المقالات

الإنكليز يتآمرون واليوتيوب تنفذ: رئيس وزراء بريطانيا يتلاعب بفلم لأحد مسؤولي الحكومة العراقية يطرده الدكتور من المستشفى ويقابل ذلك بدماثة خلق

1548 02:39:00 2011-06-17

هذا الفلم هو نموذج من ديمقراطيتنا لأن أكو تزوير بالفلم بصراحة لأن من كان في الفلم الأصلي هو أحد المسؤولين العراقيين حتى لو كان شرطي بحماية مسؤول مو رئيس الوزراء البريطاني، لكن حسد وزير بريطاانيا لمسؤولنا خلاه يتفق مع اليوتيوب ويفبركون الفلم ويخلون كامرون بدلا من مسؤولنا وانتو تدرون المؤامرة هي خلق بريطاني، تصوروا رحمة مسؤولنا لو صار معه هذا الموقف.. لا أدري لماذا تذكرت خضير الخزاعي وهو يهدد ويتوعد لو تم تنفيذ رغبة المرجعية بعدم استحداث مناصب زائدة وأنا أنظر إلى كامرون وهو ينغسل من هذا الدكتور الأنكليزي عديم الأخلاق والذوق والمروءة.. ويبلع الموضوع ويخرج من المستشفى تلبية لامر طرده من قبل الدكتور الغيور على نظافة المستشفى..

لا أدري لماذا تذكرت خضير الخزاعي حينما زار أحد االمدارس التي بناها وهي تفتقر إلى النظافة!!!!!! فهي من طين والطين أفضل معقم من الجراثيم وهناك فعل ما فعل من ثورة لأن المدرسة هناك كانت مترفة جدا جدا جدا وغير زاهدة حينما طالبته بأن يتم ارسال رحلات للطلبة لأن بعض الطلبة يجلسون على الأرض...

لا أدري لماذا تذكرت صالح المطلك وهو يزور الزعفرانية بعنوانه نائب رئيس الوزراء بعد أن كان مجتثاً ورحمة حمايته بأهالي الزعفرانية.

لا ادري لماذا تذكرت حماية الوكيل النائب وهي تنشر الورود كل ما مر الموكب من منطقة من المناطق، وقد يستغرب الإخوان فعل ذلك وحقهم لأن ما يدرون إن التراب الذي لدينا أبدلناه بالورود.

ولا ادري لماذا تذكرت حماية مسؤولنا المحبوب والمفدى والأمين المؤتمن وهي تمارس الرحمة مع المواطنين وذلك بمداعبة أي شيء في جسم الإنسان مو المهم وجهه لو راسه لو بطنه فهم تعلموا جيدا كيف يمسحون على الرؤوس بقبضات يديهم وكيف يربتون على الأكتاف بجموع أياديهم وكيف يحنون على بطون الناس بأقدامهم..

إخواني الأعزاء هذا الفلم مقدم هدية لكم من فزكان من أجل أن نفسد الديمقراطية التي لدينا.. فاقبلوا هذا الكرم وتأملوا جيدا لو حصلنا على النسخة الأصلية التي فيها مسؤولنا المحبوب جدا جدا جدا قبل أن يتآمر عليه المتآمرون فماذا سيكون؟

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
زهراء محمد
2011-06-18
لااعتقد العراق يصل الى ديمقراطية بريطانيا..او الى اي من الدول الديمقراطي في العالم؟؟لان العراق يفتقر الى (القانون)؟! لااعرف لماذا السياسي العراقي له صفة القساوة والتدمير وحب التسلط ؟؟ربما عدة نفسية موجودة في الجين الكامن والذي يطفر عند تسلم السياسي المنصب؟؟ وسبحان اللّه لهم(قانون مطاطي بردايسي؟!) اما المواطن العراقي( وخصوصا الذي لونه من الالوان المغضوبة عليه؟) فله حزمة من القوانيين المدمرة التعجيزية الجهنمية والتي تجعلك تلعن الساعة التي ولدت.وان كنت تريد التأكد على صحة الاقوال زورو دوائر الدولة!
الكافي
2011-06-17
ولا ادري لماذا تذكرت جريمة عرس الدجيل وركض المسؤولين وراء الشريك والممول لفراس الجبوري المجرم ومحاولة ارجاعهم الى العمليه السياسيه والتي ما فتئوا يخربوها بكل ما اوتوا من وسائل ومع ذلك وبعد ذلك وفوق كل ذلك نكون بالنهايه نحن المذنبون لاننا لم نقدم لهم رقابنا ليقطعوها
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك