علي جبار البلداوي
هل الاصلاح التربوي له حدود سوال يطرح نفسه سواء كانت الرغبه موجوده او غير موجوده من قبل الاجهزه المعنيه كوزاره التربيه او غيرها رساله واضحه الى الى كل العاملين في الميدان التربوي والمبدا الاساسي باهتمات التربيه التي تمحورت حول إعطاء المعلم دوره التربوي الرائد والتركيز على تنمية قدراته عن طريق الدورات وإدخال التقنية الحديثة حيث السبورة التقليدية صارت من مخلفات الزمن الماضي .. كل تلك الأماني رغبة في مخرجات تعليمية صحيحة وسلينة وأن نضع إمكانيات الدولة البترولية المادية وصولا إلى بناء واعٍ لجيل من الأبناء يساهم في بناء المستقبل لبناء العراق اقلماذا يتخرج ألالاف الطلاب من كل التخصصات بدون لاتستفيد منهم الدوله ومافئده التخرج اذا كان المتخرج يجلس في البيت اويبحث عن العمل لماذا لانحذو حذو الدول التي نسميها اشبه بالدول المتقدمه التي لها نظام تعليمي متين حيث ان النظام التعليمي في تلك الدول يعطي اولياء امور الطلاب الحق في الاطلاع على الخطط الدراسيه ومعرفه الروى الواضحه والاهداف التربويه والتعامل معها هل يهتم العاملون في سلك التربيه بتطوير المهارات الفكريه للطلاب وهناك اسباب مثيره تودي الى فشل التعليم منها عدم كفايه الابنيه المدرسيه لااستقبال عدد كبير من الطلاب على سبيل المثال الصف الذي يستوعب 30 تلميذا توجد فيه 60 تلميذ وكذالك عدم المام بعض اولياء الامور بكيفيه رعايه ابنائهم من الناحيه التعليميه اضافه الى ذالك عدم وجود سياسه تعليميه واضحه كذالك المناهج الدراسيه لاتلائم احتياجات الجميع اضافه الى الجانب الرياضي لاان النظام التعليمي الجيد لابد ان يكون نظاما متوازنا يلبي احتياجات الطالب والتلميذ المختلفه وخاصه الاطفال والشباب يلزمهم يلزمون تفريغ مايملكون من طاقه في انشطه رياضيه مفيده لااجسامهم في اعتقادي اذا تم القضاء على بعض هذه المشاكل فاننا سوف نخرج يلا قويا قادرا على مواجه التحديات وان وزارتنا قادره على حل هذه المشاكل والمعوقات
https://telegram.me/buratha