عزت الأميري
أنتهت اكبر مهزلة رياضية في كرة القدم العراقية بتسلط جديد لصديق قديم لعدي الملعون بن المقبور وهو راسب حمود الذي فاز لانه ممثل البعثيين في العراق علنا بعد إنسحاب احمد راضي قبل ساعتين من الانتخابات وطبعا كان الانسحاب لصالح حمود الناجح في تلاعباته والذي استغفل الجميع عبر رسائله لابن همام وهو يصف الحكومة بما لذّ للبعثيين وطاب مع الاسف على الكرة العراقية مع الاسف على الذين انتخبوا راسب حمود بعد ان منّاهم بكل شيء من البقاء دون النزول ومن المناصب ومن الدعم ومن ومن فتلك حذلقات البعثيين فنالوها من منصب كان يلائم فلاح حسن لاغير ابن العراق الاشم . 48 صوتا نالها حمود و22 صوتا نالها فلاح ليعرف الوسط الرياضي كم تغلغل ابناء عدي واصدقائه في الرياضة السقيمة التي هم اسقموها يوما بعد يوم وتدهورت وستبقى بوجود حمود متدهورة للابد. سنعرف التفاصيل حتما ولكن الخفايا ستبقى زمنا طويلا حتى نعرف كيف تسلق أصدقاء عدي للامانة في اعناق الهيئة العامة التي لم تنظر لهذا الجانب المؤلم ونظرت لمصالحها التي كان حمود يتلاعب بمقدرات الوطن لتحقيقها لهم. مبروك لصديق عدي في منصبه ومبروك لمن ترك ملف هذا المفصل الحيوي بحيث الاتحاد الدولي لم يحضر؟! وكاننا في الصومال او دارفور او كابل ولاكإننا دولة الحضارة العظمى والتي قدمت قوافلا للشهداء ليس لها مثيل ليستعصى على ممثل للاتحاد الدولي ان يحضر والسبب رسائل حسين سعيد وناجح حمود خاصة.اننا اليوم لانطعن في الانتخابات فهي ضربة قاصمة للرياضة العراقية وجهود وزارة الشباب ولكن يجب تعديل القانون وزيادة الهيئة العامة ووضع ضوابط نضحي من اجلها بالمستقبل المظلم للكرة العراقية تحت فوز نكرة صديق لعدي فاز بتلاعباته ودعمه من دعمه نفاقا وإستفادة لتخسر الكرة العراقية جهود الطيبين وتبقى اسيرة شبح الملعون عدي أشباه الفائزين والمستقيلين والمنسحبين ومبروك لمن ترك الملف تلو الملف لتمرير هذا الفوز البعثي العلني في يوم اسود بتاريخ كرة القدم العراقيةعزت الأميري
https://telegram.me/buratha