المقالات

في ضيافة مكتب المجلس الأعلى في هولندا حوار مع القيادي والوزير السابق السيد اكرم الحكيم

970 18:27:00 2011-06-01

بقلم:فائز التميمي.

منذ العام الماضي عمد مكتب المجلس الأعلى في هولندا الى تغيير طريقة الإحتفالات في المناسبات بتقليل عدد الكلمات الملقاة في الإحتفال وإشراك الجالية العراقية في هولندا بالنقاش مع شخصية أو أكثر يستضيفها المكتب . وفي هذا العام يستضيف مكتب هولندا وزير المصالحة والزراعة السابق والقيادي في المجلس الأعلى في يوم الأحد 5.6.2011 بالإشتراك مع مؤسسة الكوثر على قاعة المؤسسة .

ولأن شهيد المحراب وعزيز العراق(قدس سرهما) قد عاشا للعراق وقضيته ولأن الساحة الآن تمر بأخطر منعطف لها شعاره: نكون أو لا نكون فإنه من المتوقع أن يكون الحوار ساخناً وهذا يتطلب رحابة صدر وتقبل لإراء الآخرين والصراحة المقبولة التي لا تضر بالمصلحة العامة للوطن والشعب وسيعكس الجو العام للحوار هواجس الجالية وهي إنعكاس للداخل حيث الأهل والإخوان ونأمل أن يكون الحوار عمليا وبناءً في بناء والعلاقات وأعادة الثقة بين طوائف الشعب المختلفة بكل ألوانها وتطلعاتها .لقد كانت أمنية شهيد المحراب (قده) أن يرى عراقاً آمناً مطمئناً يسعد فيه الكبار والصغار سنة وشيعة عربا وأكراداً وتركمانا وكل الأقليات الدينية.لا اظن أن هنالك شعب مثل العراق يتأثر سلبياً في كل ما يحدث في الدول العربية شرقها وغربها حمى الله العراق وأهله.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك