كد عضو مجلس الشورى السعودي السابق محمد آل زلفى، الأربعاء، أن الملتحقين بصفوف تنظيم داعش الإجرامي معظمهم من المواطنين السعوديين الأثرياء.
وقال آل زلفى في حوارٍ صحافي إن “المنضمين لصفوف تنظيم داعش الإجرامي معظمهم من الأسر ميسورة الحال أو التي لا تشكو من ضوائق مادية”، مبيناً أن “غالبية أبناء الطبقة الثرية يعانون من مشاكل التطرف والتشدد والغلو على العكس من العوائل الفقيرة”.
وأضاف أنه “لا يمكن للسعودية التخلص من مشاكل التطرف والتشدد إلا بالتخلص من عبارات المجتمع الحافظ وإطلاق حرية النساء من خلال السماح لهن بالخروج إلى الأماكن العامة من دون رجل ومنحها حق أختيار الزوج من عدمه”.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha