ثقافة الكراهية والدجل والقتل

مقاهي (باتشابازي) في الموصل..!

3155 07:32:20 2016-05-10

أفاد مصدر محلي من داخل مدينة الموصل بانتشار مقاهي ما يسمى (باتشابازي) لبيع "الغلمان" في المدينة.

وأضاف المصدر  انتشار اماكن في مدينة الموصل للمتاجرة بالاطفال من قبل أفغان تسمى بـ(الباتشابازي)، مبيناً ان هذه المقاهي يهدف أصحابها لبيع الغلمان وإجبارهم على التجميل وارتداء ثياب براقة والالتفاف حول الزبائن أثناء عملهم في المقهى وفي نهاية الجلسة يقام مزاد لبيعهم ويحدد السعر حسب المظهر والعمر ويصل في بعض الأحيان الى (200) ألف دينار عراقي ويفضل فيهم "الأمرد" (الذي لم تنبت لحيته بعد) وبعد شراء الغلام تسجل عائديته في المحكمة الشرعية لداعش.

وأشار المصدر ان اغلب الضحايا هم من الأطفال مخطوفين من سنجار والحمدانية وتلعفر والذين فشلوا في التدريبات العسكرية للقتال.

يذكر ان (الباتشابازي) هو ظاهرة انتشرت أبان حكم طالبان في أفغانستان ، صبيه تصل أعمارهم إلى 15 سنة ، يتجملون بزينة النساء ، ويلبسون ثيابا نسائية، ثم يرقصون وسط حفلات ماجنة. والتجأت عناصر داعش الارهابية لهذه الممارسة لتلبية رغباتها الجنسية بعد منع داعش النساء الاختلاط مع الرجال في الأسواق والأماكن العامة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك