علي جبار البلداوي
ان الكهرباء نعمه من نعم الله علينا لذالك يتحتم علينا تقدير هذه النعمه والمحافظه عليها والعمل على توعيه المواطنين والمقيمين باهميه هذه الثروه الوطنيه وقيمتها التي لايعرف قيمتها الامن افتقدها ولزوم على الاعلاميين والصحافه والنشر واي وسيله اعلاميه في بلادنا عليهم مسؤليه وطنيه غايه في الاهميه هي القيام بنشر التوعيه اللازمه بين المواطنين في هذا البلد عن طريق البرامج التوعويه سواء في الاذاعه او في التلفزيون او الوسائل الاخرى للنشر نعم كل فرد في العراق يستطع تقديم خدمه او ارشاد فعليه ان لايقصر في ذالك ابدا كل واحد حسب استطاعته وحسب موقعه الاعلامي او الخطيب او المرشد او المبلغ نعم المدرس والمعلم في مدرسته والطالب بين زملائه الطلبه وحتى الفلاح والمزارع والعامل الخدمي وهكذا ونخص الكتاب والواعون الذين ينشدون الخير والصلاح للعراق ولله الحمد اهل الخير كثيرون في بلدنا فكلنا راع وكلنا مسؤل عن رعيته
ان الكلمه الطيبه صدقه واجبه على كل من يستطيع قولها او كتابتها والنصيحه والنصيحه البناءه زكاه على المصلحين المحبين لوطنهم واهلهم فلنحافظ على هذه الثروه وهذه النعمه الالهيه من ماء وكهرباء والمقيمين باهمية هذه الثروة الوطنية
فالكهرباء لها اهميه كبرى في حياتنا المعاصره لو الكهرباء لكانت حياتنا صعبه جدا ولذالك علينا ان نحمد الله ونشكره على هذه النعمه الالهيه نعم نقولها ولكن بمراره هذه هي حال بلدنا تغرق في الظلام ولكن ماهو الحل
بين فتره واخرى يطل علينا المسولين لكي يطمئنوننا ان العمل على صيانه الكهرباء جاري وان الكهرباء ستشهد تحسنا كبيرا خلال الصيف وياتي الصيف ولاجدوى وكالعاده ثم ياتي الخريف وكذالك والشتاء والربيع والحال على نفس الحال والمواطن العراقي يدعي عليهم بالويل والثبور وهل تستمر حاله المواطن العراقي على هذه الحال ويظل يشتري الشموع ويتناول عشاعه على الاعصاب وهناك من يشتري مولدات الكهرباء التي تعطل سريعا اغيثنا ياوزاره الكهرباء وليكن الله بعون الشعب العراقي قال تعالى (وان تعدوا نعمه الله لاتحصوها)صدق الله العلي العظيم
إن الله سبحانه وتعالى أنعم علينا بنِعم كثيرة لا تُحصى منها ظاهرة ومنها باطنة
نعمةً من النعم الظاهرة الدنيوية كنعمة المال فإنا نجدها تقسم الى قسمين : إحداهما محمودة العاقبة والاخرى عاقبتها وبال على العبد، كالنعم التي أنعم الله بها على الكفار فإنهم وإن تنعموا بها في الدنيا ولكنها في الآخرة وبال عليهم
ان الطاقة الكهربائية نعمة من نعم الله تبارك وتعالى حبانا بها، لذلك يتحتم علينا تقدير هذه النعمة والمحافظة عليها والعمل على توعية المواطنين والمقيمين باهمية هذه الثروة الوطنية وقيمتها التي لا يعرفها الا من افتقدها، وفي عراقنا مسؤليه واهميه غايه الاهميه وهي القيام بنشر التوعية اللازمة بين الناس في هذا البلد الكريم عن طريق البرامج التوعوية وهي كثيره جدا سواء في الاذاعه او القنوات الفضائيه والصحف وكتابه المقالات وغيرها من وسائل النشر واذا فعلنا ذالك فاننا قدمنا خدمه انسانيه عظيمه ان الكلمة الطيبة صدقة واجبة على كل من يستطيع قولها او كتابتها، والنصيحة البناءة زكاة على المصلحين المحبين لوطنهم واهلهم
اولا فلنحافظ على هذه النعمه الالهيه العظيمه من ماء وكهرباء وغيرها من النعم الكبيره التي وهبها الله سبحانه وتعالى الينا نعم ولولا الكهرباء لكانت الحياه صعبه جدا ولذالك علينا ان نشكر هذه النعمه
نعم ولكن خلال السنوات المنصرمه شهد العراق انقطاع التيار الكهربائي بشكل ملحوظ وتزايده حده المواطنين من التذمر والشكاوى ولكن دون جدوى والالامه وتكبد الكثير خسائر ماديه جسيمه
https://telegram.me/buratha