المقالات

إيقاف تشريد وتجويع عوائل المفصولين السياسيين الى /أنظار سماحة السيد أحمد الصافي النجفي المحترم وسماحة الشيخ عبد المهدي الكربلائي

1835 23:19:00 2011-08-15

عباس علي التميمي

الى /أنظار سماحة السيد أحمد الصافي النجفي المحترم وسماحة الشيخ عبد المهدي الكر بلائي المحترم

المرجعية ملاذ لكل العراقيين .ولا تتعامل بانتقائية معهم وهي الراعية الأبوية للجميع , عرفناها صمام أمان وامتثلنا لتوجيهاتها السديدة ابتداء من كتابة الدستور والمشاركة في الانتخابات طيلة السنوات الماضية وسنبقى أوفياء لمرجعيتنا الشريفة ,وبعد ما طرقنا كل الأبواب تخلى الجميع عنا ولا يوجد غير منبركم منبر الجمعة وبحرمة هذا الشهر الفضيل شهر رمضان كي تنقذوا عوائل الألأف من المفصولين السياسيين من التجويع والتشرد في كل جمعة نتابع خطبكم ويظل جزيل ثوابها محفوظ في صدورنا لذا لجئنا بعد الله اليكم لمد يد العون والمساعدة الى هذه الشريحة المظلومة والمعروف عنكم بنبل الخلق وحبكم للخير لذا نسعى الى وقفتكم معنا وأنصافنا ,

ان قضية المفصولين السياسيين حظيت باهتمام السلطة الوطنية ..هذه الشريحة التي ظلمت في ظل النظام البائد بسبب الضغط الذي كانت تمارسه عليهم لمعارضتهم النظام وسياسته المجرمة وامتناعهم عن الانضمام للحزب المقبور مما اضطر الكثير من الموظفين الى ترك وظائفهم أما بالاستقالة أو ترك للوظيفة قاصدين بلاد المهجر او البقاء تحت سياط النظام مما الحق بالآلاف من الموظفين ظلمآ كبيرا وبغية رفع هذا الظلم والمعاناة عن هذه الشريحة المظلومة اتخذت السلطة الوطنية عده قرارات أهمها تشكيل لجان مركزية في الوزارات والدوائر التابعة لها وفي الدوائر غير المرتبطة بوزارة للنظر بقضايا المفصولين السياسيين وتدقيق الطلبات المقدمة إليها التي تؤيد الضرر الذي لحق بهم من النظام المباد , ولصفة الاستعجال التي رافقت تشكيل هذه اللجان وعدم وجود آلية منظمة لعملها ولوجود ثغرات كبيرة في طبيعة تشكيلها فقد تسلل الكثير من ضعاف النفوس ومن الذين فصلوا لأسباب جنائية واستطاعوا العودة الى وظائفهم كمفصولين سياسيين وتم الكشف عن هذه الحالات واتخذت الإجراءات القانونية بحقهم علمآ بأن البعض من هذه اللجان تسلل إليها بعض أزلام النظام البائد ليعرقلوا تنفيذ قرارات السلطة الوطنية مما أدى الى الاعتراض والاحتجاج والمطالبة بإبعاد هذه العناصر وتطهير اللجان منهم وقد طرأ تحسن كبير على عمل هذه اللجان بصدور قانون إعادة المفصولين السياسيين رقم 24 لسنة 2005 والتعليمات المنفذة له رقم 1 لسنة 2006 الصادرة من الأمانة العامة لمجلس الوزراء إلا أن هذه القانون قد شابة الكثير من القصور والغموض من نواحي عديدة مما الحق ضررا بالعديد من المتضررين من سياسيات النظام السابق واعتبروا غير مشمولين بالفصل السياسي وكما مبين ادناة .1-لجنة التحقق المشكلة في الأمانة العامة لمجلس الوزراء ليس لها صفة قانونية لكونها مشكلة من أداريين غير مؤهلين لإدارة مثل هذه اللجان لكي يقرروا مصير الآلاف من الموظفين من ضحايا النظام البعث وكان الواجب أن تكون هذه اللجنة قانونية مشكلة من قانونيين متمرسين تأخذ صفة تحقيقيه تدرس وتحلل الأدلة والمستندات المقدمة وتلتزم جانب العدالة والقانون وعدم الاعتماد على الجانب الإداري في إصدار أي قرار مما يجعل قراراتها غير مخالفة للقانون وتوجب الإلغاء فقد رفضت العديد من القضايا المستقيلين من الوظيفة وتاركيها المدعمة قضاياهم بشهادة الشهود واعتبرتهم غير مشمولين بإحكام القانون عكس ما سارت علية لجان أعادة المفصولين السياسيين التي اعتبرت شهادة الشهود من أقوى أدلة الإثبات أمام القضاء وبعكس ما سارت علية لجنة التحقق بإهمال هذا الدليل مما افقد قراراتها غطائها القانوني مما الحق اكبر الضرر بهذه الفئة من الموظفين .2-أن الكثير من قرارات الرفض الصادرة عن لجنة التحقق لم تعتمد كتاب التأيد التي قدمتها الأحزاب الوطنية متجاهلة قرار مجلس الحكم رقم 51 في 30-9-2003 الذي اعتبر هذه التأيد تزكية لأعضائها من المفصولين السياسيين إلا يعتبر ذلك تجاوزا على حقوق هذه الأحزاب التي قدمت الكثير في سبيل التحرر من ظلم النظام ألصدامي .3-طلبت لجنة التحقق في قرارات الرفض في الدوائر سحب كافة الامتيازات والحقوق التي منحت لهم بموجب القانون وهذا الإرباك والتخبط الذي وقعت فيه هذه اللجنة فهل تسمى الرواتب التي هي الأجر الذي يتقاضاه الموظف عن عملة وهو حقه القانوني وما المقصود بالحقوق العلم عند لجنة التحقق؟ فهل يجوز قانونا المطالبة بإعادة اجر الموظف الذي تقاضاة لقاء عملة وهناك حماية قانونية للرواتب وذلك بعدم جواز حجرة إلا في حالات ضيقة جدا ثم كيف تسترد هذه الرواتب وما مصير التوقفات التقاعدية المستقطعة منها إشكالية كبيرة وقعت فيها لجنة التحقق وبالتالي أوقعت دوائر الدولة علمآ بأن الأدلة المقدمة من أصحاب القضايا المرفوضة أدلة صحيحة لا تشوبها وقائع التزوير وعدم الصحة هذا وقد رسم القانون تعديل قانون رقم 24 لسنة 2005 طريق المطالبة بالامتيازات والحقوق وفق تعبير لجنة التحقق كما نصت عليه الفقرة أولا من المادة الحادية عشر من قانون العقوبات العراقي رقم 111 لسنة 1969 . 4- أن قرارات لجان أعادة المفصولين السياسيين تعد حقا قانونيا مكتسبا لا يمكن لأي جهة قضائية أو أدارية أن تلغي قرارات صدرت بموجب قانون ولا يوجد نص في قانون تعديل قانون24 لسنة 2005 أي نص يلغي هذه القرارات وعلية فإنها قرارات قانونية غير قابلة للنقص.5- بما أن هذه القضية أصبحت مشكلة تتعلق بمصير الآلاف من المواطنين الذين ظلموا مرتين من النظام المباد ومرة أخرى من السلطة الوطنية وهوة الظلم الأشد.. نطلب من سماحتكم التدخل الفوري والعاجل من اجل أيجاد حل لهذه الشريحة المظلومة وقوت عوائلها وإلغاء قرارات لجنة التحقق سيئة الصيت عدا القرارات المشمولة بالتزوير واعتماد القرارات التي اتخذتها لجان أعادة المفصولين السياسيين في الوزارات والدوائر التابعة لها والدوائر الغير مرتبطة بوزارة .....

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عباس علي التميمي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ِاحمد سمير
2014-02-18
بسم الله الرحمن ارحيم الاخوة في وكالة أنباء براثا المحترمون لقد تجاوز البرلمان العراقي على حقوقنا نحن اساتذة الجامعات وعليه فإننا نعتقد أنه اذا تركت المحكمة الاتحادية تشريعات البرلمان الارتجالية تمر فإنه لن يبقى حق مكتسب بل يمكن أن يصدر البرلمان غدا تشريعا بإلغاء زيادات الرواتب وغيرها ويضيع القانون والدستور والحق المكتسب..مثل بسيط عندما أرادت الحكومة إلغاء البطاقة التموينية وقف الجميع ضدها لأنها حق مكتسب علما أن الحكومة عرضت أكثر من سعرها(كونها حقا مكتسبا) لغاية 25ألف دينار للشخص الواحد..لماذا لأنها أصبحت حقا مكتسبا ..تم الآن تشريع التعديل الثاني لقانون الخدمة الجامعية وألغى فيه ما جاء في التعديل الأول الحق المكتسب ..أي أن التعديل الأول لقانون الخدمة الجامعية يجب أن يظل الوحيد النافذ ..لماذا؟؟لأنه تعديل لقانون 23لسنة 2008 خدمة جامعية وهو نحو الأحسن حيث استبدل خدمة 25سنة خدمة غير محددة ب(10)سنوات خدمة جامعية لجذب الكفاءات وبالفعل ولكن البرلمان..نصب كمينا لهذا التعديل وظلت القلوب تغلي حتى شرع خلسة التعديل الثاني الذي أرجع الخدمة ثانية إلى 25سنة وهذا لا يجوز لأن التعديل يجب أن لا يمس الحق المكتسب بل يجب أن يكون أفضل منه..على سبيل المثال لا يكون التعديل الثاني قانونيا إلاإذا أنزل الخدمة عن (10)سنوات خدمة جامعية كأن تكون (9) مثلا ولهذا السبب أبطلت المحكمة الاتحادية التعديل الثاني..وعندما شعروا أن هناك قانون للتقاعد الموحد..قام البرلمان ثانية بتشريع نفس القانون وأسماه أيضا التعديل الثاني وكان أسوأ بكثير من التعديل الذي نقضته المحكمة الاتحادية فهنا حاول البرلمان إنقاص السنين أى (20) بدل (25) وهذا سترفضه أيضا المحكمة الاتحادية لأن أعلى سقف في التعديل الأول هو(10) فلا يمكن الاعتداء عليها..وفوق هذا قام البرلمان بتحريف الراتب المنصوص عليه في القانون الأم المعدل والتعديل الأول الحق المكتسب إلى 80% بينما في التعديل الأول والقانون الأم100%(أي راتب الأقران في الخدمة بصريح النص)..وفوق هذا أضاف في قانون التقاعد للمادة 35 عبارة(أن لا يزيد عن 200%) وهذا جهل مطلق لأن هذه المادة لم تعدل في القانون الأم 23لسنة 2008وهي المادة رقم17 التي تنص هكذا((المادة17 تستثنى المخصصات المنصوص عليها في هذا القانون من الحد الأعلى للراتب والمخصصات المنصوص عليها في أي قانون آخر)) إذن على المحكمة الاتحادية أن تبطل جميع هذه المخالفات بهذا الشكل ((1) إبطال التعديل الثاني لأنه تم إبطاله أصلا من قبل المحكمة الاتحادية ولا يجوز تشريعه ثانية بل أنه شرع بما هو أسوأ منه إما تحقيرا وتحديا وعدم اعتراف بالمحكمة الاتحادية (2) إبطال المادة 35 من قانون التقاعد الموحد لأنها مبنية بالدرجة الأولى على التعديل الثاني المبطل من المحكمة الاتحادية يضاف إليه رجوعه إلى القانون غير المعدل متجاهلا تعديله وهو التعديل الأول وهو الوحيد الذي يجب أن يتبع لأنه عدل مادة تقاعد الاساتذة من القانون الأم(3)يدخل ضمن إبطال المادة 35 التجاوز على المادة 17 النافذة في القانون الأم 23لسنة 2008 وتحويرها بمادة أخرى لا وجود لها لا في القانون الأم ولا تعديله الأول ولا حتى الثاني سيء الصيت..ولهذا التحوير قصة وهو أن الحكومة منذ تشريع قانون 23 لسنة 2008 لم تدفع ال100% التي شرعها القانون ولحد الآن ويطالب بها الأساتذة فتصور البرلمان أن تثبيت نص زائف سيلغي نصا قانونيا وحقا ثابتا مثبتا بل وحتى مشرع برلمانيا ومصادق عليه من الرئاسة آنذاك ولكن السلطة التنفيذية لم تنفذه أو قل تفعله إذن نرجو من المحكمة الاتحادية الموقرة إبطال المادة 35 عند إبطالها المادة 38 لأن لا فرق بينهما لأن كليهما مبنيان على تشريع أبطلته المحكمة الاتحادية فالمحكمة الاتحادية أبطلت التعديل الثاني قبل حكمها ببطلان رواتب الرئاسات الثلاث ولا يجب أن ينسيها الضغط الجماهيري أن هناك مادة أخرى غير قانونية...نرجو أن تمنحنا المحكمة الاتحادية ثقتنا بها وليس من مجانبة الحقيقة أن نقول ونحن أساتذة الجامعات أنه لم يبق من نقاء العراق إلا المحكمة الاتحادية عن غير ذلك استهانة بمحكمتهم الاتحادية يرجى الدفاع عنا ومخاطبة المحكمة الاتحادية في العراق باتخاذ إجراءاتها ضد لا قانونية ولا دستورية التشريعات البرلمانية شاكرين لكم مساعدتكم النبيلة يا اهل العدل اخوتكم لفيف من اساتذة الجامعات المظلومين الذين حاصرهم البرلمان العراقي ولا مدافع عنهم إلا الله وأنتم
المطلوم بزمن صدام والان
2011-12-18
منو يسمعنة ماعدنة واحد بحزب......اوراقي مابيه اي نقص طلعوا حجة حالوك على وضيفة مدنية ومن المنصف
العراقي
2011-10-12
لدى التدقيق والمداولة من الهيئة العامة في مجلس شورى الدولة وجد ان الطعن التمييزي مقدم ضمن المدة القانونية فقرر قبوله شكلا" ، ولدى عطف النظر على الحكم المميز وجد ان المدعي (المميز عليه) يعترض على الأمر الإداري المرقم (2109) في 26/1/2010 والصادر من المدعى عليه (المميز) المتضمن إلغاء شمول المدعى (المميز عليه) باحكام قانون اعادة المفصولين السياسيين رقم (24) لسنة 2005 والصادر بناء" على قرار لجنة التحقق في الامانة العامة لمجلس الوزراء المرقم (29075/2009) في 31/12/2009، وقد تضمن الامر المطعون فيه في الفقرة (4) منه مطالبة المدعي (المميز عليه) باسترداد جميع المبالغ المالية التي صرفت له بعد تاريخ شموله بالفصل السياسي ، وحيث ان قرار لجنة التحقق بالغاء امر شمول المدعي باحكام قانون اعادة المفصولين السياسيين وسحب الامتيازات التي منحت له بناء" على شموله بالقانون المذكور انفا" لا يمكن ان يشمل المبالغ التي صرفت له جراء الاعمال والخدمات التي قدمها المدعـي (المميز عليه) الى المدعى عليه (المميز) كونها تعد اجرا" مقابل تلك الاعمال والخدمات ،اما الفقرات الاخرى الواردة في الامر المطعون فيه فهي موافقة للقانون كونها جاءت تنفيذأ لقرار لجنة التحقق المذكور انفا"، وحيث ان مجلس الانضباط العام قد التزم بوجهة النظر القانونية هذه وقرر الغاء الشطر الاخير من الفقرة (4) الامر المطعون فيه الخاص باسترداد المبالغ التي صرفت للمدعي (المميز عليه) ورد الدعوى فيما يخص الفقرات الاخرى الواردة في الامر المطعون فيه ، لذا قرر تصديق الحكم المميز ورد الطعن التمييزي وتحميل المميز الرسم التمييزي وصدر القرار بالاتفاق في 8/صفر/1432هـ الموافق 13/1/2011
العراق
2011-08-17
اسم المفصولين السياسيين خطأ وهذا كارثة للشعب العراقي هذا مثل حكم صدام انت بعثي اعطيك كل شيء والان المفصولين السياسيين هو التابعين لاحزاب السلطة وليش ادخال وزج الشعب العراقي بالسياسة الحق لكل عراقي ان يترك العمل لاسباب انسانية او يترك العمل من اجل ظروف افضل وتحتسب له خدمة وللعلم حتى فترة ترك العمل له مرتب ان يعطى واين المهاجرين من العراقيين ولماذا الكفاءات فقط الماجستير والدكتوراه اين البكلوريوس الحكومة غبية لتعمل هجرة من العراق الى الخارج
استاذ جامعي
2011-08-16
سمعت ان اللجنة المذكورة تصوت ولاتلتزم بقوانين وان رئيس اللجنة متشدد مع المفصولين الذين لديهم شهداء في حين انه واقاربه وامعارفه يتمتعون باحتساب خدمة طويلة ويقسم لي احد المفصولين بانه قد تم استقطاع شهادة الدراسة المسائية بحجة انه لو كان متضرر لما اكمل الدراسة اما اخيه المعدوم فليس دليلا على الضرر ولايعتد به كما في تعليمات الامانة كما يقولون نحن نسال اين شعار ذوي الشهداء امانة في اعناقنا
تعليم عالي
2011-08-16
ان اسوأ اللجان هي لجنة التعليم العالي التي تتشكل من معادين للمفصولين الساسيين حيث تدعي ان الامين العام لمجلس الوزراء اوعز بالتشدد مع ذوي الشهداء وحرمانهم من المساواة مع اقرانهم من موظفي الدولة وهم لايستحقون ان يعاملوا كعراقيين ولاينطبق عليهم قانون موظفي الدولة رقم 24 لسنة 1960 وتعديلاته والساري المفعول منذ اقراره لغاية اليوم وبذلك فكل مفصول سياسي جاهد وتعب واستطاع ان يحصل على شهادة سواء داخل العراق اوخارج العراق ضمن فترة الفصل السياسي لاتحتسب وتستقطع في حين انها محتسبة للرفاق البعثيين وشكرا لكم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك