المقالات

الغترة الحمرة أم العقال!!:السعودية لا تعترف بالشيعة بالخط العريض!!

1694 19:42:00 2011-01-10

بقلم:فائز التميمي.

لايمكن أن ننسب للسعودية وإعلامها الغفلة أو حسن النية فهي لا تذكر أمراً أو حدثا على العراق إلا وتضع فيه خبائث الأمويين وأحقادهم وفي كل صغيرة وكبيرة.والأمر الثاني إنهُ نُقلَ عن علي(ع) قول مضمونه أنه إذا خبثت السرائر فإن حسن الظن من الغرر والبلاهة.في هذه الأيام تعرض قناة العربية دعاية عمن يفوز في كأس أسيا وتضع على الكأس اللباس القومي لكل دولة وعندما تصل الى العراق تضع الغترة الحمراء!! فهل إن لباس الأكثرية في العراق هو الغترة الحمراء وإذا رجعنا الى الأطلس المدرسي في زمن الملكي وقاسم سنجد أنهم يضعون على كل مدينة لباسها الوطني وكانت أكثرية المحافظات هي رجل بزي العقال الأسود.إن الغترة الحمراء أصبحت شعاراً لأزلام صدام من الأمن والجيش الشعبي وهي على أي حال ليس لباس الأكثرية مع إحترامنا لكل زي أو لباس.ترى الى متى تبقى السعودية وإعلامها الأصفر أصفراً !! يبدو أنه لا أمل من الشفاء لمريض اصبح عبارة عن مومياء صفراء ذابلة تنتظر نهايتها ولكل بداية نهاية ولا لون بعد الإصفرار فهو آخر علامات الحياة.ومن يعيش حاقداً على كل من يخالفه فهو ميت حتى لو كان إلاف السنين.!!.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك