المقالات

دقف طبول الحرب وبان المرتجفون

1380 14:03:00 2011-09-01

ابو حسنين النجفي

انها الحقيقة ولا سواها لقد شدة الحرب اوزارها وبدء الشارع العراقي يتجمع لرص الصفوف الخيره والتماسك الديني والعقلي والروحي لمعركة الحسم مع الحكومة المنفرده في قراراتها وعدم سماع راي الشعب والكتل المنضوية معه والتي اصلا تسلقت على اكتافه وهاقد ارتعدت فرائص المرجفين من الفوضويين والمتسلقين والمتمسكين بالكراسي واصحاب المفاسد بالغوث والعويل الحكومة بدئت في كل يوم تخرج لنا بقرار سنحاكم الكجرمين وسنطلق المنح وسنلبي احتياجات الشعب باصدار البطاقة التموينيه وسوف نقبل بترشيح افراد العراقيه واخيرا ظهر علينا متسلق اخر وكبش فداء جديد من وزارة الكهرباء سنزيد الطاقة الكهربائيه من ثمان ساعات الى تسعة او عشره لبعععض المحافظات وليس كلها ومن ثم بدء الرجاء والتدخل من قبل القائمة العراقية البيضاء للترجي لعدم خروج المظاهرات في موعدها ما حدا مما بدا ولماذا الان وليس قبل هذا الوقت بالذات اتعلمون لماذا يا اخوني الاعزاء لان القائمة العراقية البيضاء عازمة بالدخول مع دولة القانون لتسلم حكومة اغلبيه وليس لاحترام الدم العراقي الذي سيباح هذا اذا لم تكم خقيقة هي اصلا من جذور القائمة العراقية الام بقيادة علاوي والبعث العفن بقيادة المطلك والهاشمي واخيرا اسدل الستار بتهريب سجناء تسفيرات الموصل وحفر نفق والمشكلة لا احد يعلم كيف حفروه واين ذهبوا بكل هذه الرمال والاحجار وهم داخل السجن الله اكبر هل ان الارهابيين القاتلين للانفس البشرية هم من الرهبان الذي يخشون الله فيظللهم عن اعين الحراس ام ان البعث الذي اتى به المالكي وتسلم نيابة رئاسة وزرائه بمعية الاباء الروحانيين للبعث طارق واسامه قد بدؤا بالحفر للمالكي وكنسه من رمال السجن الان ياحكومتنا الكذوبه عفوا (الموقره) هل علمتي ماكنا نخافه ونخشاه لكنك يا مالكي وحزبك الذي شاخ وخرف احصد ما زرعت وان الطيبين بشجرتهم الطيبه وشعبهم الملوث بتراب العراق الاشم سوف يحصدون ما زرعوا من صبرهم ودمائهم وعويل شيوخهم ونسائهم واطفالهم ثمرة الخيران الاوان ليعلم كل ذي حجم حجمه وسوف نراقبكم كيف ستستقلون الطائرات هاربين ولن نرضخ لكم ولكذبكم ولا من حشودكم الا بامر المرجعية التي بتم لا تعترفون بها واولكم كبيركم الذي علمكم السحر واصبح يطالب بدولة له ولكن الوضع العراقي لا يسمح له بذلك واخركم صاحب الديمقراطية الوطنية البريطانية ان صوت الحق لا يعلو عليه صوت ليس صوت اليعربي بل صوت العدالة الربانية المحمدية المؤمنه لله وحده ولرسوله ووليه واله الطاهرين فقط (يد الله فوق ايدهم )لا رجوع عن المظاهرة الا بشروط المرجعية والساسة المقلدين والمنتخبين من قبلها والتي تفوضهم للتباحث عن شعبنا الصابر عاش الشعب وعاشة جماهيره الحسينية الطيبه وعاشت قائمة السيدين الطاهرين من ال الصدر وال الحكيم وعاشوا ابطال الانتفاضة الشعبانية والخزي والعار لكل من تسلم كرسي ولم يعطه حقه والله ولي التوفيق واعلموا انه لا عاصم لكم اليوم من الله الا الاستصغار والتنازل من عليائكم للشعب العراقي وطموحاته وتحيتنا جميعا لمرجعيتنا ان تبنت هذا الموقف وسلامنا لامامنا الغائب الحجة بن الحسن (عجل الله فرجه الشريف) وروحي وارواح العالمين لمقدمه الفداء بابي انت وامي يابن رسول الله

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو حسنين النجفي
2011-09-02
الى الاخ العراق - العراق اشكرك شكرا من كلام الله ورسوله ووليه وامامنا الغائب الحاضر لانهم (قالوا من بات ليلته ولم يعلم بهموم امته ملعون) وانك والله لحاضر وموجوك وحامل لهموم الامة التي استهانة دماء الشهداء ومحرومية الضعفاء واغلقوا اذانهم وابوابهم من العلماء وباتوا لا يعلمون الا السرقه والفساد والجريمة الكبرى تسترهم على الفساد لاكن لا مناص لهم اليوم فقد حصحص الحق وانا لغد ناظرين باذن الله النصر حليف الشعب
ابو حسين السماوي
2011-09-02
عفوا لم اكمل ما بدأت نرجع الى حقوق الانسان هذا المنظمه التي لا تعرف ما معنى حقوق الانسان ولا حقوق الح..... حتى والادهى من ذلك رئيسنا الموقر الذي كلما تصل او بصل قلمه الى توقيع الاعدام ( يفلت ) ولا نعلم بالظبط ما وراء ذلك . فلما العتب على رئيس وزراء صغير لا حول له ولا قوه بفعل ما ما يؤمر به من ما تسميه كتله ما اعرف حزب .. هنا لابد من فعل شئ هو اقاله هذة المنظمه وهذا الرئيس والبدأ حالا بالاعدامات العلنيه وتأتي 15 باص (ريم ) 44 راكب وتوقفا بباب البرلمان ويصعد من هناك الى نقره السلمان ليحكموا
ابو حسين السماوي
2011-09-02
بسم الله الرحمن الرحيم طبعا لا اخالفك الرأس يا احي ابو حسنين المحترم واكيد هناك الكثير من ابناء شعبنا العراقي المظلوم ولكن... لنكن منصفين قليلا .. هل الهتب كل العتب على المالكي وحزبه او كتلته سهموها ما شأتم كتله . جزب . قائمه . تيار . ومن هذا الاسماؤ التي تظهر علينا يوميا ويغيروها كما شائوا على كل حال ليش هنا مربط الفرس ... هل نسيت يا اخي الكريم منظمة حقوق الانسان وما فعلته وعن من تدافع ؟ وتطالب بحقهم .. اكيد وصلك المعنى تطالب بالرأفه على الارهابيين والقتله والمجرمين ... سأكمل في التتمه ..
العراق
2011-09-01
الكذب على الشعب وعدم الاهتمام به الشعب العراقي يدفع الدماء والارواح بالتفجيرات الحقيرة والحكومة والبرلمان تتفرج ولا تهتم بضحايا الارهاب والشهداء الابرياء حتى ولا مسؤول يسأل عنهم فكيف تحترم مثل هذه الحكومة وهذا البرلمان حتى في الجاهلية كان يكرم الشهيد والقتيل عندهم وفي ظل الحكومة الرشيدة تطبق القوانين التي تجعل من الشهيد ارهابي ومن الارهابي بطل وتهربه ولا تحاسبه بئس من قانون واخلاق يا حكومة ويا برلمان انتم تتحملون ما يجري في العراق وعلى شعب العراق ماذا فعلتم وقدمتم للعراق همكم السلطة والاموال وال
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك