تؤدي شركاتٌ عالميةٌ كبرى دوراً في تمويلِ الجماعاتِ المتطرفةِ وعلى رأسِها داعش بملايين الدولاراتِ عن طريقِ الإعلاناتِ على مواقعِ تلك الجماعاتِ أو صفحاتِ التواصلِ الاجتماعي المرتبطةِ بها
وقالت صحيفةُ التايمز البريطانية إن إعلاناتِ العشراتِ من الشركاتِ العالميةِ الكبرى ومنها مرسيدس بنز وجاغوار وهوندا عمالقةُ صناعةِ السياراتِ ومتاجر ويتروز البريطانيةُ وغيرُها تظهر على مواقعَ خاصةٍ بالتنظيماتِ المتطرفةِ أو على صفحاتِها على موقعِ يوتيوب حيث تجني تلك التنظيماتُ عوائدَ الإعلاناتِ مرجحةً أن تدرَ هذه الإعلاناتُ عشراتُ الآلافِ من الدولاراتِ شهريا للجماعاتِ المتطرفةِ مثل داعشَ والقاعدةِ أو كومبات وهي من جماعاتُ النازيةِ الجديدةِ التي تدعو للعنف.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha