علي جبار البلداوي
في كل اسبوع يطل الوجه الكريم المبارك لسماحه لسيد عمار الحكيم يشع باطلالته الميمونه بانوار محياه حيث تبتهج الاعين برويته يبداء حديثه بالكلمات النابعه من القلب والروح الصادقه بالوفاء يتحدث لشعبه الذي اشهد الله على انهم يسكنون قلبه وهو شعور متبادل من شعب هو في نفس الوقت يشهد خالقه بانه يحضن سيادته بين الهدب والجفن ويسكنه في حنايا القلب وان كل عراقي وعراقيه في السهل والجبل في الصحراء والمدن والقرى والبيوت يجددون عهد الولاء لسيادته الكريمه ويقسمون باسم خالقهم قسم الانتماء الصادق للوطن يطل سماحه السيد بوجه الكريم في كل اسبوع في الملتقى الثقاقفي وهو يحمل بشائر الفرح والخير للوطن للعراق للعراقين يحمل هموم المواطنين في كل مناحي حياتهم يراهن على ان اعداء العراق والعراقيين لن ينجحوا وان العراق والعراقيون يبقون شامخون لم ينحوا الا لخالقهم تبارك وتعالى حديث الملتقى الثقافي للسيد يلاقي صدى منقطع النظير وهذا انما يدل على شي فانما يدل على كلماته الصادقه الذي لها نفس كبير على النفس البشريه فلهذا احبه الكبار والصغار والنساء والاطفال فكيف لايحبوه ابناء العراق وهو الذي لم يفوت فرصه لقاء بشعبه في كل اسبوع ويوكد على محبته لهم حتى وهو في قمه تعبه كيف لايحبوه العراق وهو يشعرهم بتواضعه وبساطته وحبه وقربه منهم وحرصه على كل عراقي وعراقيه هذا هو هو عمار الحكيم درس من دروس الحب والوفاء والعطاء والصدق والتواضع والعدل والخير درس يجب ان يشرحه المعلم الى طلابه والوالد لااسرته والمسول عن دائره لمنتسبيه الملتقى الثقافي يوحد القلوب الملتقى الثقافي اللسان الناطق باسم الشعب ان الكلمات لتقصر واللسان يعجز عن التعبير عما نكنه من الفرح والابتها ج نسمع الحديث الكريم في الملتقى الثقافي سماحه السيد يحمل رؤى تستمد وهجها وعمقها وقوه تاثيرها من وحي الله تبارك وتعالى في واقع العراقيون عمق الغور وبعد النظر وحديث السيد في الملتقى الثقافي يحمل لنا بلسما شافيا وعلاجا ناجحا انت سيدي محرك القلوب الى اجتماع الكلمه ووحده الصف
https://telegram.me/buratha