انا متابع جيد ونهم لكل مايطرحه اعداء الانسانية واعترف اني مقل في قراءة مايكتبه الطرف الاخر لثقتي العالية بهم وبمدادهم ومتابعاتي للاعلام المرتزق المطبل والملمع لكالح وجوه وضمائر الطغاة مرده يعود لمعرفة مايفكر به هؤلاء ومن باب اعرف عدوك لا من باب الاعجاب بما يرد في خزيهم ..
لم اشاهد او اقرأ لسم زعاف بقدر ما قرأت لهذا المسخ المرتزق في بلاط ال سعود يرمون اليه فتات مزابلهم فيزيد حقدا على احقاده ويرمون اليه سحت ماسرق من قوت الفقراء والمحرومين فيزيد سعيرا وهوانا ..
طارق غير الحميد رئيس تحرير الشرخ الاوسخ رد على من قامته وقولته تشرف كل طغاة الجرب السيد اردوغان رئيس الوزراء التركي بمقال ان قلت انه احتوى على كل احقاد الدنيا اكون مقصرا فكربلاء الرمز ارهقت هذا المسخ والاكثر ارهاقا له ولاسياده انها شهادة من قامة من قامات انفسنا السنة ولهذا رد على ماقاله العملاق اردوغان من تحذير من كربلاء ثانية في البحرين ردا يليق بالاقزام حينما تناطح العمالقة او كاني به بعوضة تحاول لدغ جبل قمته تناطح السحاب ..
حينما حذر السيد اردوغان بكلمة الحق في زمان عز فيه الحق من كربلاء جديدة في البحرين وهي كذلك كما في العراق على طول الزمان الملئ بجيف الطغاة انما كان يعني بالنص ان حكام يحكمون البحرين ونجد والحجاز وطغاة اخرين مثلهم ومعهم انما هم يزيد العصر وتلك لعمري شهادة ابلغ من أي شهادة فتحية لاردوغان من كل انسان انساني على هذه البسيطة ..كتب المسخ طارق فجوره في مقال في الشرخ الاوسخ بعدوان عنونه " بل لكي لاتكون كربلاء " وساضعه لكم في نهاية ردي هذا وكالعادة سارد على هذا المسخ بذات مقاله بنصه مع تغيير بعض السخافات التي اوردها والتطاولات على اردوغان ولكم مقارنة التغيرات البسيطة لتتحول سهما افقئ به عينه وعين العاهر السعودي الذي يمده بالسحت ليتطاول على اسياده ..بل لكي لاتكون كربلاء.. ولكن بقلم احمد مهدي الياسري
دخول قوات عار الجزيرة إلى البحرين سيكون كربلاء جديدة كما يحذر رئيس الوزراء التركي، بل هي من أجل تاكيد وقوعها من جديد بين أبناء وطن واحد؛ فالشعب البحريني اغلبيته حسينية كربلائية الولاء اي شيعيا اغلبه، فيه السنة اقلية ولكن الاغلبية هي مسلمة شيعية، والأساس في كل بلد هو المواطنة، وليس الحقد الوهابي الطائفي .كلام أردوغان عن «مخاطر كربلاء جديدة تزيد الانقسامات بين المسلمين» كلمة حق وسط السقوط الوهابي التكفيري ، وهو محسوب له لا عليه ؛ فطاغية البحرين هو من شرع بالفساد والغاء حقوق الغالبية ولم يمكن الشيعة من حقوقهم المشروعة . وبالتالي، فإن واجب طاغية البحرين أيضا، مثلما أنه مكن جلاوزته ومرتزقته وعائلته الفاجرة، أن يحمي الغالبية الشيعية من أبناء بلاده، لا أن يخضع البلاد كلها للابتزاز الطائفي الوهابي الحاقد . وكان رئيس الوزراء التركي ايضا يحذر وبقوة طاغية ال سعود من مغبة التدخل في شأن دولة خليجية يحكمها الفساد الخليفي مثل البحرين، ومن مغبة إغفال حق الاقلية الشيعية أيضا في بلاد الحرمين المقدسين وارض الجزيرة العربية مهبط الرسالة السمحاء لكي لا تكون هناك كربلاء على الأراضي المحتلة من قبل شذاذ ال سعود، وليس التدخل في قمع احرار البحرين الشرفاء ، والمعروف عن عواهر الفكر الوهابي التكفيري والطغاة في الخليج التطرف ضد مكون من مكوناتهم، وهناك تاريخ يشهد على ذلك، وحاضر يدعمه.ويخطئ من يعتقد أن أردوغان يتحرك اليوم وفق مصالح تجارية.. الصحيح أن أردوغان كان مدافعا عن مظلومية الشيعة موضحا كل جرائم الوهابية ضد الغالبية في البحرين والاقلية في بلاد الحرمين ، وهو كان أسرع من انتقد نظام الطاغية حسني مبارك إبان ثورة 25 يناير، إلا أن لذلك أسبابا غير المصالح التجارية.فقد تحرك أردوغان بطريقة مختلفة في كل من ليبيا ومصر وفي ملف ابادة الشيعة في الخليج بحثا عن احقاق الحق ، أي النصرة الجديدة؛ ففي مصر يعلم أردوغان أنه من يجب التحالف مع كل مظلوم في المنطقة المحكومة بجبروت الطغاة وفسادهم ، وعليه، فقد رأى في ثورة مصر فرصة سانحة لدعم التغيير، وبالتالي تعزيز دور الحق في مصر. أما في ليبيا، فالأكيد أن أردوغان مقتنع بأن القذافي سيسحق شعبه بقسوة ، وبالتالي، وبحثا عن نصرة المظلومين، فإن أردوغان يريد أن يكون المبادر في زمن العهر الطغياني العربي وللمساهمة في حل مأزق الشعب الليبي، خصوصا مع انحياز الطغاة الجرب بعضهم للبعض الاخر بشكل كامل، اضافة الى دول تحترم حقوق الانسان . هذه هي أهداف الحر الشريف أردوغان ، أي قول الحق ، والعدالة الجديدة وليس التجارة. فلو كان رئيس الوزراء التركي يحرص على المبدأ التجاري، لكان وقف مع طغاة ال سعود والخليج ، أو ضد إلشيعة في معركة البغي الوهابي، ولم يوتر علاقة بلاده مع إل سعود، حيث من شأن ذلك أن يضمن له عقودا تجارية كثيرة، ودعما مالي واقتصادي كبير له . ولو كانت القضية تجارية أيضا، لكان من مصلحة تركيا الوقوف مع دول الخليج العربي، بدلا من انتقاد دخول قوات عهر الجزيرة للبحرين.وعليه، فإن كل ما يريده أردوغان هو احقاق الحق ورمي حذائه بوجه عواهر ال سعود ، وهذا ما يسمى بالشرف والقيمة الانسانية الراقية، وذلك بحثا عن العدالة الجديدة، ولكي يؤكد أن التحرك الخليجي قد فضح عار ال سعود، سواء عربيا وإسلاميا ودوليا، مثل دول الخليج بقيادة ال سعود ، أو غربيا، كأميركا، فتحرك الخليجيين كسقوط واحد هو اول ما تراه تركيا اردوغان وكل احرار الارض ، وهذه هي الحقيقة، فالقضية كلها قضية شرف واخلاق وقيم انسانية مقابل سقوط الطغاة الجرب، وبحث عن دور لنصرة المظلومين في المنطقة ، وهو يعني ان اردوغان حريصا على الديمقراطية ولو كان غير ذلك، لتحالف مع ال سعود او طغاة البحرين او مصر او ليبيا او بقية دول الخليج الدكتاتورية المتحالفة مع ال سعود، ولو كان حريصا على المصالح المادية لتحالف مع شياطين الارض أيضا.المقال المقزز لطارق غير الحميد كتبه في الشرخ الاوسخ " الشرق الاوسط" اضغط هنا:
احمد مهدي الياسريشرفوني بزيارة صفحاتي ففيهما المزيد من الحقائق والوثائقhttp://www.facebook.com/ahmdmhdy.alyasryhttp://albrog.blogspot.com/alyassiriyahmed@yahoo.com
https://telegram.me/buratha