المقالات

أحنا وين وطنبورة وين:نطق النائب العسكري وليته لم ينطق!!

915 19:33:00 2011-06-30

بقلم:فائز التميمي.

صرح النائب سامي العسكري مستنكراً تصريحات مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية بشأن القوات الأمريكية في العراق(جريدة الصباح الجديد 29.6.2011) وربما يُقال من حقه أن يبدي رأيه .،حسناً.(1) أين كان يوم تدخلت إيران لصالح رئيس الوزراء الحالي وحسمت الأمر ولولا تدخلها لبقى أمر رئاسة الوزارة الى حد الآن شاغراً ولا تستغربوا اليست بعض الوزارات شاغرة الى حد الآن.(2) إن الولايات المتحدة وأوربا والسعودية واليمن وجيبوتي وجزر القمر تتدخل في شؤون العراق سراً وعلانية ليلاً ونهاراً وما تصريحات النجيفي الأخيرة إلا صدى لهمسات جون بايدن الذي جاء بالبعثيين ثانية الى الحكم ولكن بمسميات أخرى.(3) إن هذه الإزدواجية من قبل النائب المحترم إنما تدل على إحتمالين لا ثالث لهما: الأول: انّ النائب العسكري صار حال لسان الولايات المتحدة والإحتمال الثاني: أن النائب العسكري لايزال يعيش في عقد المعارضة أيام كان صاحبنا يجول ويصول في إيران وهو يشتمها ليل نهار ولم يتعرضوا له ولو بضربة كف!!كنتُ أظن سابقاً أن صاحبنا سيتفانى في خدمة العراق فإذا هو للاسف يتمادى ويجتهد في تسوية حسابات الماضي. ولعل صاحبنا لازالت الساعة متوقفة لديه ويتوهم أن أمريكا لا زالت الى جانب مشروع الديمقراطية وبناء العراق ! وإذا كنت أنت البطل يوم خرجت منتفخاً وتقول :إنتصرنا على التقسيميين وتقصد الدعوة الى الفيدرالية فماذا تقول عمن يدعو الى الإنفصال ,اخيراً نقول أصح يا نايم!! مشروع النجيفي قادم!!.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ام علي
2011-07-02
لاتميلو كل الميل فتقعد ملوما محسورا صحيح احنة نحترم ايران لاكن مو علة حساب مصلحة العراق هم فرس حالهم حال الترك ميحبون العرب ويصوروهم اقل منهم
عامر محمد العامري
2011-07-01
اخوان والله مثل المجلس الاعلى وطنيين ماكو هذا استاذ عادل الوحيد اللي اتخلى عن منصب والله مصارت اتحتدى واحد من دولة القانون اللي يشنون على المجلس الاعلى والدكتور عادل حملة غير مسبوقه من خلال موقع عراق القانون يتخلى عن امتياز مو منصب لانه محد يحس بالشعب بارك الله برجال المجلس وال الحكيم الكرام والسيخ الجليل جلال الصغير ونقول دمتم
عراقي ابن عراقي
2011-07-01
الشلاه والعسكري والسوداني والعبادي والشامي والحساني كلهم حراميه وسوف تقتلهم طموحاتهم
عراقي يكره البعثيه
2011-07-01
سؤالكم اخ فائز لن يستطيع هذا العسكري الاجابه عليه.. لولا مرشد الجمهوريه الايرانيه والسيد احمدي نجاد لهرب المالكي الى لندن مع حبربشيته الحراميه بس شسوي لامثال العسكري والشلاه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك