محمد صبيح البلادي
ورشة على الهواء - buldhomeself إبحث عنهما في كوكل ليس هناك شيئ مستحيل ؛ ويمكن بناء بلدنا وبالمتاح بأيدينا وذلك بالتدبير العقلاني والتفكير السليموأول المقال نهنئ الشعب العراقي الكريم بالعيد السعيد وتقبل صالح الاعمال ونتمنى تحقيق ألاهداف المرجوة
محمد صبيح البلادي لتحقيق القدرة الذاتية للعمل بالمتاح تحت أيدينا ؛ علينا التفكير بذلك ؛ وتحقيق بعض الأسس والمتطلبات ومنهاأولا : الاسترشاد بالدستور وتطبيق ما جاء به وأهم وأل المتطلبات الشفافية وتطبيق ما جاء بالمادتين 20 و53 مساهمة المواطن بالقرار ونشر ما مطلوب تشريعه مسبقا من قبل مجلس النواب واللوائح التشريعية لمناقشتها من صاحب المصلحة الفرد والعائلة ؛ فالمجتمع ومنظماته أقدر على تشخيص الافضل لانهم ألأقرب وجودا لها .ثانيا : دون مراعاة ما جاء بمواد الدستور الاتية المادة (22): اولاً :ـ العمل حقٌ لكل العراقيين بما يضمن لهم حياةً كريمة .المادة ( 23): أولاً :ـ الملكية الخاصة مصونةٌ، ويحق للمالك الانتفاع بها واستغلالها والتصرف بها، في حدود القانونالمادة (25): تكفل الدولة اصلاح الاقتصاد العراقي وفق اسسٍ اقتصاديةٍ حديثة وبما يضمن استثمار كامل موارده، وتنويع مصادره، وتشجيع القطاع الخاص وتنميته.المادة (27): اولاً :ـ للأموال العامة حُرمة، وحمايتها واجِب على كل مواطن.ثانياً :ـ تنظم بقانونٍ، الاحكام الخاصة بحفظ املاك الدولة وادارتها وشروط التصرف فيها، والحدود التي لا يجوز فيها النـزول عن شيءٍ من هذه الاموالويجب أن تكون الغاية والهدف مما جاء بالمواد الاربعة اعلاه إضافة للمادتين 20 و53 تحقيق ما جاء بالمادتين المادة (111): النفط والغاز هو ملك كل الشعب العراقي في كل الاقاليم والمحافظاتالمادة (30): ا: ولاًـ تكفل الدولة للفرد وللاسرة ـ وبخاصة الطفل والمرأة ـ الضمان الاجتماعي والصحي، والمقومات الاساسية للعيش في حياةٍ حرة كريمةٍ، تؤمن لهم الدخل المناسب ، والسكن الملائم. ثانياًـ تكفل الدولة الضمان الاجتماعي ي للعراقيين في حال الشيخوخة أو المرض أو العجز عن العمل أو التشرد أو اليتم أو البطالة، وتعمل على وقايتهم من الجهل والخوف والفاقة، وتوفر لهم السكن والمناهج الخاصة لتأهيلهم والعناية بهم، وينظم ذلك بقانونالمادة (14):العراقيون متساوون أمام القانون دون تمييزٍ بسبب الجنس أو العرق أو القومية أو الأصل أو اللون أو الدين أو المذهب أو المعتقد أو الرأي أو الوضع الاقتصادي أو الاجتماعي. المادة (15): لكل فردٍ الحق في الحياة والأمن والحرية، ولا يجوز الحرمان من هذه الحقوق أو تقييدها إلا وفقاً للقانون، وبناءً على قرارٍ صادرٍ من جهةٍ قضائيةٍ مختصة.المادة (16): تكافؤ الفرص حقٌ مكفولٌ لجميع العراقيين، وتكفل الدولة اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحقيق ذلك.ثالثا : وفي ظل ماتقدم فمن أول المهمات في سبيل تحقيق الافضل لبلدنا وتحقيق الافضل للفرد والعالئلة وتطمين معيشتها بكرامة ومن ملكية ثروتها التي اوكلت السلطة للإدارة والتشريع لها ؛ يجب تحقيق مشاركة المواطن معها لانه الاقدر لتشخيص مصالحه ؛ ولا بد إن تظافرت العقول تصل للأفضل ؛ ومن المهمات الرئيسية : تشريع لقانون الضمان الإجتماعي والصحي ويجب أن يكون مطلبا حكوميا قبل أن يكون مطلبا شعبيا ؛ تلبية لما جاء بالدستور بالمادة 30 منه والمواد الاخرىونعود لرأس المقال وعنوانه كيف نبني بلدنا بأيدينا بالقدرة الذاتيةونحقق الافضل للسكن والبطالة وا لاستدامةوكما قلنا ليس هناك مستحيل : إذا تظافرت الجهود وتوحدت القلوب ؛ بصفاء النوايا لخدمة الوطن وهو الاسمىويمكننا تحقيق ذلك بتشريعات [ توزيع قطعة أرض لكل عائلة ؛ وتمويلها للسكن والذي سيخلق ملايين فرص العمل والاستغناء عن الوظيفة والضغط عليها ؛ ومعالجة الهدر المالي وضياعه في مجالات لايمكن إستعراضها هنا ؛ وتشريع لنسبة من واردات النفط ملكية كل الشعب العراقي لتحقيق كرامة عيشه ؛ وإنشاء بنك تنمية وتمويل لعمل وسكن المواطن وخدمة التنمية المستدامة بتدوير الثروات وتشغيلها بدل الهدر فيها وفي جانب الإستيراد والاهتمام لحاجات المستهلك وجعله منتجاوفق التجربة الكورية ؛ لتحقيق الاستدامة للثروات ونموها ويتم تشريع لتخصيص 18 مليار $ دولار من الان ويمكن البحث عن ذلك وليس صعبا ؛ أفضل من الاستثمار الخارجي سنوضح ذلك ونناقشه ؛ نطلب منكم الاطلاع على المدونتين أعلاه بالبحث عنها في كوكل وللموضوع صلة .
https://telegram.me/buratha