علي محسن اتاوة كندا
1 - ( ومن يقتل مؤمنا متعمدا , فجزاؤة جهنم خالدا فيها وغضب اللة علية ولعنة واعد لة عذابا عظيما ) وقال ص ( من احب قوما حشر معهم ومن احب عمل قوم اشرك معهم في عملهم ) .2 - تقول السيدة عائشة ( ياويح معاوية قتل حجرا وادعى زياد ونصب يزيد على امارة المؤمنيين ) .3 - يقول المرحوم طة حسين في كتابة مراة الاسلام , لم يكن اسلام الانبياء طاعة ظاهرة , وانما كان اسلامهم اوسع واعمق واصدق ما يمكن ان يكون الاسلام , واسلام الصالين من اصحاب النبي ص كذلك لم يكن ضيقا يقف عند الطاعة الظاهرة وانما كان اوسع واعمق من هذا ثم ضرب الدكتور طة حسين عمار بن ياسر مثلا على هذا الاسلام الواسع العميق وقال طة حسين , كان عمار بن ياسر يقاتل مع علي ع بصفين في حماس اي حماس , وهو شيخ قد جاوز التسعين , وكان يقاتل عن ايمان بانة يدافع عن الحق وكان يوم قتل يحرض الناس ويقول امن رائح الى الجنة ؟ اليوم القى الاحبة محمدا ص وحزبة وكان قتل عمار بن ياسر تثبيتا لعلي ع والصالحين من اصحابة وتشيكيكا بمعاوية ومن معة ذلك لان كثير من المهاجرين والانصار قد راوا النبي ص يمسح راس عمار ويقول لة ويحك ياابن سمية تقتلك الفئة الباغية من المسلمين , ويقول طة حسين من الناس يسلمون خوفا من الباس كما اسلم الطلقاء من قريش يوم فتح مكة ومنهم من يسلم خوفا وطمعا كالاعراب الذين ذكرهم اللة في الاية 14 من سورة الحجرات كما يقول طة حسين في كتابة علي وبنوة ( ان الذين حاربوا عليا وكادوا لة وعارضوة فيما كان يراة من حق هم وحدهم السبب في محنة الاسلام من ذلك العهد حتى اخر يوم وهم وحدهم الذين اورثوا المسلمين عناءا وخلافا لم ينقضي ولن ينقضي ويقول د. طة حسين في نفس الكتاب ( انة على الرغم من الخطوب والمحن التي توالت على الامام علي ع من كل جانب كان يمضي على الحق لا يلوي على شيئ مهما تكن العاقبة , اما اخصام الامام علي ع كعائشة ومعاوية وابن العاص وطلحة والزبير وغيرهم فقد عارضوة وخاصموة ليصرفوا الامر عنة الى اهوائهم واغراضهم ) ويضيف طة حسين ( من الممكن ان يقال ان معاوية اجتهد للناس فاخطا او اصاب لكنة قاتل عليا على دم عثمان من جهة وعلى ان يرد الخلافة شورى بين المسلميين كما كانت ايام الخلفاء الراشدين من جهة اخرى فلما قام لمعاوية السلطان نسي ما قاتل علية او اعرض عما قاتل علية اي بعد ان اصبح دكتاتوريا لم يتتبع قتلة عثمان , كما اتمنى من الاخوة الذين بحوزتهم كتاب للمرحوم عباس العقاد اسمة معاوية في الميزان , ان يقوموا بطباعتة ونشرة فقد قراتة عام 1984 عندما كنت مدرسا في الجزائر كان موجودا في مكتبة حزب جبهة التحرير , وحاولت الحصول علية من الاسواق في مصر وسوريا ولبنان والعراق والجمهورية والمغرب والجزائر فلم اجدة فضح الكاتب العقاد معاوية .ويقول د. طة حسين ( ان عبد اللة سبا شخصية وهمية اختلقها اعداء الشيعة للشيعة وكذلك ذكر المرحوم العقاد . نطلب من محبي معاوية والمدافعين عنة ان يذهبوا الى تفاسير المذاهب الاسلامية المعتبرة والمحترمة التي فسرت الشجرة الملعونة في القران بالبيت الاموي عندما راى النبي ص في المنام , ان بني امية ينزون على منبرة كما تنزو القردة فافاق مرعوبا فنزلت الاية المذكورة وذكروا حادثة رؤية النبي لمعاوبة حاملا يزيد . ختاما يقول الشاعر وما من كاتب الا وتبقى كتابتة وان فنيت يداة فلا تكتب بكفك غير شيئ يسرك في القيامة ان تراة ما يلفظ من قول الا لدية رقيب عنيد ونقول لهؤلاء صدام انفق عشرات الملايين من الدنانير العراقية عندما كان الدينار يساوي 3,3 دولارا على عمل فيلم القادسية الذي اخرجة صلاح ابو سيف هذا المرتزق وذهب صدام وصلاح ابو سيف الى مزابل التاريخ وبقيت الحقيقة ناصعة وقبل ذلك زورة التاريخ بنوامية وشتموا عليا ع وكذلك فعل العباسيون والسلاجقة والعثمانيون وبقي الامام على ع خالدا وبقيت الحقيقة ناصعة بعد 1400 سنة وتلك الدار نجعلها للذين لا يريدون علوا في الارض ولا فسادا
https://telegram.me/buratha