المقالات

اسئلة كثيره وليس لها اجابه

916 13:12:00 2011-08-31

ابو حسنين النجفي

ابتدء حواري قبل الاسئله بمثل شعبي يقول (ان الذي ليس له كبير فليشتري له كبير) واقول وتقول الناس ايضا الذي يريد التعليم عليه ان يذهب الى المدرسه ليتعلم والذي يريد القوه يذهب الى التعلم لفنوفها والمستثمر عليه ان يسال الخبراء والمصمم يجب ان يسال ذو الخبره والمتدين يجب ان يلجاء للعلماء والسياسيين يجب ان يكون لهم حس شعبي وقدره وقدوه في المجال السياسي ام انني مخطاان كنت مخطا فهذه القواعد كانوا يدرسونها بالخطا وعلينا تركها قبل فوات الاوان * وان كانت صحيحه فعلينا ان نستلهم منها الدروس والعبر ومن هنا جاء دور الاسئلة التي لم يجاوبنا عليها احد1-في 11 سبتمبر ضربة امريكا بعدة طائرات وكان ما كان من خراب وضحايا وفي وقتها كنت اعمل في شركه امريكيه فدق جرس الانذار وجمعونا وقالوا لنا اذهبوا الى بيوتكم واجمعوا عيالكم وانتظروا الاخبار فانه اعلان حرب علينا ولا نعلم اي شيء عنه وبعدها ان اتضح لهم ان السعوديين والمصريين من اتباع القاعده هم المسبب الاول وقد اعلنوا الحرب على افغانستان وبعدها العراق وتركوا السعوديه ومصر وكان شيئا لم يكن يا هل ترى هل يوجد جواب شافي لامريكا لهذا السؤال2-امريكا اعلنت الحرب على العراق ومن خلال دول الاعراب وحدث ما حدث السؤال ما شان السعوديه الان بالشان الداخلي للعراق وامريكا موجوده 3-اعلنت دول الاعراب المجاوره للعراق الحرب على الامريكان سياسيا واعلاميا وعسكريا وفجاة تبن لنا انهم اعلنوا الحرب على العراقيين وعلى العاملين وفي الاسواق والمساجد وعلى كل عراقي حتى تبين لنا انهم اعلنوا الحرب ليس على الامريكان بل على الشيعة بالتحديد السؤال ماهو دور امريكا ومجلس الامن الدولي والامم المتحده من هذا التدخل واعلان هذه الحرب على هذه الطائفه والعجب العجاب انهم لحد هذه اللحظة لم يتخذوا اي قرار او موقف لردع هذه الاعراب عن العراق واخذ حقوقهم 4-الشعب صوت للدستور وصوت للحكومة وللبرلمان على ان يكونوا ممثلين للشعب ويبروا به ويسعدوه لكننا نرى اليوم ان الدستور مهان والحكومة في وادي والشعب في وادي واما البرلمان فلا يهمه شيء سوى مصالحه ورواتبه وغايات اعضائه فقط والشعب يصارع الموت لوحد السؤال لماذا الشعب لا يعبر عما بداخله ويخرج لافشال هؤلاء واختيار غيرهم ام انهم ارتضوا هذا الهوان 5-الارهابيين والقضاء العراقي الارهابي يقتل ويختطف ويقطع طريق ويسلب ويغتصب ويعترف بجرمه والقصاء العراقي يحاسبه على انه مشتبه به او مغرر به او يكلق سراحه بعد كم عام هذا اذا لم يهربوه السؤال باي قانون تقاضون ولاي ملة تنتمون ياقضاة العراق وقد اصبحت بيوت العراقيين كلها اطفال ايتام ونساء مرملات6- وساكتفي به السياسيون والوزراء والمدراء العامين كلكم فشلتم في ادارتكم للبلاد والعالم كله يشهد بهذا ويكفي ان تخادعونا باي سبب من الاسباب فان جاتم بعين الشمس لنا وقلت هذه هي فلن نصدقكم ابد ابدا سوالي لكم اما شبعتم من المال والكذب والم تستحوا على انفسكم وتظهروا لما ومن خلال شاشات التلفاز وتثلجوا صدورنا وتقولون اننا اذقناكم الامرين وسنغرب عنكم والا الابد وتعالوا من جديد انتخبوا من يصلح لكم ويمثلكم ام لا تخرجون الا كمثل صدام ( بنعال ابو تحسين)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك