بقلم:فائز التميمي
بعد حرق وتمزيق الأوراق والوثائق في مراكز أمن الدولة في مصر وبعد الأعمال المريبة التي يقوم بها رجل يدعى رمزي في القصر الرئاسي من الواضح صار للثوار المسالمين أن هنالك ثورة مضادة تحاول إخفاء كل الأادلة الجرمية وجرائم النظام وحتى سرقت الأوراق العقارية مما يصعب معرفة تفاصيل سرقات إلاف الدونمات وبيعها بأسعار خيالية وعلامات الإستفهام حول صفوت الشريف وتجنب ذكره معتقدين أنه أقوى رجل في مصر وهو أقوى حتى من مبارك واولاده.!!. ويتندرون على قرارات منع السفر لأن كل من يُمنع هو بعد خروجه من مصر مثل يوسف غالي وزير المالية السابق.وكما في السنياريو العربي الأامني يجب إختفاء الرموز التي تعرف الشيء الكثير عن تلك الأمور لذلك من المتوقع أن يأتينا خبر عاجل عن العثور على جثة العدلي منتحراً أو مشنوقا في ظروف غامضة لأنه إتضح أن العدلي متهم بتفجير الكنيسة وتفجيرات شرم الشيخ!!!.مثلث المؤامرة على الثورة رؤوسهك أمن الدولة السابق ورئاسة الجمهورية في القصر ومغارة شرم الشيخ!! شرم الشيخ أتت باللعنة على المصريين فبعد سحب ناصر القوات الدولية من شرم الشيخ كانت نكسة حزيران 1967م!! ما نخشاه ا، تكون شرم لشيخ مثلث برمودا يبتلع أحلام الثورة المصرية!!.
https://telegram.me/buratha