وكان "وسيم يوسف" كتب تغريده على حسابه في "تويتر" يقول فيها" الدين لله .. وأهل العلم قاطبة على عدم جواز بناء ما يشرك به لغير الله سبحانه وندين لله أن هذا غير جائز ان ثبت خبر بناء معبد هندوسي في أبو ظبي".
مغردون على "تويتر" دشنوا هشتاق #إيقاف_وسيم_يوسف ، وقال "مثقف من الطيبين" : إن تم #إيقاف_وسيم_يوسف عن الخطابة والبرامج التلفزيونية فمعنى ذلك أن سياسية القمع صارت عامة في #الإمارات !! وإلا فالأمر خدعة، فيما قال المغرد "نبيل أحمد" #إيقاف_برنامج_وسيم_يوسف وحذف جميع حلقات برنامجه (من رحيق الإيمان) من موقع قناة ابو ظبي وجدول البرامج ، وقالت صالحةالزهراني: يعنى تحرض على دعاة السعوديةأنت حرمسبق الدفع.. تنكرعليهم بناءمعبد يعبد فيه غير الله يخلونك ماتسوى لأجل أرضى عبادالبقر.
#إيقاف_برنامج_وسيم_يوسف
وقال ابو البــــراء: تكلم على اهل الدين من اجل مصالح دنيوية وعندما قال كلمت الحق #إيقاف_برنامج_وسيم_يوسف الدين لا يكال بمكيالين، أما صاحب معرف jggjj_c @jggjj_c فقال : هنا تحققت العدالة بنصرة المظلوم ولوبعد حين فقد افترى على علماء ومشائخ لإرضاء أُناس فلن يدوم الرضا طالما لغير وجه الله ،وقال "أبوهاشم": إن صح الخبر فنحن ﻻنشمت بمسلم مصيبته أنه قال مقالة الحق وإن كان من قبل هو من الشامتين
وقال "تلاوات ياسر الدوسري: #إيقاف_برنامج_وسيم_يوسف إن صح الخبر ، فلعنة الله على الظالمين لأجل إنكاره ع أفعالهم المشينة التي لا تمت للإسلام بصلة ، يوقفونه ؟!!، وقال الواعي : هاجم العلماء والدعاة بالباطل فسكتوا عنه بل وقرّبوه وعندما تكلم بالحق بما لا يوافق هواهم تم، وقال صاحب معرف A7 @meed3o 3 : مالك حل يبو يوسف الحين إلا إنك تطلع على بقرة وتقول إن حسابك كان مخترق وقتها، أما أبا الزنفره فقال: نقول ربما أراد الله له خيرا #إيقاف_برنامج_وسيم_يوسف، وقال أحمد الخميسي: بسبب انكاره بناء المعبد الهندوسي #إيقاف_برنامج_وسيم_يوسف #أدعياء_السلفية اللهم بارك في ولي أمرنا السلفي الأثري الذي ساعد الهندوس على الكفر
وقال نبيل أحمد: الإمارات اوقفت كل من انتقد بناء المعبد الهندوسي على اراضيها من المشاهير وهذي قمة التسامح الديني وحرية التعبير!، وقال ابو أنس: يمكن زلزال بحري او اعصار توسونامي او عاصفه مداريه تدمر كل شي بإذن ربها ، فلا يرى الا مساكنهم ،.ففيها المغضوب عليهم، فيما قالت هـــلا: انقلاب سحر على ساحر، وقال الواعي: بسبب كلامه عن تحريم #بناء_ معبد_ هندوسي_ في_ أبوظبي ؟! أم انتهت مهمته؟!
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha