وأضاف أن "الاحتجاجات العالمية التي شجبت تدمير تنظيم داعش لمعبد بل في تدمر، اعتبره قادة التنظيم بمثابة إشادة بأعماله الوحشية التي أطاحت بمعبد يعود للألفي عام".
ورأى الكاتب أنه كلما روج لأعمال تنظيم "داعش"، كلما جذب اليه مزيدًا من الشباب"، مضيفاً أن "ما ارتكبه التنظيم من قطع رأس المدير السابق للآثار خالد الأسعد في مدينة تدمر الأثرية بمحافظة حمص وغيره، يعد بمثابة دعاية إعلامية له".
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha