اليمن

اليمن/ تفاوض المعتدي بالدعوة إلى. قصره بحد ذاته مازال يستعرض قوته....


هشام عبد القادر ||   اليمن دولة وسيادة البلد بلا وصاية غاية وهدف مشروع وأخلاق وأعراف وإيمان وهوية لن يتنازل عنها كل يمني ولليمن الحق في السيادة وأن تمتلك القوة والسلاح وهي لم تعتدي على أحد ولم تهدد أحد بل صرختها الموت للطغيان الذي يهدد أمنها وأمن الشعوب وأمن المقدسات ..التفاوض هو عدد واحد لا ثاني له اليمن دولة مستقلة لها سيادتها وشأنها ولها محيط وحدود حده الله البحر العربي الجنوبي  والبحر الأحمر الغربي  وليس لها باب إلا باب المندب عبور تجارة دولية بإذن الدولة اليمنية ..دولة الإيمان بحق التعايش بين الشعوب دون تدخل أجنبي أو أحتلال ...ولها حد شرقي صحراء واسعة تلتهم كل من يحاول أن يعتدي من الجهة الشرقي ومن الشمال حدها إلى الركن اليماني هذا خط واضح لليمن أصل العرب ...ويدها تبايع أهل السلام في الركن اليماني ..وهذا الركن له حق الجوار ببقية الأركان اي الأرض كلها تدور حول الأربعة الأركان أي الوجود كله يعرف اليمن وركن اليمن والثلاثة الأركان المتصلة واليمن خطها خط الولاية ..المحمدية العلوية رحلة الشتاء والصيف منذ القدم ..لم تكن مغلقة بل مفتوحة للتجارة الدولية خاصة بين الشام واليمن بدون إحتلال بل تعايش سلمي حسب سيادة وقيادة البلاد ..فلها هويتها الإيمانية.. هذا والسلام..   والحمد لله رب العالمين
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك