأخلاق وذو فكاهة جميلة، بحيث يسر ويريح سامعه ومحدثه وجليسه.

•كان الشهيد عز الدين سليم يكثر من مجالسة الفقراء والمستضعفين وعموم الناس.

•كانت علاقة الشهيد بشرائح المجتمع أكثر من علاقته بذوي المناصب والقيادات.

•كان يفد الآخرين على نفسه بل على أولاده وعائلته.

•كانت جهوده لكل العراقيين، ويفديهم بكل شيء، وإن كانت حياته.

•كان يقدم الدين على العمل السياسي وهو صاحب النظرية المعروفة تدين السياسية، لا تسييس الدين.

•تفانيه من أجل الدين واضح جداً حيث كان الشهيد رائد فكرة مكافحة الطائفية، ونظرية حكومة الإنسان.

•كان الشهيد ينسى المواقف السلبية تجاهه ولا يرتب عليها آثاراً على الإطلاق.

•من أخلاقه رحمه الله ينصح من استنصحه حتى لو كان خصمه.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حيدر الحجاج
2015-09-18
تحية حب ومتنان الى القائمين على هاذا الموقع المبارك
حيدر الحجاج
2015-09-18
شكرا على ماقدمتموه من معلونات عن الشهيد عزالدين سليم واتمنى ان نرى المزيدمن المعلومات المفيدة والقيمه .ولكم جزيل الشكر والتقدير
كرار الحجاج
2012-03-03
شكرا جزيلا على ما قدمتموه عن الشهيد من معلومات ونتمنى نشر المزيد عن هذا المفكر الذي خسرناه
تيار عزالدين سليم
2011-09-07
نعزي الامة الاسلامية والشعب العراقي بهذة الخسارة الكبرى ونشكرا جميع الاخوة الاحبة الذين يحبون شهيدنا الخالد واخص بالشكر الاخوة في موقع براثا فلكم منا الف الف تحية وتقدير ......المكتب العام لتيار عزالدين سليم
مثنى الموسوي
2009-05-17
تحيه أخلاص وتقدير الى ( موقع براثا ) نحن حقيقة نفتقد ذلك الانســــان الوفي لشعبه ووطنه بل للأسلام جميــــــعا ونفتقد لمثل هذا الرجل الشجاع " الله يرحمك يا أبـــــــو ياسين ولعن الله قاتليك انت ومن إسُتشهد معك . (أنا لله وأنا اليه راجعمن)
ali
2008-05-27
الى جنان الخلد يا شهيدنا والله لقد خسرك العراقيين اللهم العن الايادي التي قتلتك لاسباب سياسية!!!!!!!
ام هبة
2008-05-26
انا لله وانا اليه راجعوان والله انك خساره فادحه للبلد وان من تجرء على قتلك فهو العدو الدود للعراق وابناء العراق لانهم يريدون تدمير البلد بكل الطرق والوسائل ولو على حساب حياة الابرياء الهم الله اهلك الصبر والسلوان واسكنك الله فسيح جناته والعاقبة للمتقين
صادق الساعدي
2008-05-25
رحمك الله يا ابا ياسين من حقنا ان نتفخر بكم. انت الوحيد الذي سعت اليك الرئاسة ولم تطلبها. انت الشهيد السعيد الذي رحلت عن العراق وانت على قمة الهرم. رفعك الله الى القمة في الدنيا . ان شاء الله تكون في الجنة مع الشهداء والصالحين بحق محمد وال محمد . ولاننسى في هذه السطور الشهيد السعيد السيد محمد باقر الحكيم الذي حفظه الله حتى سقوط الطواغيت وختم الله له بالشهادة على يدى اعدا الدين والانسانية.
مزاحم الحجاج
2008-05-24
بسمه تعالى تحيه حب وتقدير الى موقع براثا الذي عودنا على نشر قبسات من حياه ابطال العراق ومضحيه امثال شهيد العراق الخالد الحاج ابا ياسين ذلك الانسان الوفي لشعبه ووطنه الذي غيبته عنا ايادي الحقد الوهابي التكفيري القذر الذين لا دين لهم ولا مروءه ولا قيم ولا ضمير فالشهيد عزالدين سليم كان امه في رجل فكان وخلال عشرات السنين رائدا للفكر الاصيل وصحفي متمرس وعارف بدقائق الامور وكاتبا له العشرات من الكتب التي اغنى بها المكتبه الاسلاميه وكان محاضرا ومؤرخا وسياسيا حتى اصبح رئيسا للعراق الجديد حتى شهادته ..
ابو علي
2008-05-24
الشهيد عز الدين هو درة من الدرر التي ترصع طريق الولاية ..هنيئا له تلك الاخلاق العالية ...نتمنى ان نتعلم منك ومن اخلاقك العالية وقلبك النظيف الابيض الذي تنعكس صورته على هذا الوجه المشرق المؤمن ..هنيئا لك هذه المسيرة الناصعة ...هنيئا لك ولاية امير المؤمنين والسير على نهجهم القويم وصراطهم المستقيم ..كما عودتنا الدنيا بفراق الاخيار ..فقدنا رجلا نحن بحاجة اليه ..سيدي عز الدين الدنيا لاتعطي حق المؤمنين فخذ نصيبك من الرحمة الالهية العظيمة التي وعد بها المتقون ..وانعم بحياة سعيدة في ظل اللطف الالهي ...
رياض عباس
2008-05-23
تضحيه جديده على خط ابا الاحرار الحسين(ع) وفدا للعراق الحبيب رحمة الله ورضوانه عليك يا شهيد العراق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك