ابو حسنين النجفي
انها الحقيقة ولا سواها لقد شدة الحرب اوزارها وبدء الشارع العراقي يتجمع لرص الصفوف الخيره والتماسك الديني والعقلي والروحي لمعركة الحسم مع الحكومة المنفرده في قراراتها وعدم سماع راي الشعب والكتل المنضوية معه والتي اصلا تسلقت على اكتافه وهاقد ارتعدت فرائص المرجفين من الفوضويين والمتسلقين والمتمسكين بالكراسي واصحاب المفاسد بالغوث والعويل الحكومة بدئت في كل يوم تخرج لنا بقرار سنحاكم الكجرمين وسنطلق المنح وسنلبي احتياجات الشعب باصدار البطاقة التموينيه وسوف نقبل بترشيح افراد العراقيه واخيرا ظهر علينا متسلق اخر وكبش فداء جديد من وزارة الكهرباء سنزيد الطاقة الكهربائيه من ثمان ساعات الى تسعة او عشره لبعععض المحافظات وليس كلها ومن ثم بدء الرجاء والتدخل من قبل القائمة العراقية البيضاء للترجي لعدم خروج المظاهرات في موعدها ما حدا مما بدا ولماذا الان وليس قبل هذا الوقت بالذات اتعلمون لماذا يا اخوني الاعزاء لان القائمة العراقية البيضاء عازمة بالدخول مع دولة القانون لتسلم حكومة اغلبيه وليس لاحترام الدم العراقي الذي سيباح هذا اذا لم تكم خقيقة هي اصلا من جذور القائمة العراقية الام بقيادة علاوي والبعث العفن بقيادة المطلك والهاشمي واخيرا اسدل الستار بتهريب سجناء تسفيرات الموصل وحفر نفق والمشكلة لا احد يعلم كيف حفروه واين ذهبوا بكل هذه الرمال والاحجار وهم داخل السجن الله اكبر هل ان الارهابيين القاتلين للانفس البشرية هم من الرهبان الذي يخشون الله فيظللهم عن اعين الحراس ام ان البعث الذي اتى به المالكي وتسلم نيابة رئاسة وزرائه بمعية الاباء الروحانيين للبعث طارق واسامه قد بدؤا بالحفر للمالكي وكنسه من رمال السجن الان ياحكومتنا الكذوبه عفوا (الموقره) هل علمتي ماكنا نخافه ونخشاه لكنك يا مالكي وحزبك الذي شاخ وخرف احصد ما زرعت وان الطيبين بشجرتهم الطيبه وشعبهم الملوث بتراب العراق الاشم سوف يحصدون ما زرعوا من صبرهم ودمائهم وعويل شيوخهم ونسائهم واطفالهم ثمرة الخيران الاوان ليعلم كل ذي حجم حجمه وسوف نراقبكم كيف ستستقلون الطائرات هاربين ولن نرضخ لكم ولكذبكم ولا من حشودكم الا بامر المرجعية التي بتم لا تعترفون بها واولكم كبيركم الذي علمكم السحر واصبح يطالب بدولة له ولكن الوضع العراقي لا يسمح له بذلك واخركم صاحب الديمقراطية الوطنية البريطانية ان صوت الحق لا يعلو عليه صوت ليس صوت اليعربي بل صوت العدالة الربانية المحمدية المؤمنه لله وحده ولرسوله ووليه واله الطاهرين فقط (يد الله فوق ايدهم )لا رجوع عن المظاهرة الا بشروط المرجعية والساسة المقلدين والمنتخبين من قبلها والتي تفوضهم للتباحث عن شعبنا الصابر عاش الشعب وعاشة جماهيره الحسينية الطيبه وعاشت قائمة السيدين الطاهرين من ال الصدر وال الحكيم وعاشوا ابطال الانتفاضة الشعبانية والخزي والعار لكل من تسلم كرسي ولم يعطه حقه والله ولي التوفيق واعلموا انه لا عاصم لكم اليوم من الله الا الاستصغار والتنازل من عليائكم للشعب العراقي وطموحاته وتحيتنا جميعا لمرجعيتنا ان تبنت هذا الموقف وسلامنا لامامنا الغائب الحجة بن الحسن (عجل الله فرجه الشريف) وروحي وارواح العالمين لمقدمه الفداء بابي انت وامي يابن رسول الله
https://telegram.me/buratha