المقالات

(( شيخ دليم حاتم السليمان يقتلنا في بيته بالانبار ويتوعدنا في بيوتنا بكربلاء !!))

2603 15:52:00 2011-09-16

حميد الشاكر

(( على اثر مذبحة النخيب الذي ذهب ضحيتها اكثر من عشرين عراقيا من زوار اهل كربلاء غدرا ، وغيلة على يد عصابات البعث والقاعدة الارهابية في صحراء الانبار اطرح اسألتي هذه بين يدي الضمير العراقي ))

أن نُقتل كعراقيين في ارض الانبار شيئ وبعد ثمان سنوات قد ادركنا ابعاده الارهابية الصدامية ، واستوعبنا ملابساته عندما تحولت الانبار وعشائرها في يوم من الايام الى حاضنات للقاعدة وللارهاب لقتل شعبنا العراقي على الهوية وتحت وطأة دوافع احقاد طائفية وعنصرية بغيضة !!.

لكن ان يُقتل رجالنا وامام نسائهم واطفالهم على ارض الانبار قبل ايام وبلا ذنب ، ولاجريرة لهم الا انهم عراقيون من طائفة معينة وبصورة اجرامية صدامية قاعدية وهابية معروفة ، ثم يخرج علينا شيخ او امير دليم ((علي حاتم السليمان )) ليتوعدنا ، ويلاحقنا الى بيوتنا في كربلاء ، ومن ثم يهدد محافظة كربلاء ، ويهدد حكومة الشعب العراقي في بغداد بقطع يد وارجل العراقيين في العاصمة وفي الوسط وفي الجنوب اذا لم يطلق صراح القتلة اصحاب جريمة النخيب او يعادوا الى العاصمة العراقية وسجونها المخترقة بعثيا للتحقيق معهم ، وربما لتهريبهم فيما بعد ، فهذا شيئ انا بحاجة فعلا كمواطن عراقي ذبحت عائلته العراقية ان يفّهم هذه النكتة لامير دليم الذي يعترف من جانب ان القتلة مجرمون وقاعديون ومن جانب اخر يطالب بهم كمواطنين لدولة الانبار المستقلة ؟.

اليس غريبا وعجيبا هذا الموقف من الشيخ علي حاتم السليمان ومن قرينه الاخ الشيخ ابو ريشة ، والذي بدوره ايضا لم يبخل علينا بالوعيد والتهديد والثبور وعظائم الامور اذا حصل اي مكروه لمواطنيه الارهابيين القتلة ؟.

اليس غريبا وبدلا من ان يخجل علي حاتم السليمان ان عائلات كربلائية عراقية مسالمة ذاهبة للزيارة وهي مطمئنة لعهود ومواثيق شيوخ الانبار ووجهائها بكف ايدي قتلتهم وقطاع الطرق والارهابيين من ابنائهم ذبحت من قبل عصابات قاعدية وصدامية وفي بيته وعلى بساط مائدته الانبارية القبلية التي لاتسيئ للضيف مهما كان لونه وشكله وداخل حدود عشيرته ونفوذه ....اليس غريبا بدلا من خجلته على الاقل العشائرية امام العراقيين فاذا به يهدد كربلاء ، ومحافظتها ويزبد ويربد على المالكي وحزبه وكأنما اهل كربلاء هم من قتل اهل الشيخ حاتم السليمان في كربلاء وفي حدودها والحكومة العراقية ، هي من غدرت بابناء الانبار العزل والمسالمين الذين يأتون لبغداد لزيارة مقدساتهم ؟.

عجيب هذا المنطق من قبل شيخ قبيلة دليم من المفروض انه مع العملية السياسية الجديدة كما يظهره هوعلى الاقل في العراق ومع استقرار العراق وامنه والحفاظ على دماء ابناءه !!.

ثم لااعلم وبحاجة يايها العراقيون جميعا ان يفهمني احدكم ماهوسرّ غضب وانزعاج الشيخ حاتم السليمان من القاء قبض قوات الامن في كربلاء على عصابة من القاعدة قطعت الطريق على الزوار ، وابادتهم بمجزرة جماعية رميا بالرصاص وفي قلب الصحراء الغربية ؟؟؟.

ان ماقرأته من تهديد الشيخ علي حاتم السلمان للحكومة ولكربلاء وللشعب العراقي شيئ لم اصدقه بالفعل ، ولم افهم ابعاده السياسية والاخلاقية ابدا ولم اكن في وارد او توقع ان اسمع دفاعا مستميتا من قبل امير دليم عن مجموعة يراسها سوداني ارهابي ويفتي لها مصري بقتل العراقيين وينفذ لها صداميين قتلة مطلوبين للعدالة في العراق !!.

ياجماعة اسألكم باصولكم العشائرية ، وبعاداتكم وتقاليدكم القبلية والعراقية والاسلامية والحضارية وحتى الانسانية ،هل يُقبل ان يقتلنا الشيخ السليمان في بيته بالانباربلا ذنب وغدراوعلى يدعصابات ارهابيةقذرةوملحدة وسافلة ومنحطة ثم بعد ان تظفرقوات الامن العراقية بالعصابة الارهابية التي قتلت اهلنا بالنخيب يلاحقنا شيخ مشائخ دليم الى بيوتنا في كربلاء ليهددنا فيها بان علينا ان نعيدالمجرمين له ولديوانه في الانبار او لبغداد او ان ينزل بنا عذابه الاليم ؟.

ما الذي يخشاه الشيخ علي حاتم السليمان ان بقت هذه العصابة الارهابية للتحقيق معها في كربلاء للوصول الى جذور هذه العصابة الارهابية ومن يقف ورائها ويمونها لتقوم بهكذا اعمال اجرامية لاتخطر على قلب بشر ؟.

ثم ما الفرق بين بغداد او كربلاء او الانبار عندما يتم التحقيق مع مجرمين قاموا بعمل ارهابي الغرض منه اثارة الفتنة بين العراقيين ، وعودتهم الى المربع الاول من عدم الاستقرار عند الشيخ سليمان ؟.واليس كربلاء كما هي بغداد والانبار في وطن واحد اسمه العراق ؟.

أم ان الشيخ حاتم السليمان والشيخ ابو ريشة ايضا هم من دعاة الانفصال المرحلي عن العراق كدعوة رئيس البرلمان النجيفي عندما دعا للانفصال واقامت اقليم مستقل للسنة منفصل عن العراق وخارج الدستور والوطن ، ولذالك وجدها الشيخ علي حاتم السليمان غيرمنضبطةان يلقى القبض على مجرمين في الانبارليحاكموا ويحقق معهم في كربلاء او في ذي قار او في البصرة ؟.

يبدو مما قرآناه من تهديدات الشيخ سليمان اميردليم انه يعتقد بلا لبس ان الانبار دولة مستقلة عن العراق ولهذا هو يتحدث عن مواطنين من الانبار قبضت عليهم قوات امن من كربلاء لقيامهم بجريمة قتل جماعية ارهابية ولذالك هولايسمح ان يبقى مواطن من دولة الانبار في سجون دولة كربلاء او دولة البصرة !!.

والا بغيرهذا الفهم لنا ، لمواقف شيخ الانبار الامير حاتم فليقل لنا من فهم مواقف وعصبيةوتشنجات وتصريحات الشيخ حاتم السليمان الحربية وعلى اي محمل تحمل اذا لم يكن محمل الانفصال والتعنصر المناطقي لاغير !!.

نعم كنا نود كعراقيين من الشيخ علي حاتم السليمان والشيخ ابو ريشة ان يقدمواعلى الاقل تعازيهم لاهالي كربلاء في البدايةوهذا اذا لم يتبرع شيوخ دليم لاطفاء نائرة الفتنةالتي يريد اعداء العراق اعادة اوارها واشعال نارها من جديد في العراق ويزوروا اهالي كربلاء ليقدموا لهم التعازي باسم اهل الانبار لابنائهم من اهل كربلاء كشعب واحد لايتجزأ !!.لكن بدلا من ذالك ويالغرابة الموقف وجدنا امير دليم الشيخ علي السليمان يتوعدنا بخطاب يوحي لنا كعراقيين اننا عبيد ، او فلح يعملون في اراضي سيدنا السركال الشيخ علي حاتم السليمان ، وماعليه الا ان يأمرنا وماعلينا الا ان نطيع ونسلم وكأنمانحن الشعب العراقي افراداوجماعات وكله بدولته وحكومته وحضارته ...، وكل كيانه مجرد طارئين اعتدينا على ذيل مضيف الشيخ السليمان والقيناالقبض بالخطأعلى قتلت ابنائنافي النخيب فاستحققنا القتل ورمي جثثنا بدون ان يكون لنا قانون يحمينا اوقبائل تنتفض لكرامتنا او على الاقل دية تعطى لمقتولنا المغدور في صحراء الانبار الواسعة !!.

على السيد والشيخ والامير علي حاتم السليمان ان يعتذر عما بدر منه من تهديد ووعيد للشعب العراقي وعليه ايضا ان يدرك نحن امة وشعب ودولة ومؤسسات ، ومن غيراللائق لابه ، ولابمكانته ان يخاطبنا ، كمواطنين من الدرجة الثانية اوكمستفلحين ذهبوا لمزاحمةخيرات اهل الانبارعلى ارزاقهم فاصابنا ما اصابنا امام مضائف مشايخ الانبار الكريمة ؟.

نعم ياسيدي ياامير دليم قد اسأت لنا كعراقيين اولا وكشعب ثانيا وكدولة وحكومة منتخبة ثالثا وككربلاءغدرت بالامس حسينيامن الطائفيين القبليين الامويين الحاقدين كما غدرت اليوم ايضا من قبل عصابات الغدر والخيانة في من قاعديين وصداميين الانبار !!.وكما انك ابن قبائل وحمائل وعشائر في الانبار فنحن ايضا في كربلاء الحسين ع ابناء اصول وعشائر وقبائل وحمائل لانقبل الردية ولاتفزعنا المنية وتعزيتكم بعد لم تصل لقتلانا واذا وصلت فهي متأخرة جدا !!. ________________________________________________http://7araa.blogspot.com/

alshakerr@yahoo.com

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو بسام الربيعي
2011-09-19
مع احترامي الشديد للشيخ علي لكن هذا الموقف اساء له كثيرا وكان الاجدر به ان يترك القضاء ياخذ مجراه انا من المتابعين لمواقف الشيخ الجيده ولكن هذا الموقف غير مقبول اذا هو يتصرف بهذا المنطق فماذا نقول ويقول عامة النس اتمنى على الشيخ ان يعيد تصويب خطاباته قبل اطلاقات اي تصريح والاعتذار للشعب العراقي كله
أبوفهد العراقي
2011-09-18
ان دماء الشهداء يتحملها القضاء العراقي لم اسمع في يوم من الأيام هناك تنفيذ حكم أعدام بحق اي ارهابي هم يعتقل اليوم ويطلق سراحة بعد أيام وتراة يسرح ويمرح ويعث في الأرض فسادأ اللهم ارحم شهداء العراق واحفظ شعب العراق
سليمان
2011-09-18
عيب هذا التهجم على من قارع القاعدة لولا صحوة الانبار وشيوخها لما هدأ العراق المشكلة ان البعض يريد ان يرمي السبب على الانبار لاغراض طائفية ,,,ولم يتسائل احد لماذا خرجت الحافلة في الليل ؟ وكيف سمح مكتب السفريات لهذه الرحلة ان تسلك طريقاً لاتسيره القوافل ليلاً ؟ وهل هذه الجريمة البشعة مبرر لما حصل من اختطاف لاناس قد يكونون مدانين او غير مدانين ؟ اليست في الانبار قوات امنية قارعت اقوى تنظيم ارهابي في العراق وقت لم يستطع احد ان يقارعه ؟
مواطن شريف
2011-09-17
ألأمثال تقاس ولا تضرب ألأعتذار والمواسات وبالتحديد يبعثها السلمان الى المرجعيه له معاني كثيره ولعل المرجعيه الرشيده أدرى وأعلم بها من الغير لكن هناك مثل قائل من أمن العقاب أساء ألأدب حكومه ضعيفه لاحوله لها ولا قوه فساد مستشري بالبلد جرائم ترتكب سرقات أموال العراق بلا رحمه تنابزالسياسيين فيما بينهم والسياسه براء من هؤلاء بلد مباح لكل من هب ودب أحتلال أمريكي مرير وهناك الكثير الكثير لايسع المجال لذكره جرائم وقتل ثم مواسات وكأن شيء لم يكن هذا ما جنت على نفسها براقش ثمرة ألأنتخاب
طاهر القهوجي
2011-09-17
القوم مجتمعين على باطلهم ونحن متناحرين على حقنا . عبدة الكرسي لعنة الله عليكم .
مواطن شريف
2011-09-17
ويصر أصرار المجانين على خطأه فلنتعلم لغة ولهجة ألأدب والحوار ونغسل عقولنا من نتن وعفن الحقد كلنا مسؤلين ومطلوبين للحساب يوم نقف أمام الخالق سبحانه الم تدكر الآيه الشريفه من قتل نفسأ بلا سبب كأنما قتل الناس جميعأ أين الشيوخ والمثقفين وأصحاب الضمائر الحيه ومن المسؤل عن هدر قطرة دم أي عراقي من شماله الى جنوبه لا السلمان ولا المالكي ولا الطالباني ولا أي واحد يتجرأ ويظهر على العلن ويقول أنا المسؤل وأتنحى لعدم قدرتي على حماية أرواح ومقدرات العراق والعراقيين فلتصح الضمائر قليلأ وتشرف الرايايات
مواطن شريف
2011-09-17
مادام هناك عقول عشائريه وتعصب قبلي لدى الجميع وبلا أستثاء فلن تقوم قائمه لهذا البلد المنكوب كل واحد يدعي الوطنيه ويحافظ على العراق وأبناءه لكنه كذب بكذب ورياء والجميع ينظر ويهتم لمصالحه الشخصيه والطائفيه والحزبيه فأينما ضربت مصلحته تراه وحش كاسر وأينما دعمت مصالحه تراه ناعم ورقيق وطني ويزاود على الآخرين بوطنيته وكأنما العراق عراق ملك لأهله وأجداده فلغة التهديد والوعيد تسري بدماء متبنيها ولم تكتمل الصوره الحضاريه في عقله بعد تراه متخرج من أرقى الجامعات لكنه يفتقر لكلمة أعتذار حينما يخطأ ~
المراقب
2011-09-17
صدك جذب عمي تدرون انا لو رئيس وزراء شسوي --- الدوله يرادلهه قوه شويه وينه ابن السلمان ووين ابو ريشه من جان الذبح على الهويه ليش ما سولفوا لو من صارت وي القاعده تحركت شعره الخبث بيهم -- والله ما يحبونه والقران ما يستسيغون اسمنا والعباس عدهم احنا عبيد ومعدان وهمج ولو يرجع اللهم الحكم شوف شيسوون بينا شلقصه نسيتم ضباط الامن والمخابرات مو كلهم دليم نسيتوا امس وهوه صدام عدل والبذره الخبيثه تنتج ثمر خبيث وتحياتي للمشرف
زيــــــد مغير
2011-09-16
عيب وأكبر عيب التهديد , والمشكلة دفاع عن مجرمين قتلة كفرة تعدوا حدود الله . وحديث جلالة النبي العظيم محمد صلى الله عليه وآله (الظالم والمعين والراضي في النار ) . كنا نتوقع من علي حاتم سليمان أن يقوم بنفسه على إعتبار إنه (أميــــر ) بتجنيد شباب الدليم بالتحري والقبض على المجرمين ويأتي بهم الى كربلاء ليرضي الله ورسوله والمؤمنين . وإذا به يفاجئنا بقطع يد حزب الدعوة , الحزب الذي أسسه السيد محمد باقر الصدر لردع نظام الكفر العفلقي , وسفة وألف ياحيف بأن يقتل المؤمنون على أيدي السفلة .
عبد التميمي
2011-09-16
وجهه نضري المحايده تقول لا يمكن للاخ الكاتب ان يكثر من كلمه ان ابناء الانبار يحتضنون الارهابين فهم من قاتل فلول القاعده بعد عن عجز الامريكان والحكومه في ذلك. القاء القبض على المتهمين يجب ان يكون اما من قوى اتحاديه او قوه تابعه لمحاقظه الانبار كي لا يكون هناك اشكاليات وتناحر بين المحافضات .التحقيق والمحاكمه يجب ان تكون في بغداد سدا للذريعه وعلى الكاتب ان يتمهل في اصداره بالحكم على المتهمين واخيرا على الشيخ حاتم ان لا يطل علينا بطلاته العنتريه ويعيد العراق الى المربع الاول لا سمح الله شكرا براثا
ابو زيد
2011-09-16
الاخ عراقي يعني حتى التنفيس عن وجعنا هم ما راضين علي ؟. غريب عجيب هذا الصلف البعثي الذي يذبح باهلنا في كل مكان ثم ياتيك من يسمي نفسه عراقي ليقول لك حتى لاتصرخ من الوجع لان صراخك من الم الذبح يؤجج الفتنة ؟. يعني ذبحكم وطائفيتك وايوائكم للارهابيين ليس بفتنة لكن عندما يكتب كاتب حر عن الام الشعب العراقي ويشخص المشكلة هذا فتنة ويجب ان يخرس ولاينبس ببنت شفة !. الله اكبر على كل من طغى وتجبر
ابو العلاء العراقى 3
2011-09-16
فكلنا فى المصيبة واحد وكلنا فى الهم سواء وهذا عراق الجميع عندما تصفوالقلوب ويتاخى بعضنا مع بعض نرى كل المصائب تهون ورحم الله شهداء العراق واسكنهم فسيح جناته ولا نقول الا مايرضى ربنا وانا على فراق احبتنا وشهدائنا لمحزونون
ابو العلاء العراقى2
2011-09-16
ونؤكد لاخواننا فى كربلاء وفى كل مدن العراق باننا معكم فى السراء والضراء وعتبنا عليكم هذه الازدواجية فى التعامل واشيخ ابو ريشة عندما يعتب على اهله فى كربلاء وعلى تصرف السيد رئيس مجلس كربلاء لان ابوريشة اعطى اخوانه وابوه شهداء كلهم فى سبيل توفير الامن للعراقيين وليس للانبار وحدها وهذه كمارك التنف وطريبيل تشهد على ذلك بالاف العراقيين من زوار وسياح وحجيج ومعتمريين ليل نهار وان المنطقة الغربية قد انتعش اقتصادها خصوصا اهالى الرطبة الكرام الذين هم اهل الكرم والطيب فالله الله فى ابناء جلدتكم فكلنا فى ا
ابو العلاء العراقى
2011-09-16
اولا يااخى كاتب المقال نحن فى الانبار لم نكن فى يوم من الايام حواضن للارهاب وانما خطفت الانبار كلها ووقعت بايدى الارهابيين القتلة لعدة سنوات ونحن من دفع الدماء بابنائنا واخواننا على ايدى القاعدة التكفيريين وعندما استنهضت الهمم وتناخى عشائر الانبار الشرفاء كل من موقعه وبدء الرد المعاكس على المجرمين وقف العراق كله على رجليه وبينما كنتم فى كربلاء والنجف ومدن الجنوب منشغلون بالبناء والعمران كنا ندفن احبائنا فى بيوتنا ولانستكثر عليكم والله الذى يؤلمكم يؤلمنا ومصابكم مصابنا واهل الانبار لايحمون القتلة
عراقي
2011-09-16
صاحب المقال. نحن في العراق وفي ظل هذه الأوضاع الراهنه نهيب بالمثقفين ان يكونوا منار لوأد الفتنه وان لا يضكوها وينشروها , اذا كان حال من يدعون الثقافه هكذا فما هو حال عامه الناس , القتلى من الطائفتين السنه والشيعه وغير صحيح انهم من طائفه واحده , واما مقارنتك بين الامام الحسين ع والامويين من جهه وبين الحادثه الأليمه فلا يوجد اي شبه ولا تحمل الامور فوق طاقتها , اما ماحدث فلو كانت القوات من بغداد فلا يوجد اي ضرر ولكن من غير محافظه ومع رئيس المجلس الذي لا ادري بأي صفه كان مع القوات الامنيه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك