علي حميد الطائي
هاهي الامتحانات النهائيه للدور الثاني بدأت والطالب العراقي بين صراعين الاول هو صعوبه الاسئله والثاني حراره الجو فيظل انقطاع التيار الكهربائي كما اعتدنا في السنوات الماضيه الذي يرد بمردود سلبي فيتولد احجام من القراءه لاانه يضع هذه المعاناه امامه وكما يقول علماء النفس ان نصف الاجابه تعتمد على الراحه النفسيه للطالب لاانه ربما يسبب الظروف داخل القاعه الامتحانيه قد ينسى ماده المعلومات التي قرأها وهذه مشكله حقيقيه يعاني منها الطالب بالاضافه الى عدم توفر الماء البارد فاذا وجد الماء للطالب في بدايه الامتحان يشعر بالراحه النفسيه هذا من جانب اما من جانب اخر صعوبه الاسئله بحجه استقرار الوضع الامني واكتمال المواد اثناء الفصلين الدراسين .فالطالب يعاني من غموضه الاسئله كما عايناه في السنه الماضيه نتمنى ان لاتعاد معاناه السنه الماضيه وماهو ذنب الطالب حينما يتفاجئ باسئله ليست من مادته التي درسها ان مايعانيه الطالب هل يرضي المسةؤلين في وزاره التربيه وان مدارسنا تفتقر الى ابسط التقنيات والمختبرات لمواكبه العصر فوزاره التربيه لاتستطيع توفير كهرباء لمده ثلاث ساعات متواصله اثناء الامتحانات فكيف تستطيع ان ترتقي بالمدارس العراقيه الى مصاف المدارس العالميه .نترم هذه المعاناه امام امام المعتين في وزاره التربيه ليطلعوا على معاناه ابنائهم الطلبه ...
https://telegram.me/buratha