المقالات

بمناسبة الذكرى الثامنة لرحيل فقيد العراق الكبير شهيد المحراب آية الله السيد محمد باقر الحكيم قدس سره

1667 12:35:00 2011-06-10

محمد الكوفي

إنا لله وإنا إليه راجعونقال الله تعالى في محكم كتابه المبين: بسم الله الرحمن الرحيم.{{ وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ. فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ . يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ }}آلعمران.* * * * * * * * * * * *بمناسبة الذكرى الثامنة لرحيل فقيد العراق الكبير شهيد المحراب آية الله السيد محمد باقر الحكيم قدس سره الشريف و شهدا الجمعة الدامية والذكرى الثالثة لرحيل عزيز العراق{قدس سره.{ يوم الشهيد العراقي{. * * * * * * * * * * * *نبذة تعريفية: عن السيد شهيد المحراب آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم {قدس سره } الذي اتخذ الإسلام منهجا وسلوكا في حياته الاجتماعية والسياسية ولد السيد الحكيم في معقل العلم والجهاد ومثوى سيد الوصيين علي بن أبي طالب {عليه السلام.{ مدينة العلم والجهاد النجف الاشرف عام 1950م ، من أسرة ضاربة الجذور في العلم والتقوى،وتبعه وسار على خطه من بعده أخيه عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين السيد عبد العزيز الحكيم طيب الله ثراه منذ أن تسلم هذه المهمة من لدن أستاذه أية الله العظمى المجاهد السيد الشهيد محمد باقر الصدر {قدس سره}.* * * * * * * * * * * * تقرير:محمد الكوفي/ ابوجاسم.تقرير إخباري خاص: إلى وكالة إنباء براثا المحترمون.حضرا لاحتفال: طاقم مؤسسة النور الإعلامي بحضور مديرها وسؤلها الفني الأستاذ السيد احمد الصائغ.وحضر كذلك مندوب قناة الفرات الفضائية الأستاذ السيد عمران الياسري. }حفظه الله{. * * * * * * * * * * * *أقيم في العاصمة الدنمارك/ كوبنهاگن حفلاً تأبينياً كبيراً كما فی مدينة مالمو » جنوب السوید بمناسبة إحياء الذكرى السنوية الثامنة ليوم الشهيد العراقي وذكرى شهادة آية الله السيد محمد باقر الحكيم شهيد المحراب الخالد والذكرى الثالثة لرحيل شقيقه المجاهد عزيز العراق السيد عبد العزيز الحكيم {قدس سرهما الشريف.{ ونور الله ضريحهما}. أحيت ممثلية مكتب المجلس الأعلى الإسلامي العراقي/ في الدنمارك يوم الثلاثاء الجاري المصادف -7/6/2011 الساعة السابعة مساءاً وذالك في قاعة مسجد الامام علي {ع.{في كوبنهاكن/ الدنمارك وفي مدينة مالمو/ جنوب السويد في اليوم الثاني قامة مؤسسة المنتظر الثقافية مجلس تأبين الشهداء مماثل ليوم الشهيد الخالد و المقدس كما في كوبنهاگن/ الدنمارك حيث أقيمت وبمشاركة كافة الأطياف وكبار المسؤولين بدءاً من الأخ العزيز الأستاذ رضا جواد تقي مساعد الرئيس لشؤون العلاقات الدولية في المجلس الأعلى الإسلامي العراقي ممثل سماحة السيد عمار الحكيم. وسعادة سفير جمهورية إيران الإسلامية في كوبنهاكن/ الدنمارك. وسعادة السفير الفخري اللبناني والمركز الثقافي اللبناني في الدنمارك وممثلي المرجعيات الدينية والأحزاب الإسلامية المختلفة وكوادر شهيد المحراب الذين وفدوا من اغلب النواحي والمدن المتاخمة أو المجاورة لكوبنهاكن/ الدنمارك.وذلك على قاعة مسجد الامام علي {ع.{ الكبرى التي احتضنت من الأخوة الوفود القادمة من مختلف الأكناف والأطراف حيث غص المكان بالجماهير المعزية التي حضرت لتجدد البيعة لرئيس المجلس الإسلامي الأعلى في العراق السيد عمار الحكيم ... وكان حضورهم الحفل للمشاركة في مراسم التأبين والتعظيم مقامهم وتخليداً وتعظيماً لشهداء الحق والحقيقة طريق ذات الشوكة والتقدير والتقديس والإجلال لمكانتهم العلمية والسلوكية والجهادية وذلك تجديداً للعهد والبيعة مع الشهداء العراق ورئيس المجلس الإسلامي الأعلى في العراق السيد عمار الحكيم{قدس سره.{ ممثلو المرجعيات الدينية العلماء الأفاضل والإخوة أبناء الديانة المسيحية والمندائية «الصابئة»والحاضرون جميعاً في هذه القاعة بعد انتهاء التأبين قرؤوا الفاتحة على أرواح شهداء العراق و اعتبروا شهادة الحكيم خسارة للأمة الإسلامية فقد كان رجلاً يعمل بجد وخلاص من اجل شعبه ووطنه بلد علي والحسين{ع}. وكان يسعى كل ما في وسعه من اجل خلاصه حتى قدم دمائه وروحه الطاهرة الزكية من اجل الإسلام بعيد انتهائه من صلاة الجمعة في حرم أمير المؤمنين {عليه السلام.{ مطلع شهر رجب الأصبى. * * * * * * * * * * * *1} - تولى عرافة المحفل :الأخ العزيز خادم أ هل البيت {ع}. الشاعر القدير الحاج أبو كرار ألكعبي. فألقي عدة قصائد متنوعة مثيرة للأحزان ومأثرة في قلوب المحبين من وحي المناسبة المؤلمة حقا كانت تقرئ بين فترة وأخرى ضمن الظرف المحدد التي كان يقدم فيها الإخوة المشاركين في مجلس التأبين إلى منصت الاحتفال المقام تخليداً ليوم الشهيد وأحياءاً لشهيدان العراق آية الله السيد محمد باقر الحكيم وشقيقه المجاهد الفذ عزيز العراق السيد عبد العزيز الحكيم {رضوان الله عليهما}.* * * * * * * * * * * * بدأ الحفل، الذي تولى مهام عرافته الأستاذ الشاعر القدير الحاج أبو كرار ألكعبي.2} - شرع حفل التأبين بتلاوة مباركة و معطرة من آيات الذكر الحكيم تلاها قارئ القرآن البارع الأستاذ القارئ السيد يحيى الحسيني. * * * * * * * * * * * *3} - بعدها جاء الدور إلى أهل العلم والجهاد السادة العلماء الإعلام فرتقي المنصة ممثل سماحة آية الله السيد علي السيسستاني دام ظله العالي في الدنمارك مسجد إمام د علی {ع}.السيد محمد مهدي ألخادمي فألقى كلمة أشار فيها إلى عظمة العلم ومقام العلماء وعظمة الشهيد وتحدث نبذة عن جهاد آية الله السيد محمد باقر الحكيم وعزيز العراق السيد عبد العزيز الحكيم في الذكرى الثالثة لرحيله ثم تطرق إلى الشهيد ين الراحلين بالتفصيل والتحليل وقال هذين الأخوين قدّماه للأمة الإسلامية الكثيرمن التراث والخدمات العلمية والاجتماعية والحوزوية والدينية.* * * * * * * * * * * *4} - بعدها جاء الدور إلى أعضاء السلك الدبلوماسي في السفارة الإيرانية المحترمة حيث شاركنا في أحزاننا سعادة سفير جمهورية إيران الإسلامية في الدنمارك السيد مرتضى دامن باك بكلمة ألقاها أشاد فيها إلى دور الشهيد الخالد آية الله السيد محمد باقر الحكيم والسيد عبد العزيز الحكيم واصفاً إياهم بالمجاهدين وحماة الدين وثغور الإسلام جاهدوا من اجل وطنهم عن عقيدة وإيمان وتحدث عن وقوف الجمهورية الإسلامية الإيرانية جنب إلى جنب مع قضايا العراق في أصعب الظروف الصعبة .* * * * * * * * * * * *5} - ارتقى من بعده منصة الخطابة الأخ الأستاذ رضا جواد تقي النائب السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي في مشاركة فعلية في إحياء ذكرى شهادة الراحلين الكبيرين العلمين عزيز ين من أعلام العلم والجهاد في العراق هما شهيد المحراب آية الله العظمى السيد محمد باقر الحكيم وعزيز العراق حجة الإسلام والمسلمين السيد عبد العزيز الحكيم رضوان الله تعالى عليهما. فتحدث النائب المسؤول في مكتب العلاقات السياسية في «المجلس الأعلى للثورة الإسلامية » بإسهاب عن مجرى الأحداث في العراق وما جرى وما يجري على الساحة العراقية والدولية. ثم نقل لنا تحيات السيد عمار الحكيم والإخوة في المجلس الأعلى الإسلامي الموقر وشرح لنا الكثير من القضايا الهامة على الساحة العراقية. وحضره هذا التأبين عدد كبير من كوادر تيار شهيد المحراب والمجلس الأعلى الذين توافدوا من مختلف المدن المجاورة في الدنمارك/ كوبن هاگن ومن مالمو/ جنوب السويد.لامتثال الدعوة للمشاركة والحضور في هذا المجلس التأبيني للثلة الطاهرة المطهرة من مجاهدين شهداء طريق الحق والحقيقة وكان القصد من زيارته لهذه الدول الأورپــيه للإطلاع على أحوال العراقيين والمشاركة الفعلية في أحزانهم بمناسبة يوم الشهيد العراقي لشدة المصاب الجلل الذي أصابهم جراء التفجير المرعب الذي أدي إلى شهادة بطال العراق وقائدهم البار الأمين السيد الحكيم في الجمعة الدامية الذي راح ضحيتها أثنى وسبعون مؤمناً موالين للإسلام وعلى رأسهم بطل خط المواجه مع الظلم البعث آية الله العظمي السيد محمد باقر الحكيم.{رضون الله عليه},* * * * * * * * * * * *6} - بعد ها جاء دور الشاعر والأديب عبد الستار ألكاظمي المبدع فألقى قصيدة عصماء من وحي المناسبة نالت استحسان الجمهور, وتفاعل الحضور مع مقاطعها حيث كانت من القصائد الرائعة كتبها الشاعر عبد الستار ألكاظمي.ولكم مقاطع منها. « تطلعات يوم الشهيد»يا شهيد المحراب يوم الشهيد*******عنك يروى بشائر التخليدياشهيد المحراب والعمر سيف ******** كنت تستله ببأس شديدمنذ فتحت مثل الأقاح تنمو****** *بين خضرالغصون بين الورد بين حجر لمرجع عبقري*************** وعليم مفكر أو عميد في حجور بالمكر مات تسامن ********وبطون من طارف وتليد* * * * * * * * * * * * 7} - ثم شاركت شابة من عوائل الشهداء ضحايا النظام السابق زهراء جابر الربيعي في قصيدة شعرية مأثرة في النفوس حيث شرحت فيها ايام طفولتها حين كانت صغيرة رأت صورة السيد محمد باقر الحكيم رضوان الله عيه معلقاً في جدار الحائط وكيف تعلق قلبها وارتبط حبها نحوه الصورة المعلقة والتي هي بمثابة رمز لقائد المسيرة الجهادية في العراق البلد المسلم المسالم.* * * * * * * * * * * *8} - بعدها جاء دور الإعلام والأرشيف الوثائقي فعرض فلم وثائقي من إعداد الدكتور حسن الفتلاوي وسيناريو أبو كرار ألكعبي. تضمن هذا الفلم أهم الإحداث المهمة التي حدثت في عهد آية الله العظمى السيد محسن الطباطبائي الحكيم وما بعده ضد العائلة المحترمة في مدة حكم البعث الذي أجرم بحقهم واعدم خيرة أبنائهم وأجرم أيظن بحق الشعب العراقي المظلوم الأبي وبين الفلم أيظن سير وسلوك ونهج السادة الأطياب من بيت آل الحكيم الشهداء المجاهدين الأبطال المضحين من اجل الدين والوطن الحبيب{رضوان الله عليهم}.* * * * * * * * * * * *9} - بعد ها جاء دور الشاعر والأديب الأخ جليل البكاء فألقى قصيدة عصماء أيظن من وحي المناسبة التي اجتمعنا من اجلها نالت استحسان الجمهور, وتفاعل أيظن معها الحضور فالقصيدة كانت رثاء بحق شهداء آل الحكيم {رضوان الله عليهم}.* * * * * * * * * * * *10} - بعد ها جاء دور الشاعر المرموق وكان للشيخ الخطيب عبد الزاق السنيد. في أروع قصائده في المدح والثناء. أشعار متنوعة جميلة وحديثة بحق الشهيد آية الله السيد محمد باقر الحكيم وخيه حجة الإسلام والمسلمين السيد عزيز العراق عبد العزيز الحكيم وشهداء العراق استحسنها الجميع. كونها كانت كلوحة فنية معبرة طابت نفسه الزكية. * * * * * * * * * * * *11} - وختامـــــــــــــــاً شكر وثناء: باسمه تعالى. الأخ الدكتور علي الفتلاوي رئيس مكتب المجلس الأعلى الإسلامي العراقي في الدنمارك، وجميع إخوانكم في المكتب وجماهير شهيد المحراب نتقدم بخالص التقدير والثناء لجميع الإخوة الذين حضروا حفلنا التأبيني هذا. ولاسيما الذين تجشموا عناء السفر وشاركونا الحضور.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالأخ الأستاذ رضا جواد تقي مساعد الرئيس لشؤون العلاقات الدولية في المجلس الأعلى الإسلامي العراقي ممثل سماحة السيد عمار الحكيم.تحية شكر وتقدير لسعادة سفير جمهورية إيران الإسلامية على حضوره ومشاركته. وكذالك نقدم شكرنا الجزيل لأصحاب السماحة السادة العلماء الأعلام. والأخوة ممثلي الطائفتين المسيحية والصابئة المندائية الأعزاء . ومجلس الجالية العراقية في الدنمارك. السفير الفخري اللبناني والمركز الثقافي اللبناني في الدنمارك كما نشكر الأخوة ممثلي المركز الإسلامي والثقافي في السويد والدنمارك ممثليه حركة أمل اللبنانية الإخوة من ـــ الدكتور الجعفري في الدنمارك. وفد مؤسسة الامام المنتظر عجل الله فرجة الشريف في السويد وفد حسينية خدمة الحسين في السويد . وفد حسينية الوحدة في كريخستان استاد / السويد . مركز نون الثقافية في السويد. وفد حسينية الغدير في اسبيه / الدنمارك. وفد حسينية أهل البيت في ودنسه /والدنمارك. حسينية الامام الحسن في رتكسته / الدنمارك. مؤسسة الامام الصادق {ع}. في كوبن هاگن. حسينية خدمة الحسين {ع}..جامع الامام علي {ع}..مع خالص الشكر إلى الإخوة الكرام.لمجلس الجالية العراقية في الدنمارك د. نوزاد.مكتب حزب الدعوة الإسلامية / الدنمارك. مكتب المؤتمر الوطني للدكتور احمد ألحچلبي / الدنمارك. مكتب الشهيد الصدر الثاني / الدنمارك. مكتب تيار الإصلاح الوطني الكردستاني / الدنمارك. لجنة الاتحاد الوطني الكردستاني . ممثلية إقليم كردستان. حركة التغير الكردستانية. مكتب الانتفاضة الشعبانية. حركة تركمان ايليا. جميع الأكراد الفيليين في الدنمارك. وكافة الحضور الكرام واعتذر إن فأتني بعض أسماء وتناسينا جمل أو حروف ونشكر جميع الإخوة الذين شاركونا في هذا الحفل التأبيني السنوي.12} - وختاما للحفل تم توزيع العشاء على بركة شهداء الجمعة الدامية ثم بعدها قرأت سورة الفاتحة على أرواح شهداء الجمعة.13} - بعدها رفع أذان ثم بدأه صلاة المغرب العشاء.جميع الصور المأخوذة في الدنمارك / كوبنهاگن ومالمو/ جنوب السويد يوجد على موقع شبكة الوحدة الإسلامية.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ{{ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فأنها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ}}وَربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأناabo_jasim_alkufi@hotmail.comمحمد الكوفي/ أبو جاسم

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك