وقال ستوك خلال مداخلة له أمام مجلس الأمن الدولي نشر موقع الانتربول الالكتروني مقتطفات منها أن عددا متزايدا من الجماعات المتطرفة من أفريقيا الى جنوب اسيا يحول ولاءه الى تنظيم داعش الإرهابي ما يؤدي إلى مخاطر أكبر لخلط الصراعات بما يتجاوز سورية والعراق للوصول الى موارد لشن هجمات أكثر تعقيدا فى الخارج.
وأشار ستوك إلى أن الإرهابيين الأجانب الذين يحاولون الالتحاق بتنظيم داعش الإرهابي أو غيره من التنظيمات الإرهابية يتبعون بشكل متزايد طرق سفر ملتوية ويعتمدون على وسطاء لتحقيق غايتهم مضيفا إن تبادل المعلومات الاستخباراتية أمر أساسي لوقف المسلحين من التدفق لمناطق النزاع بأعداد قياسية غير أن وتيرة مشاركة هذه المعلومات أبطا بكثير من تحركات المقاتلين الأجانب.
ولفت ستوك إلى وجود شبكات جديدة تعمل على مساعدة الإرهابيين الاجانب فى الوصول إلى وجهتهم والتواصل مع المجرمين المدانين واقناعهم بالالتحاق بالتنظيمات الإرهابية.
https://telegram.me/buratha