اليمن

وانــتفــض المــــارد اليــمــــاني..!


  احترام المشرف ||   وانتفض المارد اليماني، ليصحح الخريطة الجغرافية للعالم،ويمسح منها النتوآت التى طرأت عليهاواسمة نفسها بممالك ودويلات، وليحجم البعبع الأمريكي، الذي ظن العالم أن لٱ احد يمكنه الوقوف بوجهه، ولأنه المارد الذي إذا انتفض فلن يبقَ ولن يذر فقدأمهلهم عسى أن يعودوا لرشدهم ويعرفوا جادة الصواب،  سنوات وهم في غيهم وعدوانهم الهمجي الهستيري وتدميرهم لليمن أرضا وإنسانا وحصارهم الخانق وأفعالهم التي لاتمت للإنسانية بأسرها، ناهيك عن الإسلام وحقوق الجوار، ولأنه يعرف انهم ليسوا ڵـهٍ بأنداد لم يكترث بهم لعلهم يثوبوا لرشدهم فقد حسرهم على الحدود وشرد بهم وجعل الولاعة هى من تواجههم فهذا هو حجمهم، ونكل بمرتزقتهم في الجبهات  عرّفهم قدرهم في نجران وجيزان وعسير وعلى طول الشريط الحدودي لكي يعرفوا أنهم ليسوا لليمني بأنداد، ولكن ماحيلتك إذا كان عدوك احمق اخرق، بدل أن يحفظوا ماء وجوههم مِْن ذل الهزيمة وهم مِْن يملكون أقوي الأسلحةواسطول مِْن احدث الطائرات الحربية وكل ما انتجه العالم من أسلحة محرمة، بالإضافة إلى اموال اشتروا بها الضمائر الميتة من ساسة العالم وتقويهم بالبعبع الأمريكي الذي ظنوا أنهم به لٱ يقهرون، وجهلوا أن اليمني مستمد قوته من العزيز الجبار القاهر المتعال جل شأنه وتقدست اسمائه، ومازال المارد في مكانه وهم يعلنون ويصرحون  تم القضاء على القوة الصاروخيه لليمن، تم القضاء على الحوثى، في غضون أيام سوف يتم دخول صنعاء وامتددت الأيام ألى شهور والشهور إلى سنوات وهم لم يتشرفوا حتى أن يقاتلوا على ابواب صنعاء،  سنوات وهم رغم المجازر التي ارتكبوهامهزومون، سنوات ولم يحققوا أي إنجاز يذكر غير قتل الأطفال والنساء وهدم البيوت فوق ساكنيها، اما في الجبهات فهم عين بعد أثر،  وأنى لهم بمواجهة اليمني  ومن أين للثرى أن يطال الثريا، وانتفض المارد وقال أنا هنا ليخرس كل ناعق،  وبدأت الضربات الموجعة ضرب الحدود، وتخطى الحدود ومابعد الحدود ومابعد بعدالحدود، وأصبحت الضربة بعشر أمثالها وانطلق المارد ليفتح عليهم أبواب الجحيم  ويؤرق نومهم  ويهز عروشهم ويضربهم في عمقهم، ويعدهم وهو من يفي بوعده يعدهم بالمزيد المزيد مما لايتوقعون  ( إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون وترجون من الله ما لٱ يرجون) وارتجفت قلوبهم في أضلاعهم فهم يعروفون أكثر مِْن غيرهم مِْن هو اليمني وكيف هو اليمني إذا انتفض،  وهم يعرفون أكثر من غيرهم أن من يقبعون في فنادقهم ليسوا سوى أذناب لاحيلة لهم،  وهم على معرفة منذ الأزل بأن اليمني يأمر ولا يؤمر. ويقود ولا ينقاد. ويُتّبع ولايَتبع، هم يعرفون اليمني أنه الطيب الودود إن صادقته. وإنه العدو اللدود أن عاديته، وهم أيضا من يخافون اليمني إن انتفض وأشهر سيفه،  وهم مِْن يعرفون أن الماردالحقيقي هو هناك في اليمن،  وأنه هو مِْن سيكون ڵـهٍ التوقيع الأخـيرفي إعلان النهايـةلما بدأو به
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك