المقالات

البعثيون الصداميون في أوربا يكشفون عن أنفسهم -

3240 04:26:00 2006-10-26

بقلم: الدكتور طالب الرمَّاحي

يقول الإمام علي عليه السلام في سلسلته الذهبية الرائعة نهج البلاغة : ( قل لي من تصاحب أقل لك من أنت ) ، وإذا كنا ندرك بصورة عامة أن الذين يستصحبون أفكار حزب البعث ويصاحبون قائده المهزوم على يد الأمريكان وإرادة الشعب العراقي ( السجين صدام ) هم من سنخ هذا الحزب الدموي و وأن العقل والمنطق يجعلنا نضعهم جميعا في خانة ( مجرمي حزب البعث ) فإن ذلك يقودنا ووفقا لمقولة سيد البلغاء أن نضع أسماء القطيع التي وردت في ما يسمى ( بنداء كتاب ومثقفي الوسط والجنوب ) ضمن إطار النشاطات الإعلامية المشبوهة التي تخدم إرهابي حزب البعث الصدامي وتحاول أن تقف بوجه تطلعات شعبنا العراقي في ممارسة حقة الدستوري والديمقراطي في بناء دولة القانون الفيدرالية ، وخاصة إذا علما أن هذا القطيع يقوده ( موسى الحسيني وسمير عبيد ونوري المرادي ) وهم ( من جحوش الشيعة المعروفين ) الذين آلوا على أنفسهم أن يقفوا بوجه المذهب الذي ينتمون إليه خدمة لمذهب العفالقة والمتطرفين السنة الإرهابيين في المنطقة الغربية ، والذين يذكروننا بجحوش الكرد الذين كانوا يقتلون أبناء جلدتهم بأمر من حزب البعث الصدامي . وهذه الأسماء الثلاثة معروفة لدى أبناء شعبنا جيدا من أنها فقدت منذ زمن بعيد مصداقيتها الإنسانية والخلقية والسياسية من خلال الكثير من الممارسات التي تعكس تماما أخلاق البعثيين قبل وما بعد سقوط ( هبل البعث ) في العراق في التاسع من نيسان 2003 .والحقيقة التي تعكس شذوذ هذا القطيع تبرز واضحة وبلون صارخ إذا ما أدركنا أن القائمة قد ضمت أيضاً شخصيات معروفة كانت لها جهود كبيرة في خدمة صدام وحزبه المقيت وكان لها أدوار واضحة في قمع أتباع أهل البيت والأخوة الأكراد طيلة فترة حكم البعث من أمثال صباح المختار وصباح الشاهر ومصطفى الإمارة ، فصباح المختار معروف لدى جميع العراقيين في الداخل والخارج من أنه كان عراب حزب البعث في بريطانيا وعلاقته مع النائب البريطاني ( جورج كالاوي ) صديق صدام وشيخ مشايخ فضيحة كابونات النفط معروفة ومثبتة في الذاكرة العراقية ، كما أن لصباح هذا علاقات مشبوهة مع المؤسسات الماسونية والصهيونية بما يزكم الأنوف .إن رائحة حزب البعث وعفونة أفكاره والولاء لصدام وكلابه السائبة التي تقتل أبناء شعبنا وتدمر كل شيء في العراق تفوح من هذه القائمة ، ولكن ذلك يقودنا في نفس الوقت الى طرح السؤال التالي : أن الكثير ممن درجت أسمائهم في قائمة البعثيين هذه كانوا يضعون رؤسهم بين سيقانهم طيلة الفترة الماضية ، فما الذي دعاهم الى أن يرفعوا هذه الرؤوس في هذه المرحلة ؟ أهي نتيجة لشجاعة كامنة خرجت الى السطح على غير موعد ، أم أن ذلك يشكل نهاية مرحلة وبداية أخرى من مراحل العمل السري والعلني الذي درجت عليه بعض الأحزاب العلمانية والليبرالية وخاصة إذا ما أدركنا أن غالبية هذا ( القطيع ) هو ممن ينتمي الى أحزاب قومية وليبرالية سبق وأن اعتادت على ثقافة السر والعلن في نشاطها السياسي بل أن غالبية هؤلاء قد تنقلوا طيلة حياتهم بين تيارات عديدة غالبا ما كانت هذه التيارات تتناقض في أهدافها وشعاراتها وحتى في آدائها السياسي والإجتماعي ، وعلى سبيل المثال لا الحصر فإن صباح الشاهر كان ماركسيا ثم أصبح بعثيا بعد أن تكرمت عليه الحكومة الصدامية بمنحة بعثة الى يوغسلافية لإكمال دراسة الماجستير ، لكنه فشل في الحصول على قبول في الجامعات فلجأ الى بريطانيا ، والطامة الكبرى أنه منح نفسه لقب الدكتوراه ، فاضطر بعد ذلك أن يركب قطار القومية حيث وفر له فرصة إشباع غريزته في حضور مؤتمراتهم الجوفاء التي تعقد بين حين وآخر للتمجيد بالمقاومة الشريفة في العراق وسب أبناء الشعب العراقي في بياناتهم وتصريحاتهم لوسائل الإعلام السلفية المعادية. أما موسى الحسيني قد بدأ حياته بعثيا وكان ضابطا ، لكن البعثيون لتفاهته عمدوا الى فصله من الجيش وتم تعينه قاطع تذاكر في شركة السكك الحديدية ببغداد ، ثم هرب الى سوريا ولبنان وعمل مع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ، الى أن اعتقلته المخابرات السورية في زمن حافظ الأسد بعد أن ثبت لديها علاقته مع المخابرات العراقية ثم أبعدته قبل أن يهرب الى بريطانيا ويبدوا أن عقده المُبرَم مع المخابرات الصدامية لم ينتهي بعد ..فهذا ( القطيع ) الذي يبدوا من خلال ما سبق مهووس بمصالحه الشخصية على حساب مصلحة العراق وشعبه المظلوم دفعته تلك المصالح الذاتية والنرجسية السياسية الى الإعلان عن نفسه بهذا الشكل مصدقا بالرسائل التي تحدثت عنها وسائل الإعلام مؤخرا والتي طفقت تسربها بعض دوائر المخابرات العالمية وتشيعها وسائل الإعلام المعادية للشعب العراقي من أن قوات التحالف تعيش مأزقا في العراق وأن هناك تكتيكا أمريكيا جديداً سوف يعمد الى التحالف مع سنة العراق والقوى الإرهابية البعثية لتشكيل حكومة انقاذ تعيد حزب البعث الى الصدارة . ولذا فإن هذا القطيع من البعثيين في أوربا بدأ يصدق هذه الأوهام وراح اعضاؤه يمنون أنفسهم بعودة صدام جديد الى العراق يكونون من حاشيته وفي الصدارة من أجهزته القمعية ، ناسين أو متناسين من أن الشعب العراقي قد امتلك حريته وهو يمسك بسلاحه بساعد من حديد وأن أيام الظلم لم يعد في وسعها أن تعود الى ربوع الرافدين وأن ( قمامة ) البعث المنتشرة في أوربا وبعض الدول العربية والتي أزاحها الشعب العراقي لن تكون لها فرصة تلويث أجواء العراق من جديد. الشعب العراقي الذي أعطى الكثير في زمن صدام من أجل حريته وكرامته لهو على استعداد في أن يعطي المزيد ولا يسمح بدولة الدجل والنفاق البعثي والسلفي ودولة النفاق والمنافقين أن تعود مرة أخرى .إن أغرب ما في النداء أن يتكلم باسم أهل الوسط والجنوب ، فهل السامرائي والمشهداني ونبيل الجنابي والعاني والعزاوي وباجلان وضياء الكواز من أهل الوسط والجنوب .. مالكم كيف تحكمون؟. كما أن على هؤلاء البعثثين الصغار الذين عقُّوا العراق وشعبه وسخَّروا أقلامهم ورموا أنفسهم في أحضان الإرهابيين البعثيين المتمردين أن يفهموا جيداً من أن مصير العراق سوف لن يخطط له غير أهله المخلصين ، وان العالم سوف لن يكون في وسعه أن يتجاوز إرادة الغالبية في العراق من أتباع أهل البيت ، كما أنه من السخف والسذاجة أن يعتقد أحد من أن قوات التحالف قادرة على سلب حق دستوري صنعه الشعب بتضحياته ودمائه أو أن يقف بوجه فيدرالية أقرها الدستور ويسعى من أجلها الملايين ، كما لا يمكن لأي عاقل أن يصدق من أن الأمريكيين والبريطانيين سوف يضحوا بشعب كاملٍ من أجل حفنة من العصابات الإرهابية البعثية التي رسمت لنفسها وخلال السنوات الثلاث الماضية وجها إرهابياً أشد قبحا مما رسمته خلال حكم صدام المقيت ، ذلك الوجه الذي قسمات خطوط الدمار والقتل وكل مظاهر الفتك والتخريب .وأسوق بعض المعلومات عن رجالات صدام ممن ورد اسمهم في القائمة :1- رياض الطاهر : من رجالات صدام في بريطانيا وهو رجل أعمال بريطاني من أصل عراقي كان مختص في السمسرة بالنفط واختيار الشركات التي تتعامل مع النظام السابق ، وسبق أن ذهب الى العراق مرتين ففي سنة 1993 رافق النائب البريطاني جورج كالوي في محاولة لرفع الحصار عن النظام الصدامي . وفي سنة 1998 نظم رحلة أخرى الى بغداد مع عضو مجلس العموم البريطاني عن حزب العمال تام داليل ووفد أيرلندي بقيادة رئيس الوزراء السابق البرت رينولدز. وفي فضيحة كابونات النفط ورد اسم رياض الطاهر وأنه حصل على عمولة 11 مليون برميل مكافأة من صدام لجهوده من أجل حزب البعث .2- ضياء الكواز : هو ضياء الحديثي ويكنى عدسة .. وهو رئيس شبكة أخبار العراق ، الموقع الذي يشكل حضيرة لكتاب البعث ومروجو أفكاره والداعين الى مساندة المقاومة البعثية في المنطقة الغربية وأعتقد أن هذا يغنيني عن الإسهاب في الحديث عن هذا البعثي الصغير. ويشكل مع مدير إدارة الموقع بهجت الكردي ثنائي إعلامي بعثي يعتمد عليه.3- عبد الإله البياتي : بعثي منذ نعومة أضفارة ، ومن أجل أن يقع القاريء على الحقيقة اسوق له هذه المكاتبة بينه وبين البعثي الآخر صلاح المختار . يقول صلاح له في رسالته : (ومما يجعلني أكثر احتراماً لك هو أننا الآن نقف على قاعدة واحدة هي التي بناها الحزب لنا منذ صرنا بعثيين ونحن شباب لم تكتمل شواربنا بعد ) . ويرد عبد الإله البياتي على رسالة المختار ويقول فيها : (أنا منذ عام 70 لقد شطبت على "الديموقراطية" من قائمة اهتماماتي ولم أعد أعتبرها قوة يسارية بل ولم أعد أعتبرها قوة مناضلة من أجل حقوق الأمة ويمكنك أن تسأل من العراقيين درع ومظهر ولقد كانت المرحومة هناء الشيباني تعرف رأيي جيدا عن "الديموقراطية").فالبياتي بعثي مخضرم ولا يؤمن بالديمقراطية . اطلع على الرابط التالي للتأكد :http://www.al-moharer.net/moh243/salah_mukhtar243.htmفهذه النماذج والأخرى التي وردت ضمن سياق المقال تعطيك أخي القاري الكريم ثقافة ماتحتويه القائمة من نماذج ولدت من رحم حزب البعث وهي بالتالي تعادي الشعب العراقي بالفطرة وتعادي الديمقراطية والحرية.ولمزيد من الفائدة ادرج أدناه اسماء قطيع حزب البعث في أوربا : 1 : عبد الاله البياتي2 : ايمان السعدون3 : د . رياض الطاهر4 : د . مصطفى العيسى 5 : علي منصور حيدر 6 : د . صباح الشاهر7 : ضياء الكواز 8 : سمير عبيد 9 : العقيد المتقاعد حميد جبر الواسطي 10 . د . نوري المرادي 11 : فرات علوان السوداني12: د . نبيل الجنابي13: عقيل القريشي14 : د .هيثم الناهي 15 : جمال الربيعي16 : سرمد عبد الكريم 17 : د. موسى الحسيني18 صباح المختار19 حبيب السوداني20 أحمد السوداني21 محمود العزاوي22 كاظم باجلان23 مريم باجلان24 أبو خليل25 صباح ديبس26: د. سلام مسافر27: جمال السامرائي28: سرمد / اليابان29:بثينة الناصري30: إسماعيل الركابي31: ذكرى محمد نادر / إعلامية وروائية32: محمد يونس العبيدي / خبير في وزارة النفط33 : أيمن النعيمي34: د. محمد رضا الخصيبي35: د. عمر ظاهر36: الاخت النعيمية37: د. أحمد الاسدي38: حيدر الحسيني / مهندس39:رنا شهاب40: بشرى محمد نادر41: أريج شهاب42: رشا مؤيد43: علي صالح المالكي44: هدير صالح المالكي45: ندى يحيى الزبيدي46: زكية حسين الموسوي47: نمير النمر48 : علي العبودي49: علي رفعت/ صحيفة الساندي تايمز50: صلاح صلاح / كندا51: أحمد حارث عزت52 : الزهيري الختال53 :د . فاضل بدران54 :د.عباس نجم , مهندس كهربائي55 : حسين الحسيني56 :نادية الامين , مهندسة 57 : نوال البزاز , مدرسة تربية رياضية58 :محمد القيسي59 :ايمن النعيمي60 :د . خلدون منصور حيدر61 :جاسم الرصيف62 :صباح خليل الزبيدي63 :اسماعيل القادري64 : احمد القادري65 :ايفاد الجلبي66 : مصطفى الامارة 67 :صباح البغدادي68 : قاسم سرحان 69 : اسراء سعدي 70 :ابراهيم المفتي 71 :ناصر الياسري72 : عامر العاني73 :دجلة فرات , صحافي عراقي مهاجر74 : عادل العاني75 : سعدون المشهداني------------------------------------------------------مركز العراق الجديد للإعلام والدراسات في بريطانيالندن/25/10/2006
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور يوسف السعيدي
2006-10-26
اتباع جرذ العوجه في اوربا هؤلاء مكسوري الخاطر هذه الايام يجددون البيعه السيئة الصيت الى مثلهم الاعلى هبل بغداد انهم ذات العقول العفنه من كتبة تقارير الامس ومداحي عبقرية القائد الضروره ومروجي العهر الصدامي والمتعيشين عل حساب تكريس الولاءات في مواخير الرذيله العفلقيه والتي تصب في مستنقع الاحباط وخيبة الامل والشوارع الخلفيه في المدن الاوربيه متناسين اللاعبين الاكثر دهاء منهم وذوي القيادات الموهوبه في مسرح المحنه العراقيه والتي تحسن ادارة اللعبه من امثال سياسي مجلس النواب البعثيين القدماء الجدد.
asad ali
2006-10-26
استذنا العزيز شكرا لك على فضح هؤلاء,ونريد ان نعرف الكثير عن الاعلاميين البعثيين عباد الدولار,استاذ طالب ارجوا من جنابكم ان تكتب لنا مقالا عن تاريخ فدائي صدام.
Ali ali
2006-10-26
شكرا استاذ طالب على مقالك القيم,كان معنا في الاردن الكثير من البعثيين وقدذهبوا الى اميركا الشمالية واستراليا واروبا عن طريق الامم المتحدة وقد قرات مقالا لعينة من هولاء وهوصباح اللامي الذي يقول: ان الكثير من العراقيين يحنون الى ايام البعث. وقد سمعنا من بعض الاخوة في امريكا انه خطيب في احد المساجد يمارس التبليغ الديني , مع العلم انه من ابواق سعد البزاز في زمانه والزاملي في كتاباته نعم علينا ان نقف صفا واحدا امام دعاة البعث امثال شميط عبيد وقوري المرادي وسجاح اللامي(صباح) وخراب المختار وظلام الكواز
مواطنة عراقية
2006-10-26
كما تعلمون فان سفاراتنا في اوربا مازالت يعشعش فيها البعثيون الذين كانو ا عند سقوط صنمهم خائفون اما الان فانهم يمارسون اعمالهم واجتماعاتهم دون خوف. فهم يملكون المناصب والمال ولا رقيب عليهم. نتمنى من حكومتنا المنتخبة ان تطلب من السيد وزير الخارجية العمل على ازلة هذه البؤر التي مازالت قادرة على اقتراف الجرائم بحق العراقيين.
مهدي
2006-10-26
استادطالب لاديربال الانتخابات وصارت والدستور انكتب وقانون الفدرالية صدر والبركة بالمرجعية والمخلصين----فالستيرن بايدينا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك