المقالات

رسالة الى الفضائية العراقية فالشرقية لا تهمنا لانها للبعثي سعد البزاز

2569 03:14:00 2006-10-27

( بقلم : نصير الكيتب )

بعد التحية.....اذكركم اخوتي بأن القناة باسم العراق حكومة وشعبا وعلى هذا الاساس فمن الواجب عليكم هو ارضاء العدد الاكبرمن الشعب (ارضاء الناس غاية لا تدرك) ولكن بالممكن ..ومن الواجب جدا... اي مضاعفة هذه الوجوبية انه ارضاء العدد الاكبر من المظلومين من العراقيين ممن ظلمهم النظام البائد والساقط بلا رجعة رغم انف كل بعثي حقير ينادي بالعودة امثال المعتوه البعثي المعتق تايه عبد الكريم الحديثي(لقائه اليوم26-10 من على الفضائية البغدادية وهذا شأنهاوديدنها)..وشريحة المظلومين هم الاكثر في عراق الخيرات والثروات التي نهبت ولا تزال تنهب (عينك عينك) يا للوقاحة..

بعد هذه المقدمة ادعوكم اخوتي للانتباه بانكم كل يوم تهينوننا نحن ابناء المقابر الجماعية ونحن نفسر هذا بعدم انتباهكم لهذا(واحمل اخاك 72 محملا)..

الاهانة تأتي عندما تبثون بشكل يومي ومرات عديدة أغاني لمغنين غنو لجرذ العوجة حتى اخر ساعة قبل سقوطه امثال الدعي قاسم سلطان والمصيبة انهم لا زالوا يغنون لجرذهم و للبعثلوطي الدموي وهذه حقيقة وليس افتراء اذ هم يتواجدون الان في الدول المجاورة بعد هروبهم من غضب الشعب عليهم ..من هؤلاء الحثالات والمتواجدين في الدولة الشقيقة سوريا وبالتحديد في ما يسمى مطعم أو نادي الروابي هؤلاء يحيون يوميا حفلات ليلية ومن المستحيل ان لا يغني احدهم لذليلهم بطل الامة وقائدها وابو الشهدين ..يا بو حلا وهلمو جرة من مزعبلات الحقارة والدنائة والتملق ناهيك عن التغني بالمقاومة اللقيطة طبعا مع النباح والتصفيق من الحضورالصفقاء ونثرهم للاموال التي نهبوها من افواه العراقيين بعد انعاثو بالارض فساداو خربوا البلاد والعباد..من هؤلاء الحثالات هم ..الدعي قاسم سلطان..والدعي صلاح البحر..والدعي عقيل موسى..والدعي حسين غزال ..والدعي صلاح حسن ..والكثير الذين لم يتسنى لمن اخبرني بمعرفة اسمائهم...علما والله انني لا اعرف احدا منهم وليس لي مع احد اية معرفة ومصلحة لانني بعيد كل البعد عن الفن والفنانين والصحافة والاعلام ولم احضر قط حفلة ما لهؤلاء او لغيرهم فالمسألة عامة وعن طريق الصدفة حدثني شخص ومن باب التباهي انه كان في سوريا وحضركذ ا و كذا..ولان الامريهم الكثير من العراقيين ها انا اكتب نيابة عنهم واعلمكم بانني ساكتب المزيد للحكومة والمسؤلين بل سأقاضي ان تطلب الأمرذلك ..

طوبى لشهدائنا الابرار ولكل بريء قتل على يد الارهاب البعثلوطيوهابي منبع الدنائة واللا أخلاق..ندائي هذا لكل أصحاب وسائل الاعلام الشرفاء أن ينتبهوا لذلك.كالصحفي ..والمراسل .أو اية وسيلة اعلامية..يجب عدم اعطاءامثال هؤلاء اية فرصة للظهور بل يجب احتقارهم واعطاء الفرصة لغيرهم من الفنانين الشرفاء..والله تعالى وراء القصد.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك